نعم , يا أنجاس , أصحاب النبي إرتدوا ,,,

نعم , يا أنجاس , أصحاب النبي إرتدوا ,,,

==============

إرتدوا عن الكفر و الفسق و الخمور ,,,

إرتدوا عن الجاهليه و الحمية و العصبية الجاهليه ,,,

إرتدوا عن عبادة الأوثان و الأصنام و الأزلام ,,,

إرتدوا عن إرتكاب الموبقات و الآثام ,,,

إرتدوا عن الزنا و المتعه و جمع المحارم ,,,

إرتدوا عن الذنوب و الآثام ,,,

إرتدوا عن الشيطان و ذهبوا إلى الله ,,,

إرتدوا عن أموالهم و وهبوها لله ,,,

إرتدوا عن أرواحهم و جعلوها فداء لله ,,,

إرتدوا عن أزواجهم و أولادهم و تركوهم و جاهدوا في سبيل الله ,,,

إرتدوا عن القتل بدون حق ,,,

إرتدوا عن أكل أموال الناس بالقوة و العنجهية و العنصريه ,,,

إرتدوا عن إرتداء الطلاسم و التمائم و آمنوا بالله حق الإيمان ,,,

إرتدوا عن طلب العون من غير الله و الدعاء للتماثيل و الأحجار ,,,

إرتدوا عن ملذات الحياة و مشتهياتها و إشتروا الزهد و الفقر من أجل الله ,,,

إرتدوا عن الدنيا و إشتروا الآخره ,,,

إن كان الصحابة مرتدين في نظر المذاهب الضاله , فهذا هو إرتدادهم الحقيقي و ليس المصطنع و الملفق عليهم ,,,

لا بد أن نسمي الأسماء بمسمياتها و نضع النقاط على الحروف ,,,

لا أن نطلق العنان لكل شاذ أن يفسر على هواه و ما يبتغيه دينه المنحرف ,,,

لا بد من لجم ألسنة الكذابين و ليعلموا أن إرتداد الصحابة إرتدادا عن الكفر إلى الإسلام و ليس العكس كما يحاولون أن يصوروه لخرافهم العوام ,,,

هذا هو إرتدادهم الحقيقي في نظر مليار و نصف بني آدم و ليس كم مليون خنز... ,,,

منقول

بارك الله فيك أخي أبي الحسن و جزاك الله الجنة

لو ان الامور سلكت مسلكها الحقيقى بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وءاله كما ارادها المصطفى صلى الله عليه وءاله لما وصلت قيادة امة محمد بيد اصحاب الخمور والقتلة

امثال معا وية ويزيد والحجاج وغيرهم كل هادا فى القرن الاول

اتقوا الله وضعوا الامور فى نصابها قال تعا لى افاين مات او قتل انقلبتم على اعقابكم

الصحابة بشر يخطئون ويصيبون اللهم صلى على javascript:emoticonp(' king

')محمد وءال محمد

عبد الصبور كتب:: لو ان الامور سلكت مسلكها الحقيقى بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وءاله كما ارادها المصطفى صلى الله عليه وءاله لما وصلت قيادة امة محمد بيد اصحاب الخمور والقتلة

امثال معا وية ويزيد والحجاج وغيرهم كل هادا فى القرن الاول

اتقوا الله وضعوا الامور فى نصابها قال تعا لى افاين مات او قتل انقلبتم على اعقابكم

الصحابة بشر يخطئون ويصيبون اللهم صلى على javascript:emoticonp('')محمد وءال محمد

مادخل يزيد والحجاج في الموضوع هل هم من الصحابه

وهذا رأي علي رضي الله عنه في الصحابه

علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمير المؤمنين وخليفة المسلمين الراشد الرابع، والإمام الأول عندهم. يمدح أصحاب رسول الله بقوله: لقد رأيت أصحاب محمد فما أرى أحداً يشبههم منكم، لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كان بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى ابتل جيوبهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب ورجاء للثواب" ["نهج البلاغة" ص143 خطبة علي رضي الله عنه ط دار الكتاب بيروت 1387ه‍]

وهاهو يمدح أصحاب النبي عامة، ويرجحهم على أصحابه وشيعته الذين خذلوه في الحروب والقتال، وجبنوا عن لقاء العدو ومواجهتهم، وقعدوا عنه وتركوه وحده، فيقول موازناً بينهم وبين صحابة رسول الله:

( ولقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، نقتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وأعمامنا: ما يزيدنا ذلك إلا إيماناً وتسليماً، ومضياً على اللقم، وصبراً على مضض الألم، وجداً في جهاد العدو، ولقد كان الرجل منا والآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين، يتخالسان أنفسهما: أيهما يسقي صاحبه كأس المنون، فمرة لنا من عدونا، ومرة لعدونا منا، فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت، وأنزل علينا النصر، حتى استقر الإسلام ملقياً جرانه، ومتبوئا أوطانه. ولعمري لو كنا نأتي ما أتيتم، ما قام للدين عمود، ولا اخضر للإيمان عود. وأيم الله لتحتلبنها دماً، ولتتبعنها ندماً) .

["نهج البلاغة" بتحقيق صبحي صالح ص91، 92 ط بيروت].

ويمدح المهاجرين من الصحابة في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما فيقول:

( فاز أهل السبق بسبقهم، وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم ) ..