منتدى شيعة تبسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يلم شمل شيعة تبسة الجزائرية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ان الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملا
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالسبت مايو 09, 2015 1:53 pm من طرف أبن العرب

» التوحيد واقسامه
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:29 pm من طرف أبن العرب

» قولوا لا إله إلا الله تفلحوا
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:08 pm من طرف أبن العرب

» برنامج الأذان الشيعي للكمبيوتر -رائع-
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 1:31 am من طرف أبو حسين

» الرد علي الشبهات تارافضيه
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:53 pm من طرف الشناوي احمد

» هل ولد علي بن ابي طالب رضي الله عنه في الكعبه يا رافضه
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:50 pm من طرف الشناوي احمد

» لماذا يكفر من ينكر الامامه
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:48 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الرافضه
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:46 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الشيعه
  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:44 pm من طرف الشناوي احمد

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
yahya
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 134
تاريخ التسجيل : 09/02/2011

  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Empty
مُساهمةموضوع: أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه     أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالإثنين مايو 30, 2011 10:04 pm


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على سيد المرسلين وآل بيته الطاهرين إلى يوم الدين

فإن آية { وَلاَ يَأْتَلِ أُوْلُواْ ٱلْفَضْلِ مِنكُمْ وَٱلسَّعَةِ أَن يُؤْتُوۤاْ أُوْلِي ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْمَسَاكِينَ وَٱلْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلْيَعْفُواْ وَلْيَصْفَحُوۤاْ أَلاَ تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ ٱللَّهُ لَكُمْ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } معروف تفسيرها عندنا أهل السنة والجماعة فقال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير القرآن :

"نزل في شأن أبي بكر حين حلف أنه لا ينفق على ذوي قرابته لقبل ما خاضوا في أمر عائشة يعني مسطحاً وأصحابه فقال { وَلاَ يَأْتَلِ } لا ينبغي أن يحلف { أُوْلُواْ ٱلْفَضْلِ مِنكُمْ } بالبذل { وَٱلسَّعَةِ } بالمال { أَن يُؤْتُوۤاْ أُوْلِي ٱلْقُرْبَىٰ } أن لا يؤتوا أي لا يعطوا أو لا ينفقوا على ذوي القرابة وكان مسطح ابن خالته { وَٱلْمَسَاكِينَ } وكان مسكيناً { وَٱلْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ } في طاعة الله وكان مهاجرياً { وَلْيَعْفُواْ } يتركوا { وَلْيَصْفَحُوۤاْ } يتجاوزوا { أَلاَ تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ ٱللَّهُ لَكُمْ } ألا تحب يا أبا بكر أن يغفر الله لك { وَٱللَّهُ غَفُورٌ } متجاوز { رَّحِيمٌ } لمن تاب فقال أبو بكر بلى أحب يا رب فألطف بقرابته وأحسن إليهم ."

وقال القمي النيسابوري في غرائب القرآن ورغائب الفرقان :

"نزلت في شأن مسطح وكان ابن خالة ابي بكر الصديق فقيراً من فقراء المهاجرين، وكان أبو بكر ينفق عليه. فلما فرط منه ما فرط آلى أن لا ينفق عليه فنزلت فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي بكر، فلما وصل إلى قوله { ألا تحبون أن يغفر الله لكم } قال أبو بكر: بلى أحب أن يغفر الله لي فعفا عن مسطح ورجع إلى الإنفاق عليه وقال: والله لا أنزعها أبداً. قال الإمام فخر الدين الرازي: هذه الاية تدل على أفضلية أبي بكر الصديق من وجوه، وذلك أن الفضل المذكور في الاية لا يراد به السعة في المال والإلزام التكرار فهو الفضل في الدين ولكنه مطلق غير مقيد فثبت له الفضل على الإطلاق"

وكذلك قال ابن كثير والطبري والقرطبي والقشيري والرازي وجمع غفير من مفسري أهل السنة .

أما عند المتشيعة الإمامية فقد قال الطوسي في التبيان الجامع لعلوم القرآن :

قال الطوسي : وقوله { ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة } فالايتلاء القسم، والمعنى لا يحلف أن لا يؤتي.

وقال ابن عباس وعائشة وابن زيد: إن الآية نزلت فى أبي بكر، ومسطح بن أثاثة، وكان يجري عليه، ويقوم بنفقته، فقطعها وحلف ان لا ينفعه أبداً، لما كان منه من الدخول مع أصحاب الافك فى عائشة، فلما نزلت هذه الآية عاد أبو بكر له الى ما كان، وقال: والله اني لأحب ان يغفر الله لي، والله لا أنزعها عنه ابداً. وكان مسطح ابن خالة أبي بكر، وكان مسكيناً ومهاجراً من مكة الى المدينة، ومن جملة البدريين. وقال الحسن ومجاهد: الآية نزلت فى يتيم كان في حجر أبي بكر، حلف الا ينفق عليه. وروي عن ابن عباس وغيره: أن الآية نزلت في جماعة من اصحاب - رسول الله حلفوا أن لا يواسوا أصحاب الأفك. وقال قوم: هذا نهي عام لجميع أولي الفضل والسعة أن يحلفوا ألا يؤتوا أولي القربى والمساكين والفقراء، وهو أولى واعم فائدة، ويدخل فيه ما قالوه. وكان مسطح احد من حده النبي (صلى الله عليه وسلم) فى قذف الافك.

وقال ابو علي الجبائي: قصة مسطح دالة على انه قد يجوز أن تقع المعاصي ممن شهد بدراً بخلاف قول النوابت.

وقوله تعالى { وليعفوا وليصفحوا } أمر من الله تعالى للمرادين بالآية بالعفو عمن أساء اليهم، والصفح عنهم. واصل العافي التارك للعقوبة على من اذنب اليه، والصفح عن الشيء ان يجعله بمنزلة ما مر صفحاً. ثم قال لهم { ألا تحبون أن يغفر الله لكم } معاصيكم جزاء على عفوكم وصفحكم عمن اساء اليكم { والله غفور رحيم } اي ساتر عليكم منعم.

ثم اخبر تعالى { إن الذين يرمون المحصنات } ومعناه الذين يقذفون العفائف من النساء { الغافلات } عن الفواحش { لعنوا في الدنيا والآخرة } اي أبعدوا من رحمة الله { في الدنيا } باقامة الحد عليهم ورد شهادتهم { وفي الآخرة } بأليم العقاب، والابعاد من الجنة { ولهم } مع ذلك { عذاب عظيم } عقوبة لهم على قذفهم المحصنات. وهذا وعيد عام لجميع المكلفين، في قول ابن عباس وابن زيد واكثر اهل العلم.

وقال قوم: فى عائشة، لما رأوها نزلت فيها هذه الآية توهموا ان الوعيد خاص فيمن قذفها، وهذا ليس بصحيح، لأن عند اكثر العلماء المحصلين: ان الآية إذا نزلت على سبب لم يجب قصرها عليه، كآية اللعان، وآية القذف، وآية الظهار، وغير ذلك. ومتى حملت على العموم دخل من قذف عائشة في جملتها.
انتهى كلام الطوسي.

وفي تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي للفيض الكاشاني ذكر القصة بشكل مقتضب دون أن يسمي أبو بكر فقال : { وَلا يَأْتَلِ } ولا يحلف من الاليّة على وزن فعلية بمعنى اليمين او ولا يقصّر من الالْو { أُوْلُوا الْفَضْلِ } الغني { مِنكُمْ وَالسَّعَةِ } في المال { أَن يُؤْتُوا أُولِي القُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ } في الجوامع قيل نزلت في جماعة من الصحابة حلفوا الاّ يتصدّقوا على من تكلم بشيء من الافك ولا يواسوهم { وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }

أما الجنابذي في تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة فقد أقرها وقال : نزلت الآية فى ابى بكرٍ ومُسطِحَ بن اثاثة وكان ابن خالة ابى بكرٍ وكان من المهاجرين ومن البدريّين وكان فقيراً ويتحمّل نفقته ابو بكرٍ وكان من رؤساء اصحاب الافك فلمّا خاض فى الافك قطع عنه وحلف ان لا ينفعه بنفعٍ .

علماً أن هذا هو أيضاً قول الشيعة الزيدية وذكرها الأعقم في تفسيره .
وهو قول الإباضية أيضاً ذكره غير واحد منهم مثل أطفيش في كتابه تيسير التفسير.


الفوائد

1- إقرار كل مفسري الأمة الإسلامية بأن الآية نزلت في أبي بكر بما فيهم الإثنا عشرية

2- إقرار الإثنا عشرية أن أبو بكر ذو فضل

3- إقرارهم أن أبو بكر غفر له بموجب الآية

4- إقرارهم أن الآيات تتنزل في أبو بكر وتبرئة عائشة بشكل خاص وحكمها ينطبق بشكل عام على الجميع وهذا نتفق فيه

5- إقرارهم الضمني أن أبو بكر وعائشة مسلمون مؤمنون غير كفار أو منافقين

6- إقرارهم أن الإفك هو ما رميت به أمنا عائشة وليس حادثة أخرى

7- وبالتالي إقرارهم أنها حادثة مكذوبة ومختلقة على أم المؤمنين وإلا ما سماها الله إفكاً

8- إقرارهم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أقام الحد على القاذفين

9- إقرارهم أن أولي القربى غير مقتصرة على قربى رسول الله صلى الله عليه وقرباه وسلم وتناقضهم في هذه المسألة خصوصاً حول هذه الآيات

10- إنصافهم في وصف أبو بكر بالإنسان التقي الذي يحب أن يغفر الله له ويشد همته لنيلها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علي العاملي
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 297
تاريخ التسجيل : 12/04/2011

  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Empty
مُساهمةموضوع: ر أبوبكر من الزحف )     أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالثلاثاء مايو 31, 2011 2:38 pm

ر أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 2 )



أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - وهذه الأحاديث....



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



242 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي قال : ، نا : يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا : عبد الله يعني إبن المبارك قال : ، أنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : ، حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني : أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=128796



--------------------------------------------------------------------------------



إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب السيرة والمغازي



يوم أحد



4389 - وقال الطيالسي : ، ثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين ، عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال ذلك يوم كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه - قال : أراه يحميه - قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي ، وبيني وبين النبي (ص) رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) أقرب منه ، وهو يخطف المشي خطفاً لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فإنتهيت إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه (ص) حلقتان من حلق المغفر ، وقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله : (ص) ، وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركه فكره أن يتناولها بيده فيؤذي النبي (ص) ، فلزم عليه بفيه فإستخرج إحدى الحلقتين ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، ففعل كما فعل المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتماً ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من طعنة وضربة ، ورمية ، وإذا قد قطع أصبعه ، فأصلحنا من شأنه (ر) أخرجه بن حبإن من طريق شبابة بن سوار ، عن إسحاق بن يحيى ، به.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287760




( فرار أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 3 )



الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - رقم الحديث : ( 4315 )



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



4283 - حدثنا : أبوبكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة ، ثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : منجاب بن الحارث ، حدثني : علي بن أبي بكر الرازي ، ثنا : محمد بن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، عن موسى بن طلحة ، عن عائشة (ر) قالت : قال أبوبكر ال : لما جال الناس على رسول الله (ص) يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) فبصرت به من بعد فإذا أنا برجل قد إعتنقني من خلفي مثل الطير يريد رسول الله (ص) فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، وإذا أنا برجل يرفعه مرة ويضعه أخرى ، فقلت : أما إذا أخطأني لأن أكون أنا هو مع رسول الله (ص) ويجيئ طلحة فذاك أنا وأمر فإنتهينا إليه فإذا طلحة يرفعه مرة ويضعه أخرى ، وإذا بطلحة ست وستون جراحة وقد قطعت إحداهن أكحله ، فإذا رسول الله (ص) قد ضرب علي وجنتيه فلزقت حلقتان من حلق المغفر في وجنتيه ، فلما رأى أبو عبيدة ما برسول الله (ص) ناشدني الله لما إن خليت بيني وبين رسول الله (ص) ، فإنتزع إحداهما بثنيته فمدها ، فندرت وندرت ثنيته ثم نظر إلى الأخرى ، فناشدني الله لما إن خليت بيني وبين رسول الله (ص) ، فإنتهزها بالثنية الأخرى فمدها فندرت وندرت ثنيته فكان أبو عبيدة أثرم الثنايا ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.



الرابط:

http://www.islamweb.net/ver2/archive...=32&startno=80

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523212



--------------------------------------------------------------------------------


الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - رقم الحديث : ( 5159 )



يوم أحد



5157 - أخبرنا : أحمد بن محمد بن سلمة العنزي ، ثنا : عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا : أبو سلمة بن موسى بن إسماعيل ، ثنا : عبد الله بن المبارك ، أنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة (ر) قالت : حدثني : أبوبكر قال : كنت في أول من فاء يوم أحد وبين يدي رسول الله (ص) رجل يقاتل عنه وأراه قال : ويحميه قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني قال : وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه ، وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه وهو يخطف السعي خطفاًً لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح فدفعنا إلى رسول الله (ص) جميعاًًًً ، وقد كسرت رباعيته وشج في وجهه وقد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر ، فقال لنا رسول الله (ص) : عليكم بصاحبكم يريد طلحة وقد نزف فلم ينظر إليه ، فأقبلنا على رسول الله (ص) وأردت ما أراد أبو عبيدة وطلب إلي فلم يزل حتى تركته وكان حلقته قد نشبت وكره أن يزعزعها بيده فيؤذي النبي (ص) ، فأزم عليه بثنيته ونهض ونزعها وإبتدرت ثنيته فطلب إلي ولم يدعني حتى تركته فأكار على الآخرى فصنع مثل ذلك ، ونزعها وإبتدرت ثنيته فكان أبو عبيدة أهتم الثنايا ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.



الرابط:

http://www.islamweb.net/ver2/archive...o=33&startno=0

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=524161



( فرار أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 4 )



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 33 )



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقال أبو داود الطيالسي في مسنده : حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق ، عن يحيى بن طلحة بن عبيد الله أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة ، ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل في سبيل الله دونه وأراه قال : حمية ، قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي ....



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/view...3&SW=فاتني#SR1



--------------------------------------------------------------------------------


إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 51 )



يوم أحد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقال البيهقى في الدلائل : بإسناده ، عن عمارة بن غزية ، عن أبى الزبير ، عن جابر قال : إنهزم الناس عن رسول الله (ص) يوم أحد وبقى معه أحد عشر رجلاًًً من الأنصار وطلحة بن عبيد الله وهو يصعد في الجبل.




--------------------------------------------------------------------------------



إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 58 )



يوم أحد


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقال أبو داود الطيالسي في مسنده : ، حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق ، عن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبوبكر إذ ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة ! ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً يقاتل في سبيل الله دونه ، وأراه قال حمية ، قال : فقلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ....



--------------------------------------------------------------------------------


إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )



يوم أحد


[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقال أبو داود الطيالسي ، حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحق بن يحي بن طلحة بن عبيد الله ، أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين (ر) قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة : ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأراه قال : حمية ، فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني فقلت : يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي وبيني وبين المشركين رجل

لا أعرفه ....

( فرار أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 4 )



الطبراني - الأوائل - باب أول من فاء من أصحاب الرسول (ص)



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



63 - حدثنا : أحمد بن يحيى الحلواني ، حدثنا : سعيد بن سليمان الواسطي ، حدثنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، حدثنا : عمي عيسى بن طلحة ، عن عائشة (ر) قالت : قال أبوبكر الصديق (ر) : وكنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ومعه طلحة فوجدناه قد غلبه النزف وأدنى رسول الله (ص) أمثل منه ، فقال رسول الله (ص) : عليكم بصاحبكم فلم نقبل عليه وأقبلنا على رسول الله (ص) وعلى رأسه مغفر قد علق بوجنتيه وبيني وبين المشركين رجل وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فذهبت لأنزعه عنه فقال أبوعبيدة : أنشدك الله : يا أبابكر إلاّ تركتني أنزعه ، فجذبها فأخرجها فإنتزعت ثنية أبي عبيدة فذهبت لأنزع الحلقة الأخرى فقال أبوعبيدة : أنشدك الله : يا أبابكر إلاّ تركتني أنزعه فتركته فإنتزعه فإنتزعت ثنية أبي عبيدة الأخرى ، فقال رسول الله (ص) : إن صاحبكم قد إستوجب.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=447332



--------------------------------------------------------------------------------


البيهقي - دلائل النبوة - باب شدة الرسول (ص ) في البأس



يوم أحد



1129 - أخبرنا أبوبكر محمد بن الحسن بن فورك رحمه الله ، قال : ، أخبرنا : عبد الله بن جعفر بن أحمد ، قال : ، حدثنا : يونس بن حبيب ، قال : ، حدثنا : أبو داود الطيالسي ، قال : ، حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد بكى ، ثم قال : كان ذاك يوماًً كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قالت : قال : كنت أول من فاء يوم أحد إلى رسول الله (ص) ، فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه قال : يحميه ، قال : فقلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي ، وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه ، وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف المشي خطفاً لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فإنتهينا إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر ، قال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله ، قال : وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركته ، فكره أن يتناولهما بيده فيؤذي النبي (ص) ، فأزم عليهما بفيه ، فإستخرج إحدى الحلقتين ، ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، قال : ففعل مثل ما فعل في المرة الأولى ، فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتماً ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار ، فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر ، بين طعنة ورمية وضربة ، وإذا قد قطعت إصبعه ، فأصلحنا من شأنه.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=624365



( فرار أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 2 )



إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 74 )



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وأخبرنا : أبو الحسن عبيد الله بن محمد البيهقي ، أنا : جدي أبوبكر أحمد بن الحسين ، أنا : أبوبكر بن فورك ، أنا : عبيد الله ، نا : يونس بن حبيب ، نا : أبو داود الطيالسي ، ثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كان يوم طلحة ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأراه قال : يحميه قال : فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني فقلت يكون رجل من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجلاًًً لا أعرفه ، وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) وهو يخطف المشي خطفاً لا أخطفه فإذا هو أبو عبيدة أبن الجراح ....



--------------------------------------------------------------------------------


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 447 )



يوم أحد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- أخبرنا : أبو غالب بن البنا ، أنا : أبو الحسين بن الأبنوسي ، أنا : إبراهيم بن محمد بن الفتح الجلي ، نا : أبو يوسف محمد بن سفيان بن موسى ، نا : أبو عثمان سعيد بن رحمة بن نعيم قال : سمعت عبد الله بن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني : عيسى بن طلحة بن عبيد الله ، عن عائشة قالت : أخبرني : أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً مع رسول الله (ص) فقاتل دونه أراه قال : ويحميه قلت : كن طلحة حين فاتني وبيني وبين المشركين رجل لأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ....


( فرار أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 5 )



إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 278 )



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



- وثبت في المواقف التى طاشت فيها الألباب ، وبلغت القلوب الحناجر ، فمنها يوم أحد ، ووقوفه بعد أن فر المسلمون بأجمعهم ، ولم يبق معه إلاّ أربعة علي والزبير ، وطلحة ، وأبو دجانة.



--------------------------------------------------------------------------------


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 293 )



يوم أحد



- قال الجاحظ : وقد ثبت أبوبكر مع النبي (ص) يوم أحد ، كما ثبت علي فلا فخر لأحدهما على صاحبه في ذلك اليوم قال : شيخنا أبو جعفر رحمه الله ، أما ثباته يوم أحد فأكثر المؤرخين وأرباب السير ينكرونه ، وجمهورهم يروى إنه لم يبق مع النبي (ص) إلاّ علي وطلحة والزبير ، وأبو دجانة.




--------------------------------------------------------------------------------



إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الحديث : ( 293 )



يوم أحد



- وروى يحيى بن سلمة بن كهيل قال : قلت : لأبي كم ثبت مع رسول الله (ص) يوم أحد فقال : إثنان ، قلت : من هما قال : علي وأبو دجانة.



--------------------------------------------------------------------------------


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 15 ) - رقم الحديث : ( 20 )



يوم أحد



- ولم يختلف الرواة من أهل الحديث في أن أبابكر لم يفر يومئذ ، وأنه ثبت فيمن ثبت ، وإن لم يكن نقل عنه قتل أو قتال ، والثبوت جهاد وفيه وحده كفاية.



- ومنهم من روى : أنه ثبت معه أربعة عشر رجلاًًً من المهاجرين والأنصار ، ولا يعدون أبابكر وعمر منهم

( فرار أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 8 )



إبن أبي عاصم - الأوائل - أول من فاء يوم أحد



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



28 - حدثنا : المسيب بن واضح ، ثنا : عبد الله بن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، حدثني : عيسى بن طلحة بن عبيد الله ، أن عائشة قالت : أخبرني : أبي قال : كنت من أول من فاء يوم أحد.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=242161



--------------------------------------------------------------------------------


إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين



يوم أحد



3308 - قال : أخبرنا : موسى بن إسماعيل قال : ، أخبرنا : عبد الله بن المبارك قال : ، أخبرنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : ، حدثني : أبوبكر قال : كنت في أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فقال لنا رسول الله (ص) : عليكم صاحبكم ، يريد طلحة وقد نزف ، فلم ينظر إليه ، وأقبلنا على النبي (ص).



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=65342



--------------------------------------------------------------------------------


حلية الأولياء - طلحة بن عبيد الله - ذلك كله يوم طلحة



يوم أحد



266 - حدثنا : عبد الله بن جعفر ، ثنا : يونس بن حبيب ، ثنا : أبو داود ، ثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة أم المؤمنين ، قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد ، قال ذلك كله يوم طلحة ، قال أبوبكر : كنت أول من فاء يوم أحد ، فقال لي رسول الله (ص) ولأبي عبيدة بن الجراح : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة وقد نزف ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر ، بين طعنة وضربة ورمية ، وإذا قد قطعت أصبعه ، فأصلحنا من شأنه.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=534330



--------------------------------------------------------------------------------


عبدالله إبن المبارك - الجهاد - رقم الصفحة : ( 106 )



يوم أحد



90 - حدثنا : محمد ، قال : ، حدثنا : إبن رحمة ، قال : سمعت إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : ، حدثني : عيسى بن طلحة بن عبيد الله ، عن عائشة ، قالت : أخبرني : أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً مع رسول الله (ص) يقاتل دونه أراه قال : ويحميه قلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ، وبيني وبين المشركين رجل ، أنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف السعي تخطفا لا أحفظه حتى دفعت إلى النبي (ص) ، فإذا حلقتان من المغفر قد نشبتا في وجهه ، وإذا هو أبو عبيدة ، فقال النبي (ص) : عليكم صاحبكم ، يريد طلحة ، وقد نزف ، فلم ينظر إليه ، وأقبلنا إلى النبي (ص) ، فأرادني أبو عبيدة على أن أتركه ، فلم يزل بي حتى تركته ، فأكب على رسول الله (ص) ، فأخذ حلقة قد نشبت في وجه رسول الله (ص) ، فكره أن يزعزعها فيشتكي النبي (ص) ، فأزم عليها بثنيته ، ثم نهض عليها ، فندرت ثنيته ، ونزعها ، فقلت : دعني ، فأتى ، فطلب إلي ، فأكب على الأخرى ، فصنع بها مثل ذلك ، فنزعها ، وندرت ثنيته ، فكان أبو عبيدة أهتم الثنايا.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=8232



--------------------------------------------------------------------------------


مسند البزار - البحر الزخار - ما روت عائشة ، عن أبي بكر



يوم أحد



49 - حدثنا : الفضل بن سهل قال : ، نا : شبابة بن سوار قال : ، نا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : ، حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة رحمة الله عليها ، قالت : حدث أبي قال : لما إنصرف الناس عن النبي (ص) يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) فجعلت إنظر إلى رجل يقاتل بين يديه فقلت : كن طلحة ، قال : ثم نظرت فإذا إنسان خلفي كأنه طائر فلم أشعر أن أدركني فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، وإذا طلحة بين يديه صريعاً ، فقال : دونكم أخوكم ، فقد أوجب فتركناه وأقبلنا على رسول الله (ص) ، وإذا قد أصاب رسول الله (ص) في وجهه سهمان ، فأردت أن أنزعهما ، فما زال أبو عبيدة يسألني ويطلب إلي حتى تركته فنزع أحد السهمين وأزم عليه بأسنانه فقلعه ، وإبتدرت إحدى ثنيتيه ، ثم لم يزل يسألني ويطلب إلي أن إدعه ينزع الآخر ، فوضع ثنيته على السهم وأزم عليه كراهة أن يؤذي رسول الله (ص) : إن تحول فنزعه ، وإنتدرت ثنيته أو إحدى ثنيتيه ، قال : وكان أبو عبيدة أهتم الثنايا وهذا الحديث لا نعلم أن أحداًً رواه ، عن النبي (ص) إلاّ أبوبكر الصديق ، ولا نعلم له إسناداً غير هذا الإسناد ، وإسحاق بن يحيى قد روى عنه عبد الله بن المبارك وجماعة ، وإحتمل حديثه وإن كان فيه ولا نعلم شاركه في هذا الحديث غيره.



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=249079



--------------------------------------------------------------------------------


الطيالسي - مسند الطيالسي - رقم الصفحة : ( 3 )



يوم أحد



5 - حدثنا : أبو داود ، حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : ، أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة (ر) قالت : كان أبوبكر (ر) إذا ذكر يوم أحد بكى ، ثم قال : ذاك كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه قال : يحميه ، قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه ، وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ، وهو يخطف المشي خطفاً لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فإنتهينا إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه وقد دخل في وجنتيه حلقتان من حلق المغفر ، فقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما ، يريد طلحة ، وقد نزف ، فلم يلتفت إلى قوله ، وذهبت لأنزع ذاك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركته فكره أن يتناولهما بيده ، فيؤذي النبي (ص) ، فأزم عليهما بفيه فإستخرج إحدى الحلقتين ، ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني قال : ففعل مثل ما فعل في المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتماً فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر بين طعنة ورمية وضربة وإذا قد قطعت إصبعه فأصلحنا من شأنه.



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=18292



--------------------------------------------------------------------------------


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 424 )



يوم أحد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



30025 - مسند الصديق : عن عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد بكى ، ثم قال : ذاك كان كله يوم طلحة ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه وأوراه قال : يحميه فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ...



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/view...4&SW=30025#SR1



--------------------------------------------------------------------------------


المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 417 )



يوم أحد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وقال أبو داود الطيالسي : حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة ، قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كان كله لطلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه ، وأراه قال : يحميه ، قال : فقلت : كن طلحة ، حيث فاتني ما فاتني ، فقلت : يكون رجل من قومي أحب إلي ، وبيني وبين المشرق رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) منه ....




حقوق الطبع محفوظة لجميع الشيعة والموالين مع رجاء ذكر المصدر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو الحسن المالكي
المدير العام
المدير العام
ابو الحسن المالكي


عدد الرسائل : 1168
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه     أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالثلاثاء مايو 31, 2011 10:17 pm

ولا رابط يعمل واتحداك امام الجميع ان جئت بتخريج الاحاديث هل هي صحيحه او ضعيفه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو الحسن المالكي
المدير العام
المدير العام
ابو الحسن المالكي


عدد الرسائل : 1168
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

  أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه     أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه Icon_minitimeالثلاثاء مايو 31, 2011 10:20 pm

ما علاقة الكلامك بالموضوع الا اذا احرجت من كلام علمائكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبو بكر الصديق ذو فضل ومغفور ذنبه من تفاسير الشيعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الامام الصادق يقول لك ياشيعي الخليفه ابو بكر هو الصديق فمن لم يقل له : الصديق فلا صدّق الله قوله في الدنيا ولآخرة
» تفاسير علماء السنة تسيء إلى الرسول ( ص)
» هل تعلمون من يقتل مهدي الشيعه(امرأه لها لحيه ) موثق من كتب الشيعه
»  من جرائم الفاطميين الشيعه في شمال أفريقيا =حتى لا نستهين في امر الشيعه الرافضه=
» حتى انبياء الله عليهم الصلاة والسلام لم يسلمو من طعن الشيعه...الانبياء النواصب عند الشيعه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شيعة تبسة :: قسم العترة الطاهرة :: منتدى الواحة الحسينية والعاشورائية-
انتقل الى: