صاحب الزمان بعث لي رسالة كي أبلغها لشيعته

السلام عليكم شيعتي ...
ألا إنكم أحسن الخلق دينا و من خالفكم فهم أبناء بغايا...

ألا لن يدخل الجنة إلا شيعتنا....

تمتعوا ولكن لا تزنوا...

قولوا لبناتكم يمتعن الشباب الشيعي المؤمن وليحافظوا على بكاراتهن حتى يأتي عريس الغفلة فيجدهن عفيفات طاهرات...

قولوا لبناتكم و أخواتكم يمتعن الشباب الشيعي من أدبارهن حتى يحافظن على بكاراتهن و عفافهن...
علموا بناتكم المتعة وأنهوهم عن الزنا...

وأوصيكم من أراد منكم تفخيذ رضيعته أن يرسل معها أمها حتى ترضعها و تبدل لها الحفاظات الى أن تنتهي مدة المتعة..
ألا هل بلغت...

واسجدوا لقبور الأئمة المعصومين فإنه ليس شرك ...

وأدعوهم من دون الله..
واذبحوا لهم ....
ان ذلك هو التوحيد ولا يغرنكم الوهابية فإنهم ليسوا على دين الحق ...

ولا يفتنكم الوهابية أن يقولوا لكم لا توجد آية محكمة في القرآن تنص على الامامة...ألا إن الامامة حق ...واقرؤا كتاب المجلسي إن أردتم التفقه في الدين..
ألا إن الكافي كاف لشيعتنا..

ألا و تمتعوا في الحج و المزار فان حياتنا ممتعة...

ألا وان تسعة أعشار ديننا تقية فاكذبوا و تحروا الكذب حتى ألقاكم على الحوض..

ألا إن الصحابة الذين فتحوا مشارق الارض و مغاربها أهل ردة.

ألا اإن الرسول لم يحسن لا اختيار زوجاته ولا اصحابه ولا أنسابه فأحسنوا أنتم اختيار زوجاتكم و أصحابكم و أنسابكم ولا تقعوا في مثل ما وقع فيه..

ألا و أخرشوا وجوهكم و ألطموها فان ذلك من تعظيم شرائع الله ومن تقوى القلوب..

ألا ان الأئمة هم علي و الحسن والحسين وتسعة من نسل الفارسية شاه زنان..
و أنبئكم أن أولا د الحسن ليسوا أئممة..
وأنبئكم أن أولاد الحسين من زوجاته العربيات ليسوا أئمة...
ألا هل بلغت..

هل تنتظرون إلا أن أطلع عليكم عاريا في قرص الشمس...

ألا يوم أخرج سأذبح العرب فانهم لن يخرج منهم معي حد....
ولن يبقى إلا الفرس أقيم بهم دولتي ...
فإن الحق معهم

ألا إن كسرى حرم الله جلده على النار..

ودمتم سالمين...