منتدى شيعة تبسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يلم شمل شيعة تبسة الجزائرية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ان الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملا
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالسبت مايو 09, 2015 1:53 pm من طرف أبن العرب

» التوحيد واقسامه
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:29 pm من طرف أبن العرب

» قولوا لا إله إلا الله تفلحوا
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:08 pm من طرف أبن العرب

» برنامج الأذان الشيعي للكمبيوتر -رائع-
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 1:31 am من طرف أبو حسين

» الرد علي الشبهات تارافضيه
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:53 pm من طرف الشناوي احمد

» هل ولد علي بن ابي طالب رضي الله عنه في الكعبه يا رافضه
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:50 pm من طرف الشناوي احمد

» لماذا يكفر من ينكر الامامه
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:48 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الرافضه
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:46 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الشيعه
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:44 pm من طرف الشناوي احمد

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

 إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو الحسن المالكي
المدير العام
المدير العام
ابو الحسن المالكي


عدد الرسائل : 1168
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Empty
مُساهمةموضوع: إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه   إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالأحد فبراير 13, 2011 1:13 am


إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة


المؤلف على بن الحسين المسعودي

الكتاب: مروج الذهب


اعتراف الشيعة بأنه شيعي وليس من أهل السنة:

يقول السيد بحر العلوم في كتابه الفوائد الرجالية ج 4 ص 150 : (ومنهم الشيخ الفاضل الشيعي على بن الحسين ابن علي المسعودي مصنف كتاب مروج الذهب).

ويقول النجاشي في رجاله ص 254 :
(علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن ، الهذلي له كتاب المقالات في أصول الديانات ، كتاب الزلف ، كتاب الاستبصار ، كتاب سر الحياة ، كتاب نشر الاسرار ، كتاب الصفوة في الامامة ، كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية ، كتاب المعالي في الدرجات ، والابانة في أصول الديانات ، رسالة إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام ، رسالة إلى ابن صعوة المصيصي ، أخبار الزمان من الامم الماضية والاحوال الخالية ، كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر ، كتاب الفهرست ).

ويقول العلامة الشيعي الحلي في كتابه (خلاصة الأقوال) ص 186 : (40 - علي بن الحسين بن علي المسعودي ، أبو الحسن الهذلي ، له كتب في الامامة وغيرها ، منها كتاب في اثبات الوصية لعلي بن ابي طالب ( عليه السلام ) ، وهو صاحب كتاب مروج الذهب) .

ويقول ابن داوود الحلي في رجاله ص 137 : (على بن الحسين بن على : المسعودي أبو الحسن لم له كتاب " إثبات الوصية لعلى عليه السلام وهو صاحب " مروج الذهب " ).

ويقول التفرشي في كتابه (نقد الرجال) ج 3 ص 252 : ( علي بن الحسين بن علي : المسعودي ، أبو الحسن الهذلي ، له كتب ، منها : كتاب إثبات الوصية لعلي ابن أبي طالب عليه السلام ، وكتاب مروج الذهب ).

ويقول الحر العاملي في كتابه (أمل الآمل) ج 2 ص 180 : ( علي بن الحسين بن علي المسعودي ، أبو الحسن الهذلي . له كتب في الامامة وغيرها ، منها كتاب في إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام ، وهو صاحب مروج الذهب - قاله العلامة . وذكره النجاشي وقال : له كتاب المقالات في أصول الديانات ، كتاب الزلف ، كتاب الاستبصار ، كتاب نشر الحياة ، كتاب نشر الاسرار كتاب الصفوة في الامامة ، كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية ، وكتاب المعالي والدرجات والابانة في أصول الديانات ، ورسالة في إثبات الامامة لعلي ابن أبي طالب عليه السلام ، ورسالة إلى ابن صعوة المصيصي ، أخبار الزمان من الامم الماضية والاخبار الخالية، مروج الذهب ومعادن الجوهر ، كتاب الفهرست . وبقي هذا الرجل إلى سنة 333 - انتهى . وقال الشهيد في حواشي الخلاصة : ذكر المسعودي في مروج الذهب أن له كتابا اسمه الانتصار ، وكتابا اسمه الاستبصار ، وكتاب آخر أكبر من مروج الذهب اسمه الاوسط ، وكتاب المقالات في أصول الديانات ، وكتاب القضاء والتجارب ، وكتاب النصرة ، وكتاب مزاهر الاخبار وطرائف الآثار ، وكتاب حدائق الازهار في أخبار آل محمد صلوات الله عليه وآله ، وكتاب الواجب في الاحكام اللوازب ) انتهى .

ويقول السيد علي البروجردي في كتابه (طرائف المقال) ج 1 ص 177 : 953 - علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلي ، له كتب في الامامة وغيرها منها كتاب في اثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام وهو صاحب مروج الذهب " صه " بقي الى سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة " جش " .

ويقول إسماعيل باشا البغدادي في كتابه (هدية العارفين) ج 1 ص 679 : (المسعودي - على بن الحسين بن على الهذلى البغدادي أبو الحسن المسعودي المورخ نزيل مصر الاديب كان يتشيع توفى بمصر سنة 346 له من الكتب اثبات الوصية . اخبار الامم من العرب والعجم . اخبار الخوارج . اخبار الزمان ومن اباده الحدثان في التاريخ . الامانة في اصول الديانة الاوسط في التاريخ . بشرى الابرار . بشرى الحيوة . البيان في اسماء الائمة . التنبيه والاشراف . حدائق الاذهان في اخبار بيت النبي صلعم . خزائن الملك وسر العالمين . ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهر . راحة الارواح في اخبار الملوك والامم . الرسائل والاستذكار لما مر في سالف الاعصار . سر الحياة . عجائب الدنيا . كتاب الاستبصار . كتاب الانتصار . كتاب الزلف . كتاب الصفرة . كتاب القضايا في التجارب . كتاب المعالى في الدرجات والابانة في اصول الديانات . كتاب الواجب في الاحكام اللوازب . / صفحة 680 / مروج الذهب ومعادن الجوهر في التاريخ مطبوع في مجلدات . مزاهر الاخبار وطرائف الآثار . المسالك والممالك . المقالات في اصول الديانات . الهداية إلى تحقيق الولاية ).

ويقول آقا بزرگ الطهراني في موسوعته الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 1 ص 110 : ( 536 : إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام ) للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي الهذلي من ولد ابن مسعود الصحابي وهو صاحب مروج الذهب وغيره المتوفى سنة 346 فيه إثبات أن الارض لا تخلو من حجة وذكر كيفية إتصال الحجج من الانبياء من لدن آدم على نبينا وآله وعليه السلام إلى خاتمهم نبينا صلى الله عليه وآله وكذلك الاوصياء إلى قائمهم عليهم السلام وفي أواخره يقول إن للحجة عليه السلام إلى هذا الوقت خمسة وسبعين سنة وثمانية أشهر وهو شهر ربيع الاول سنة 332 ( أوله الحمد لله رب العالمين الخ ) وأول رواياته في تعداد جنود العقل والجهل ، وعبر عنه النجاشي باثبات الامامة لعلي بن ابي طالب عليه السلام ويسميه العلامة المجلسي في البحار عند النقل عنه بكتاب الوصية بحذف المضاف طبع سنة 1320 بمباشرة أمير الشعراء ميرزا محمد صادق بن محمد حسين بن محمد صادق بن ميرزا معصوم بن ميرزا عيسى المدعو بميرزا بزرك ( الذي كان وزير السلطان فتح علي شاه القاجاري ) الحسيني الفراهاني الطهراني واستنسخه وصححه على نسخة شيخ العراقين الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ).



اليعقوبي صاحب التاريخ شيعي أيضاً
قال آقا بزرگ الطهراني في كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 3 ص 296 : ( 1104 : تاريخ اليعقوبي ) للمؤرخ الرحالة أحمد بن أبي يعقوب اسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح الكاتب العباسي المكنى بابن واضح والمعروف باليعقوبي المتوفى سنة 284 صاحب كتاب البلدان المطبوع في ليدن قبلا وفي النجف سنة 1357 وتاريخه كبير في جزءين / صفحة 297 / أولهما تاريخ ما قبل الاسلام والثاني فيما بعد الاسلام إلى خلافة المعتمد العباسي سنة 252 طبع الجزءان في ليدن سنة 1883 م كما في معجم المطبوعات وفيه أن ابن واضح شيعي المذهب ، وفي " اكتفاء القنوع " ان اليعقوبي كان يميل في غرضه إلى التشيع دون السنية



الكنجي الشافعي ليس شافعياً بل كان رافضياً

ذكر المحقق الشيخ مهدي حمد الفتلاوي(( شيعي )) نبدة عن حياة الكنجي الشافعي , في كتاب ((البيان في أخبار صاحب الزمان)) , و إليكم ملخص ما يقوله المحقق :
لم نقف على ترجمة كاملة لحياة الحافظ الكنجي الشافعي , فقد تجاهله أكثر المؤرخين المعاصرين له , أمثال ابن خلكان في (وفيات الأعيان) و أبي شامة في (الذيل على الروضتين) , و اليونيني (مرآة الزمان) , و الذهبي في (تذكرة الحفاظ)

و يقول : (وخلاصة ما جاء في هذه الكتب في ترجمته أنه :
الحافظ أبو عبد الله فخر الدين محمد بن يوسف بن محمد النوفلي القريشي الكنجي الشافعي نزيل دمشق , و أنه مات فيها مقتولا في سنة 658 هـ داخل الجامع الأموي , بسبب ميله إلى الشيعة , و لم تذكر هذه الكتب شيئا عن تاريخ ولادته).

و كان في سنة (647هـ) يجلس بالمشهد الشريف بالحصباء في مدينة الموصل , لإعطاء الدروس و المواعظ , و يحضر درسه هذا عدد كبير من الناس , و كان يحدثهم في فضائل أهل البيت(ع) , و ذلك على عهد الأمير بدر الدين لؤلؤ .

و في هذه السنة حصل السبب الداعي لتأليف كتابيه كتاب ((كفاية الطالب في مناقب علي ابن أبي طالب(ع) )) و كتاب (( البيان في أخبار صاحب الزمان))

ذكر المؤرخون أن الحافظ الكنجي قتل عام 658 , في الجامع الاموي بدمشق , على يد عوام الناس المتحاملين عليه من أهل الشام بسبب ميله إلى الشيعة , وأضاف بعضهم مبررا آخر لقتله , بحجة تعامله مع التتار و قبوله بتنصيبهم له على أموال الغائبين من أهل بلاده

و كتاباه الشهيران ((كفاية الطالب لمناقب علي ابن أبي طالب)) و ((البيان في أخبار صاحب الزمان)) وثيقتان تاريخيتان يشهدان له على مدى حبه لأهل بيت النبوة (بالشكل الرافضي طبعاً !)

ومما وجدته من كلام الحافظ ابن كثير عن الكنجي هذا الكلام الهام:
(فكان اجتماعهم على عين جالوت يوم الجمعة الخامس والعشرين من رمضان فاقتتلوا قتالا عظيما فكانت النصرة ولله الحمد للاسلام وأهله فهزمهم المسلمون هزيمة هائلة وقتل أمير المغول كتبغانوين وجماعة من بيته وقد قيل إن الذي قتل كتبغانوين الامير جمال الدين آقوش الشمسي واتبعهم الجيش الاسلامي يقتلونهم في كل موضع وقد قاتل الملك المنصور صاحب حماه مع الملك المظفر قتالا شديدا وكذلك الامير فارس الدين أقطاي المستعرب وكان أتابك العسكر وقد أسر من جماعة كتبغانوين الملك السعيد بن العزيز بن العادل فأمر المظفر بضرب عنقه وأستأمن الاشرف صاحب حمص وكان مع التتار وقد جعله هولاكوخان نائبا على الشام كله فأمنه الملك المظفر ورد إليه حمص وكذلك رد حماه إلى المنصور وزاده المعرة وغيرها وأطلق سلمية للامير شرف الدين عيسى بن مهنا بن مانع امير العرب واتبع الامير بيبرس البندقداري وجماعة من الشجعان التتار يقتلونهم في كل مكان إلى ان وصلوا خلفهم إلى حلب وهرب من بدمشق منهم يوم الاحد السابع والعشرين من رمضان فتبعهم المسلمون من دمشق يقتلون فيهم ويستفكون الاسارى من أيديهم وجاءت بذلك البشارة ولله الحمد على جبره إياهم بلطفه فجاوبتها دق البشائر من القلعة وفرح المؤمنون بنصر الله فرحا شديدا وأيد الله الاسلام وأهله تأييدا وكبت الله النصارى واليهود والمنافقين وظهر دين الله وهم كارهون فتبادر عند ذلك المسلمون إلى كنيسة النصارى التي خرج منها الصليب فانتبهوا ما فيها وأحرقوها وألقوا النار فيما حولها فاحترق دور كثيرة إلى النصارى وملأ الله بيوتهم وقوبرهم نارا وأحرق بعض كنيسة اليعاقبة وهمت طائفة بنهب اليهود فقيل لهم إنه لم يكن منهم من الطغيان كما كان من عبدة الصلبان وقتلت العامة وسط الجامع شيخا رافضيا كان مصانعا للتتار على أموال الناس يقال له الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي كان خبيث الطوية مشرقيا ممالئا لهم على أموال المسلمين قبحه الله وقتلوا جماعة مثله من المنافقين فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ) انتهى كلامه رحمه الله



ابن أبي الحديد ليس من أهل السنة وإنما كان شيعياً غالياً ثم صار معتزلياً


قال صاحب روضات الجنات 5/19 (طبعة الدار الإسلامية في بيروت سنة 1411هـ) في ترجمةابن أبي الحديد :
الشيخ الكامل الأديب المؤرخ عز الدين عبد الحميد بن أبي الحسين ... ابن أبي الحديد المدائني الحكيم الأصولي المعتزلي المعروف بابن أبي الحديد: صاحب (شرح نهج البلاغة) المشهور، هو من أكابر الفضلاء المتتبعين، وأعاظم النبلاء المتبحرين، مواليا لأهل بيت العصمة والطهارة، وإن كان في زي أهل السنة والجماعة ، منصفا غاية الإنصاف في المحاكمة بين الفريقين...)

وقال القمي في كتابه الكنى والألقاب 1/185: (( ولد في المدائن وكان الغالب على أهل المدائن التشيع و التطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقيل مذهبهم و نظم العقائد المعروفة بالعلويات السبع على طريقتهم وفيها غالي و تشيع وذهب الإسراف في كثير من الأبيات كل مذهب ..(ثم ذكر القمي بعض الأبيات التى قالهاً غالياً )..
ثم خف الى بغداد وجنح الى الاعتزال واصبح كما يقول صاحب نسخة السحر معتزلياً جاهزيا في اكثر شرحه بعد ان كان شيعياً غالياً .
وتوفي في بغداد سنة 655 ، يروى آية الله الحلي عن أبيه عنه )).




الحاكم الحسكاني مؤلف " شواهد التنزيل" شيعي لكنه ليس رافضياً ، وقد نسبه الرافضة إليهم ولا يُسلّم لهم بذلك

قال آقا بزرالطهراني في كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 4 ص 194 : (الحاكم الحسكاني مؤلف " شواهد التنزيل " " وهو الشيخ الحاكم أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشى العامري النيسابوري المنسوب إلى جده حسكان كغضبان كما ترجمه كذلك الذهبي في تذكرة الحفاظ ( ج 3 - ص 390 ) وذكر أنه الحاكم المعروف بابن الحداد من ذرية عبد الله بن عامر الذى افتتح خراسان زمن عثمان ، وذكر أنه كان معمرا عالى الاسناد صنف وجمع وحدث عن جده وعن أبى عبد الله الحاكم بن البيع النيسابوري ( المتوفى 405 ) إلى أن قال وقد اكثر عنه عبد الغافر بن اسماعيل الفارسى ( المولود 451 والمتوفى 529 ) وذكره في تاريخه لكنه لم اجد فيه وفاته ، / صفحة 195 / وقد توفى بعد تسعين وأربعماية ، ووجدت له مجلسا يدل على تشيعه).




زد على ذلك كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني الرافضي، وهو كتاب شعر وأغاني لكنهم يستعملونه ضدنا!

و هذا الفويسق الأصفهاني شيعي سبق لي أن كتبت مقالاً مفرداً له بترجمته من معجم رجال الحديث للخوئي

يقول فيه بتشيعه مما يثبت أنه شيعي جلد أيضاً

وكتاب العقد الفريد لابن عبد ربه الشيعي (ولو أنه ليس رافضياً) وهو كتاب أدب كذلك، لكنهم يستعملونه ككتاب تاريخ إن وافقه هواهم



أبو عبد الله الحاكم
كان فارسياً نشأ في بلاد الفرس أيضاً في بيئة متشيعة.
قال عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء (17\168): «وكان يميل إلى التشيع». وقال أبو إسماعيل عبد الله بن محمد الهروي عن أبي عبد الله الحاكم: «ثقةٌ في الحديث، رافضيٌّ خبيث». وقال عنه ابن طاهر: «كان شديد التعصب للشيعة في الباطن. وكان يظهر التسنن في التقديم والخلافة. وكان منحرفاً غالياً عن معاوية  وعن أهل بيته. يتظاهر بذلك ولا يعتذر منه».

قال شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى (1\97): «إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح. حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع. فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟ بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما (وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين). بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته، خيرٌ من تصحيح الحاكم. فكتابه في هذا الباب خيرٌ من كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث. وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد) يكون مثل تصحيحه أو أرجح. وكثيراً ما يُصَحِّحِ الحاكمُ أحاديثَ يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها».

وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص245): «وأما تصحيح الحاكم فكما قال القائل:‏
فأصبحتُ من ليلى –الغداةَ– كقابضٍ * على الماء خانته فروجُ الأصابع‏
‏ولا يعبأ الحفاظ أطِبّاء عِلَل الحديث بتصحيح الحاكم شيئاً، ولا يرفعون به رأساً البَتّة. بل لا يعدِلُ تصحيحه ولا ‏يدلّ على حُسنِ الحديث. بل يصحّح أشياء موضوعة بلا شك عند أهل العلم بالحديث. وإن كان من لا علم له ‏بالحديث لا يعرف ذلك، فليس بمعيارٍ على سنة رسول الله، ولا يعبأ أهل الحديث به شيئاً. والحاكم نفسه يصحّح ‏أحاديثَ جماعةٍ، وقد أخبر في كتاب "المدخل" له أن لا يحتج بهم، وأطلق الكذب على بعضهم هذا». انتهى.‏


غفلة الحاكم
قال الذهبي عن الحاكم في "ميزان الاعتدال" (6\216): «إمامٌ صدوق، لكنه يصحّح في مُستدرَكِهِ أحاديثَ ‏ساقطة، ويُكثِرُ من ذلك. فما أدري، هل خفِيَت عليه؟ فما هو ممّن يَجهل ذلك. وإن عَلِمَ، فهذه خيانةٌ عظيمة. ثُم ‏هو شيعيٌّ مشهورٌ بذلك، من غير تَعَرّضٍ للشيخين...».‏
وذكر ذلك ابن حجر في لسان الميزان (5\232) ثم قال: «قيل في الاعتذار عنه: أنه عند تصنيفه للمُستدرَك، كان ‏في أواخِر عمره. وذَكر بعضهم أنه حصل له تغيّر وغفلة في آخر عمره. ويدلّ على ذلك أنه ذَكر جماعةً في كتاب ‏‏"الضعفاء" له، وقطع بترك الرواية عنهم، ومنع من الاحتجاج بهم. ثم أخرج أحاديث بعضهم في "مستدركه"، ‏وصحّحها! من ذلك أنه: أخرج حديثا لعبد الرحمن بن زيد بن أسلم. وكان قد ذكره في الضعفاء فقال أنه: "روى ‏عن أبيه أحاديث موضوعة، لا تخفى على من تأملها –من أهل الصنعة– أن الحِملَ فيها عليه". وقال في آخر ‏الكتاب: "فهؤلاء الذين ذكرتهم في هذا الكتاب، ثبَتَ عندي صِدقهُم لأنني لا أستحلّ الجّرحَ إلا مبيّناً، ولا أُجيزُه ‏تقليداً. والذي أختارُ لطالبِ العِلمِ أن لا يَكتُبَ حديثَ هؤلاءِ أصلاً"!!».‏
قلت: و عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيفٌ جداً، حتى قال عنه ابن الجوزي: «أجمعوا على ضعفه». وقد روى له ‏الحاكم عن أبيه! وكذلك كان يصحّح في مستدركه أحاديثاً كان قد حكم عليها بالضعف من قبل. قال إبراهيم بن ‏محمد الأرموي: «جمع الحاكم أحاديث وزعم أنها صِحاحُ على شرط البخاري ومسلم، منها: حديث الطير و "من ‏كنت مولاه فعلي مولاه". فأنكرها عليه أصحاب الحديث، فلم يلتفتوا إلى قوله».
ثم ذكر الذهبي في تذكرة الحفاظ ‏‏(3\1042) أن الحاكم سُئِل عن حديث الطير فقال: «لا يصح. ولو صَحّ لما كان أحد أفضل من علي بعد النبي ‏‎?‎‏».
قال الذهبي: «ثم تغيّر رأي الحاكم، وأخرج حديث الطير في "مُستدركه". ولا ريب أن في "المستدرَك" ‏أحاديث كثيرة ليست على شرط الصحة. بل فيه أحاديث موضوعة شَانَ "المستدرك" بإخراجها فيه». قلت: ولا ‏نعلم إن وصل التشيع بالحاكم لتفضيل علي على سائر الصحابة بعد تصحيحه لحديث الطير.‏
لكن التخليط الأوضح من ذلك هو الأحاديث الكثيرة التي نفى وجودها في "الصحيحين" أو في أحدهما، وهي منهما ‏أو في أحدهما. وقد بلغت في "المستدرك" قدراً كبيراً. وهذه غفلةٌ شديدة. بل تجده في الحديث الواحد يذكر تخريج ‏صاحب الصحيح له، ثم ينفي ذلك في موضعٍ آخر من نفس الكتاب. ومثاله ما قال في حديث ابن الشخير مرفوعاً ‏‏"يقول ابن آدم مالي مالي...". قال الحاكم: المستدرك على الصحيحين (2\582): «مسلم قد أخرجه من حديث ‏شعبة عن قتادة مختصَراً». قلت: بل أخرجه بتمامه #2958 من حديث همام عن قتادة. ثم أورده الحاكم بنفس ‏اللفظ في موضعٍ آخر (4\358)، وقال: «هذا حديثٌ صحيحُ الإسناد، ولم يُخرِجاه».‏
على أية هذا فلا يعني هذا حصول تحريف في إسنادٍ أو متنٍ، لأن رواية الحاكم كانت من أصوله المكتوبة لا من ‏حفظه. وإنما شاخ وجاوز الثمانين فأصابته غفلة، فسبب هذا الخلل في أحكامه على الحديث. عدا أن غالب ‏‏"المستدرك" هو مسودة مات الحاكم قبل أن يكمله. مع النتبه إلى أن الحاكم كان أصلاً متساهلاً في كل حياته، ‏فكيف بعد أن أصابته الغفلة ولم يحرّر مسودته؟
قال المعلمي في التنكيل (2\472): «هذا وذِكْرُهُم للحاكم بالتساهل، إنما ‏يخصّونه بالمستدرك. فكتبه في الجرح والتعديل لم يغمزه أحدٌ بشيءٍ مما فيها، فيما أعلم. ‏وبهذا يتبين أن التشبّث بما وقع له في المستدرك وبكلامهم فيه لأجله، إن كان لا يجاب ‏التروي في أحكامه التي في المستدرك فهو وجيه. وإن كان للقدح في روايته أو في أحكامه ‏في غير المستدرك في الجرح والتعديل ونحوه، فلا وجه لذلك. بل حاله في ذلك كحال غيره ‏من الأئمة العارفين: إن وقع له خطأ فهو نادرٌ كما يقع لغيره. والحكم في ذلك بإطراح ما ‏قام الدليل على أنه أخطأ فيه وقبول ما عداه، والله الموفق».‏

فالخلاصة أننا نصحح ضبط الحاكم للأسانيد، ولكننا نرفض أحكامه على الأحاديث في "المستدرك" كليّةً، ونعتبر ‏بغيرها خارج "المستدرك".‏



تاريخ دمشق
هذا كتاب رجال وليس كتاب أحاديث. وقد حاول صاحبه نقل كل ما يتعلق بالراوي وأن ينقل الكثير مما رواه سواء كان ذلك صحيحاً أو موضوعاً. وقد نص السيوطي على أن كل ما تفرد به ابن عساكر في تاريخ دمشق ضعيف.


كنز العمال
قام رجل يسمى بالمتقي الهندي بإعادة ترتيب كتابي الجامع الصغير وزوائده وكتاب جمع الجوامع للسيوطي، كل ذلك في كتاب واحد مرتب على المواضيع. وهذا هو كتاب كنز العمال. وقد قصد منه جمع كل ما روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أي أن يجمع الصحيح والموضوع. وغالب ما فيه موضوع.




الكشاف
هذا كتاب تفسير كتبه أحد المعتزلة، وفيه الموضوع والضعيف. وقد اعنتى ابن حجر بتخريج احاديثه في كتاب مستقل، طبع على هامش كتاب الكشاف. إجمالاً فهذا الكتب ليس من كتب الحديث المعتمدة لدى أهل السنة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو الحسن المالكي
المدير العام
المدير العام
ابو الحسن المالكي


عدد الرسائل : 1168
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه   إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالإثنين فبراير 14, 2011 12:14 am

هدا الكتاب كان يستشهد منه ترانس

تاريخ دمشق
هذا كتاب رجال وليس كتاب أحاديث. وقد حاول صاحبه نقل كل ما يتعلق بالراوي وأن ينقل الكثير مما رواه سواء كان ذلك صحيحاً أو موضوعاً. وقد نص السيوطي على أن كل ما تفرد به ابن عساكر في تاريخ دمشق ضعيف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو الحسن المالكي
المدير العام
المدير العام
ابو الحسن المالكي


عدد الرسائل : 1168
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه   إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه Icon_minitimeالأربعاء مارس 09, 2011 10:10 pm

Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question Question
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إحذروا من هذه الكتب و هؤلاء المؤلفين الذين يستشهد بهم الشيعة لانهم في الاصل رافظه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعض الشيعة الذين يستخدمون التقية ( الشريعة )
» الى الشيعة الذين يعتقدون عصمة الائمة اجيبوني على هذا...
» كبار علماء الشيعة الذين اهتدوا إلى مذهب أهل السنة
» الشيعة الذين يطعنون بأمهاتنا كفار بنص القرآن الكريم
» دراسة السيد مرتضى العسكري عن الكتب الجامعة للأحاديث لدى الشيعة والسنة.....للإطلاع والإستفادة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شيعة تبسة :: قسم الواحة التاريخية لتبسة :: منتدى المتشيعون الجدد بتبسة-
انتقل الى: