منتدى شيعة تبسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يلم شمل شيعة تبسة الجزائرية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ان الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملا
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالسبت مايو 09, 2015 1:53 pm من طرف أبن العرب

» التوحيد واقسامه
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:29 pm من طرف أبن العرب

» قولوا لا إله إلا الله تفلحوا
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:08 pm من طرف أبن العرب

» برنامج الأذان الشيعي للكمبيوتر -رائع-
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 1:31 am من طرف أبو حسين

» الرد علي الشبهات تارافضيه
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:53 pm من طرف الشناوي احمد

» هل ولد علي بن ابي طالب رضي الله عنه في الكعبه يا رافضه
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:50 pm من طرف الشناوي احمد

» لماذا يكفر من ينكر الامامه
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:48 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الرافضه
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:46 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الشيعه
 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:44 pm من طرف الشناوي احمد

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

  يا زنديق الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشناوي احمد
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 506
تاريخ التسجيل : 20/02/2012

 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Empty
مُساهمةموضوع: يا زنديق الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه     يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالأربعاء مايو 23, 2012 6:53 pm



يا زنديق
الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه

لانهم اتباع القران والسنه والسلف الصالح من اصحاب رسول الله صلي الله عليه وعلي اله الطيبين الطاهرين وصحبه اجمعين والتابعين الي يوم الدين
وهذا
بشهاده سيدنا علي
الذي تزعم انت وامثالك في اتباعه
وان كنت من اتباع سيدنا علي حقا فلماذا لا تصدقه وتتجرد من تعصبك الاعمي وتترك شركيات معممي الضلال وحوانيت الخمس والمتعه
الم يقل سيدنا علي وهو في كتبك هذه الشهاده لهم


يقول الله تعالى في سورة التوبة:
﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَـهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾ (التوبة/100).


والسنة والشيعة يعلمون أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما كانا من السابقين الأولين من المهاجرين.
ويقول الله تعالى كذلك:
﴿لِلْفُقَرَاءِ المُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ، وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ (الحشر/ 8-10).


وتجمع كتب السيرة والتاريخ على أن أبا بكر وعمر رغم أنهما كانا ذا وضع مالي جيد في مكة، إلا أنهما تركاها وغادراها إلى المدينة طلباً لرضا الله ونصـرةً لِـلَّهِ ورسوله، وهاجر أبو بكر برفقة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ماشياً على الأقدام معه من مكة إلى المدينة. فهذا يدل على أننا يجب – طبقاً لآيات القرآن الكريم – أن نطلب من الله الغفران لنا ولأبي بكر ولعمر ولجميع المهاجرين، ونعلم أنهم جميعاً إخوانُنا في الدين ونسأل الله تعالى أن لا يجعل في قلوبنا غلاً لهم.


ونظائر هذه الآيات كثير في القرآن الكريم، ونكتفي بما ذكرناه، أما بالنسبة إلى الأحاديث فهي كثيرة أيضاً في هذا الأمر وسنكتفي هنا بذكر بعضها:
روى الحافظ أبو نعيم الأصبهاني (ت 430هـ) في كتابه «حلية الأولياء وطبقات الأصفياء» بسنده عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين قال:


«أتاني نفر من أهل العراق فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فلما فرغوا قال لهم علي بن الحسين: ألا تخبرونني أنتم المهاجرون الأولون
﴿ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ﴾؟؟


قالوا: لا!
قال: فأنتم ﴿الَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ﴾؟؟


قالوا: لا!
قال: أما أنتم فقد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين،


ثم قال: أشهد أنكم لستم من الذين قال الله عز وجل فيهم
﴿ وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾


اخرجوا فعل الله بكم»
(أبو نعيم الأصفهاني، حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، ط 4، بيروت، دار الكتاب العربي، ج3/ ص 136.)


هذا هو قول إمام الشيعة الرابع الإمام علي بن الحسين السجَّاد بشأن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
والموقف ذاته نجده عند ابنه
«زيد بن علي بن الحسين» عليهم السلام الذي كان من أكابر أهل البيت ومن زهَّاد العترة وفقهائها، وكُتُب الرجال لدى الإمامية، مثل كتب العلامة الحلِّي والشوشتري والممقاني وغيرهم،


مشحونة بذكر مناقبه وفضائله، ونقلت بالأسانيد المعتبرة عن كل من الإمام جعفر بن محمد الصادق والإمام علي بن موسى الرضا مدحهما له وثنائهما الكبير عليه.من ذلك ما جاء في كتاب «عيون أخبار الرضا» من قول الإمام علي بن موسى الرضا بشأن «زيد بن علي»:


«فإنه كان من علماء آل محمد، غضب لِـلَّهِ فجاهد أعداءه حتى قُتل في سبيل الله» (.الشيخ الصدوق، «عيون أخبار الرضا»، ط. طهران، 1378هـ، ج 1/ ص 249.)


ومن المعروف والمشهور أنه عندما سُئل الإمام زيد بن علي عن الشيخين وقيل له: «رحمك الله، ما قولك في أبي بكر وعُمَر؟؟ فأجاب: رحمهما الله وغفر لهما، ما سمعت أحداً من أهل بيتي يتبرأ منهما ولا يقول فيهما إلا خيراً»


( انظر هذا في كتاب «مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين» لأبي الحسن الأشعري، طبع القاهرة، ج 1/ص 130، وكتاب «الملل والنحل»، لأبي الفتح الشهرستاني، طبع القاهرة، ج 1/ ص 155.)


ويقول الإمام علي في رسالته التي بعث بها إلى أهالي مصـر
مع «قيس بن سعد بن عبادة» واليه على مصر، كما أوردها إبـراهيم بن هلال الثقفي الشيعي فـي كتـابـه:
«الغارات» (ص 210)، والسيد علي خان الشوشتري في كتابه «الدرجات الرفيعة» (ج1/ص 336)، والطبري في تاريخه (ج3/ص550):


.. فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله عز وجل صلى الله عليه ورحمته وبركاته ثم إن المسلمين استخلفوا به أميرين صالحين عملا بالكتاب والسنة وأحسنا السيرة ولم يعدُوَا لِسُنـَّتِهِ ثم توفّاهما الله عز وجل رضي الله عنهما».


وأثنى الإمام علي على عمر رضي الله عنه كما في «نهج البلاغة» ترجمة فيض الإسلام، في الخطبة رقم 219،
فقال:
«لِـلَّهِ بِلادُ فُلَانٍ فَلَقَدْ قَوَّمَ الأَوَدَ وَدَاوَى الْعَمَدَ
وَأَقَامَ السُّنَّةَ وَخَلَّفَ الْفِتْنَةَ
ذَهَبَ نَقِيُّ الثَّوْبِ قَلِيلَ الْعَيْبِ أَصَابَ خَيْرَهَا وَسَبَقَ شَرَّهَا.
أَدَّى إِلَى اللهِ طَاعَتَهُ وَاتَّقَاهُ بِحَقِّهِ رَحَلَ
وَتَرَكَهُمْ فِي طُرُقِ مُتَشَعِّبَةٍ لا يَهْتَدِي بِهَا الضَّالُّ وَلا يَسْتَيْقِنُ المُهْتَدِي» .


(نهج البلاغة: ومن كلام له عليه السلام يريد به بعض أصحابه، تحقيق صبحي الصالح، ص 350، أو نهج البلاغة الطبعة التي حققها الشيخ محمد عبده، ج2/ ص 322.


قلت: وقد ذكر كلُّ من شرح «نهج البلاغة»من علماء الشيعة الإمامية -
مثل ابن ميثم البحراني (679هـ) في شرحه على نهج البلاغة (ج4/ ص 96-97)، والدنبلي كذلك، وعلي النقي في الدرة النجفية (ص 257)،
وعلي نقي فيض الإسلام شارح نهج البلاغة باللغة الفارسية - أن المقصود بفلان هو «عمر بن الخطاب» رضي الله عنه.)


ويدلُّ على ذلك أيضاً الرواية التي نقلت عن الحسن المثنى بن الحسن المجتبى أنه قال:
«لو كان النبيُّ أراد خلافته لقال:
أيها الناس! هذا وليُّ أمري والقائم عليكم بعدي، فاسمعوا له وأطيعوا،


(ثم أضاف):
أقسم بالله سبحانه أن الله تعالى لو آثر عليّاً لأجل هذا الأمر ولم يُقْـدِم عليٌّ كرَّم الله وجهه لكان أعظم الناس خطأ»
(انظر عبد القادر بدران،
«تهذيب تاريخ دمشق»، ط 2، بيروت، دار المسيرة 1399هـ/1979م، ج4/ص 169. أو تاريخ مدينة دمشق، ابن عساكر، دار الفكر، ج13/ص70 -71 )


وهذه الرواية تدلُّ أيضاً على أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم ينص على عليٍّ بالخلافة.


ومما يدلُّ على ذلك أيضاً نصُّ الرسالة التي كتبها الإمام علي إلى معاوية، كما أوردها عنه الشريف الرضي في «نهج البلاغة»، الرسالة السادسة([1])،
حيث يقول:


إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وعُمَرَ وعُثْمَانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ ولا لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ وإِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ والأنْصَارِ فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِـلَّهِ رِضًا فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ رَدُّوهُ إِلَى مَا خَرَجَ مِنْـهُ فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ المُؤْمِنِينَ ووَلاهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.».


هذه الرسالة ذات قيمة كبيرة لأنها ليست خطبةً حتى يُقال إن من سمعها زاد فيها أو أنقص منها عندما دونها من حفظه، كما أنها ليست حديثاً مر عبر عدد من الرواة، بل هي رسالة مكتوبة وصلت إلينا كما هي مباشرة.


وكما ذكرنا هناك روايات عديدة في هذا المجال ذكرنا بعضها فيما مرّ، ونذكر أيضا بعض الشواهد التاريخية:
ثمة روايات تؤكد أن حضرة عليٍّ زوَّج ابنته أم كلثوم من عُمر بن الخطاب


، وهذا دليل واضح عَلَى أن عُمر كان مؤمناً تقياً وأن عليَّاً كان يحبُّه. وهذا التزويج يُقرُّ به الشيعة وأنه تمّ في الوقت الذي كان فيه عمر خليفة المسلمين.


لو كان الله تعالى قد نصب علياً ونصَّ عليه فعلاً لمنصب خلافة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكان عمر قد غصبه هذا الحق، لكان عمر قد ارتكب مخالفةً صريحةً وواضحةً لأمر الله تعالى، وعندئذٍ فإن علياً – بحكم الدين – لم يكن له الحق في إعطاء ابنته لمن خان الله ورسوله وتنكر للحق الواضح.


( زوَّجَ ابنته أم كلثوم من الخليفة الثاني عمر رضي الله عنه،هذا التزويج منصوصٌ عليه في كتاب "الإرشاد" للشيخ المفيد، وفي "وسائل الشيعة" للحر العاملي، وغيرها من المراجع الشيعية المعتبرة. ).


ولا ننسَ أن علياً كان شخصاً مبدئياً إلى أقصى حد، فهو لم يكن مستعداً للصلح مع معاوية وقبوله أميراً على الشام ليوم واحد، كما تقوقولون في كتبكم
فكيف قبل بمبايعة عمر خليفة على جميع المسلمين
وليس هذا فحسب بل قبل أن يعطيه ابنته زوجةً له؟!


ليس من إجابة إلا أن نقر بأن عليَّاً إذن كان صديقاً لعمر ومحبَّا له، وأن عمر كان مؤمناً ولم يغصب حق عليٍّ،


أما ما يذكرونه من نصوص تفيد أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
نص على عليٍّ خليفةً له من بعده
فهي روايات مكذوبة وضعوها لبث الفرقة بين المسلمين،


وكان لليهود يد في ذلك فلم يقصِّـروا في هذا المجال،
فالتاريخ يظهر أن عبد الله بن سبأ اليهودي الأصل وضع روايات عديدة في حق علي وأوجد فرقة السبئية.
أضف إلى ذلك أن رواة أحاديث التفرقة بين المسلمين كلهم من الكذابين والغلاة حسب كتب الرجال.


ومن الشواهد الأخرى علَى محبَّة عليٍّ لعُمرَ أن عليَّاً بعد رحيل فاطمة – التي لم يتزوج عليها أثناء حياتها-


تزوج من عدة نساء وأنجب عدة أولاد فسمى أحدهم أبا بكر، وسمى آخر عمر وسمى ثالثاً عثمان.
وهذا الأمر يذكره المؤرخون


ومنهم الشيخ عباس القمّي من الشيعة الإمامية في كتابه «منتهى الآمال»،
في ترجمته لأمير المؤمنين حيث يذكر أن من أولاده:


أبو بكر بن علي عليه السلام وأمه ليلى بنت مسعود بن خالد،
والإمام الحسن والإمام الحسين
ومحمد بن الحنفية وعباس وعمر الأكبر،
ويذكر في الكتاب ذاته أيضاً اسم «عثمان بن علي».


حقاً إنه لمن العجيب القول إن أبا بكر وعمر وعثمان خالفوا أمر الله وغصبوا حق علي،
ثم نقول إن علياً سمَّي أولاده بأسمائهم!!
هل خلت الدنيا من الأسماء!
ألا يدل تسمية عليٍّ لثلاثة من أولاده بأسماء الخلفاء من قبله: أبو بكر وعمر وعثمان على أن علياً كان في الواقع يحب أولئك الخلفاء ويتولاهم،


وأنه قد قام الغلاة من بعده بوضع أحاديث مفرّقة للمسلمين
فقام بهذه التسميات ليرد على تلك الأحاديث ويبين زيفها، ويثبت للجميع موالاته للخلفاء الذين سبقوه، وأن رأيه فيهم كان حسناً.


وقد روى العالم الشيعي السيد ابن طاوس في كتابه «كشف المحجة في ثمرة المهجة»، وكذلك روى محمد بن يعقوب الكليني في كتابه «الرسائل»([2])،


رسالةً كتبها أمير المؤمنين عليٌّ قال فيها عن عمل أبي بكر:


«.. فوليَ أبو بكر فقارب([3]) واقتصد..»
. ونقل المجلسـي في «بحار الأنوار»، عن كتاب «الرسائل» للكليني،
وكتاب «كشف المحجة» للسيد ابن طاوس،
قول عليٍّ عن عمر: «وكان عمر مرضي السيرة من الناس عند الناس([4])..»([5]).


فليجب علماء الشيعة الإمامية إن كان لديهم جواب
وصدق سيدنا علي رضي الله عنه وارضاه
لقد وضح المقال ان استفادواو لكن اين من ترك العنادا؟!!


( [1]) ورواها أيضاً نصر بن مزاحم المنقري في كتابه "وقعة صفين" ص 29.
( [2])كتاب «الرسائل» للكليني، ذكره ابن طاوس في «كشف المحجة» وقال: وإني أروي كل ما رواه الشيخ الكبير محمد بن يعقوب الكليني (رضي الله عنه وأرضاه) بطرق كثيرة واضحة ذكرتُ بعضها في أو ل كتاب «المهمات والتتمات».
( [3]) قارب في الأمر: ترك الغلو وقصد السداد والصدق، كما جاء في الحديث النبوي: سددوا وقاربوا.
( [4])في كتاب «الغارات» للثقفي، في نقله لنفس الرسالة، جاءت هذه العبارة بلفظ: «و تولى عمر الأمر وكان مرضي السيرة ميمون النقيبة». (الغارات، 1/ 207).
( [5]) أوردهما المجلسي في بحار الأنوار: تتمة كتاب الفتن والمحن، [16] باب آخر فيما كتب عليه السلام إلى أصحابه في ذلك تصريحاً وتلويحاً، ج 30/ص 12 - 13، نقلاً عن كتاب الرسائل للكليني وكشف المحجة لابن طاوس.



هذا من كتبك يا من تدعي انك من اتباع ال البيت
فهل قول سيدنا علي والائمه الاطهار ليس بكافي لك
حتي تسلم
وترجع الي لباس التوحيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد القادر الحسيني
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 171
تاريخ التسجيل : 29/06/2012

 يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا زنديق الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه     يا زنديق  الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه  Icon_minitimeالجمعة يونيو 29, 2012 12:18 pm

لا نعلم من هم اهل السنة والجماعة , هل هي الوهابية والان الوهابية بشقين مع السلطة وضد السلطة ام السلفيين وعدد هم يتجاوز اعداد اصابع الايدي والارجل , اضافة الى الاشعريين والصوفيين والمالكية والحنفية والشافعية الخ
يا ليت هذا الذي ينشسب نفسه انه من اهل السنة والجماعة يعرف شيئا عن هذا المضطلح ومتى انشا واسس وعلى يد من ؟
المعنى المشهور في عصرنا لإسم أهل السنة والجماعة أنهم أتباع المذاهب الأربعة المعروفة بالمذاهب السنية: المالكي والحنفي والشافعي والحنبلي .
وفي المقابل يزعم السلفيون أو الوهابيون أنهم هم (أهل السنة والجماعة) مع أن أسلافهم متعصبةُ الحنابلة كانوا يعرفون باسم: المجسمة ، أو حشوية أهل الحديث . لكنهم يحاولون إثبات أن أئمة المذاهب وكبار علمائها كانوا يقولون مثلهم بالتجسيم ، ويفسرون الصفات الإلهية على ظاهرها الحسي بلا تأويل !
لكن عند البحث عن أصل هذه التسمية نكتشف أن معنى(أهل السنة)عند الأمويين ليس الحديث النبوي ، بل أهل سنة أبي بكر وعمر وعثمان ! وأن السنة التي أمر عمر بن عبد العزيز بتدوينها هي سنة الخلفاء الى جانب أحاديث النبي صلى الله عليه وآله !
فقد كتب في مرسومه الى ابن حزم: أنظر ما كان من حديث رسول الله(ص) ، أو سنة ماضية ، أو حديث عمرة ، فاكتبه فإني خشيت دروس العلم وذهاب أهله ). (طبقات ابن سعد:8/480) ( أنظر ما كان من حديث رسول الله، أو سنة، أو حديث عمر ، أو نحو هذا ، فاكتبه لي ). (تنوير الحوالك ص6 .
وفي طبقات ابن سعد:2/388: وأخبرت عن عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر أخبرني صالح بن كيسان قال: اجتمعت أنا والزهري ونحن نطلب العلم فقلنا نكتب السنن ، قال وكتبنا ما جاء عن النبي(ص)قال: ثم قال: نكتب ما جاء عن الصحابة فإنه سنة ! قال قلت إنه ليس بسنة فلا نكتبه ، قال فكتب ولم أكتب فأنجح وضيعت...!!). انتهى . فهذه النصوص تدل على أن مقصود الخليفة الأموي بالسنة الماضية ليس الحديث والسنة النبوية، فقدجعلها قسيماً لحديث النبي صلى الله عليه وآله !
قد يقال: إن السنة عند الزهري وبني أمية تعني سنة النبي صلى الله عليه وآله ، لكنها تشمل أيضاً سنة الخلفاء وسيرتهم ؟
والجواب: أن هذا صحيح في فهمنا اليوم ، لكن في مرسوم عمر بن عبد العزيز: ( أنظر ما كان من حديث رسول الله ، أو سنة ، أو حديث عمر ، أو نحو هذا، فاكتبه لي) فقد جعل (السنَّة الماضية) مقابل الحديث النبوي ، مضافاً الى القرائن الأخرى على أنهم كانوا يستعملون السنة في عصر عمر وعثمان ومعاوية بمعنى سنة الخلفاء دون سنة النبي ! وأحياناً بمعنى يشمل سنة النبي صلى الله عليه وآله وسنة أبي بكر وعمر، وأحياناً يعبرون بسيرة أبي بكر وعمر ! فقد جعلوا أقوال أبي بكر وعمر وعملهما سنة كسنة النبي صلى الله عليه وآله ! كما رأيت في مناقشة صالح بن كيسان للزهري !
ولذلك رفض علي عليه السلام في الشورى عرض عبد الرحمن بن عوف عليه أن يبايعه على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسنة الشيخين ، لأنه يعني أن يعترف بأن سيرتهما جزءٌ من الإسلام !
ففي مسند أحمد:1/75: (عن أبي وائل قال: قلت لعبد الرحمن بن عوف: كيف بايعتم عثمان وتركتم علياً ؟ قال: ما ذنبي، قد بدأت بعلي فقلت أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر وعمر؟ قال فقال: فيما استطعت . قال: ثم عرضتها على عثمان فقبلها .
وفي فتح الباري:13/171: (فقال أي عبد الرحمن مخاطباً لعثمان: أبايعك على سنة الله وسنة رسوله وخليفتيه من بعده... فقال نعم فبايعه.
وفي الفصول للجصاص:4/55: (فقال علي: أعمل بكتاب الله وسنة نبيه ، واجتهاد رأيي ، وعرضه على عثمان فقبله على ما شرطه عليه.
وفي محصول الرازي:6/87: (قال لعثمان أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين ، فقال نعم ، وكان ذلك بمشهد من عظماء الصحابة ولم ينكر عليه أحد فكان ذلك إجماعاً ! فإن قلت: إن علياً خالف فيه؟ قلت: إنه لم ينكر جوازه لكنه لم يقبله ونحن لانقول بوجوبه). ونحوه في أحكام الآمدي:4/207 وغيره.
وفي كفاية الخطيب ص150: (عن ابن سيرين قال: كان في زمن الأول الناس لا يسألون عن الإسناد حتى وقعت الفتنة ، فلما وقعت الفتنة سألوا عن الإسناد ليحدث حديث أهل السنة ، ويترك حديث أهل البدعة.
يقصد بذلك أنه بعد فتنة عثمان صار المطلوب عند المحدثين أن يكون الراوي من أهل السنة أي سنة عمر ، وإن كان شيعياً فيجب أن يكون حديثه حديث أهل السنة ، أي يرتضيه أهل سنة عمر !
وفي أمالي الطوسي ص709: ( فقال علي عليه السلام : عليَّ عهد الله وميثاقه ، لئن وليت أمركم لأعملن بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله.
سنة عمر مطلب لدهماء الناس !
فقد عمل عمر على تركيز سنته في دهماء الناس تشبُّهاً برسول الله صلى الله عليه وآله !
روى مالك في الموطأ:2/824 ،عن عمرSadثم قدم المدينة فحطب الناس ، فقال: أيها الناس: قد سنت لكم السنن ، وفرضت لكن الفرائض ، وتركتم على الواضحة . إلا أن تضلوا بالناس يميناً وشمالاً.
وكان بعضهم مشغوفاً بسنة عمر حتى لو كانت مخالفة لسنة رسول الله صلى الله عليه وآله !
وعندما يقول السنيون سنة الخلفاء أو سنة الصحابة ، فالعمدة فيها سنة عمر بن الخطاب ، لأن خلافة أبي بكر كانت قصيرة ، وعثمان مختلف فيه عندهم.
وقد أفرط أتباع عمر في إطاعته في حياته وبعد وفاته ، حتى اشتكت عائشة من اتِّباع الناس لعمر في تحريمه الطيب في مني ، فقالت: (كنت أطيِّب رسول الله (ص) إذا رمى جمرة العقبة قبل أن يفيض ، فسنة رسول الله أحق أن يؤخذ بها من سنة عمر) . (إرواء الغليل للألباني:4/239، قال:أخرجه الطحاوي:1/421 بسند صحيح .
واشتكى من ذلك عبد الله بن عمر ! قال ابن كثير في سيرته:4/278: (وقد كان الصحابة يهابونه كثيراً ، فلا يتجاسرون على مخالفته غالباً ، وكان ابنه عبدالله يخالفه فيقال له: إن أباك كان ينهى عنها ، )أي متعة الحج وهي الإحلال من الإحرام بعد العمرة) فيقول: لقد خشيت أن تقع عليكم حجارة من السماء، قد فعلها رسول الله! أفسنة رسول الله نتبع ، أو سنة عمر بن الخطاب؟! !
وقد اشتكى من ذلك أمير المؤمنين علي عليه السلام في خطبة بليغة رواها في الكافي بسند صحيح:8/58 ، قال: (خطب أمير المؤمنين عليه السلام فحمد الله وأثنى عليه ثم صلى على النبي صلى الله عليه وآله ، ثم قال: ألا إن أخوف ما أخاف عليكم خَلتان: اتباع الهوى ، وطول الأمل ، أما اتباع الهوى فيصد عن الحق ، وأما طول الأمل فينسي الآخرة .
إلا إن الدنيا قد ترحلت مدبرة ، وإن الآخرة قد ترحلت مقبلة ، ولكل واحدة بنون، فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا ، فإن اليوم عملٌ ولا حساب ، وإن غداً حسابٌ ولا عمل .
وإنما بدءُ وقوع الفتن من أهواءٌ تتبع وأحكام تبتدع ، يخالف فيها حكم الله يتولى فيها رجالٌ رجالاً !
إلا إن الحق لو خَلُصَ لم يكن اختلاف ، ولو أن الباطل خلص لم يَخْفَ على ذي حجى ، لكنه يؤخذ من هذا ضِغْثٌ ومن هذا ضغثٌ فيمزجان فيجللان معاً ، فهنالك يستولي الشيطان على أوليائه ، ونجا الذين سبقت لهم من الله الحسنى !
إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: كيف أنتم إذا لبستم فتنة يربو فيها الصغير ويهرم فيها الكبير ، يجري الناس عليها ويتخذونها سنة ، فإذا غير منها شئ قيل: قد غيرت السنة وقد أتى الناس منكراً ! ثم تشتد البلية وتسبى الذرية وتدقهم الفتنة كما تدق النار الحطب وكما تدق الرحا بثفالها ، ويتفقهون لغير الله ويتعلمون لغير العمل ، ويطلبون الدنيا بأعمال الآخرة .
ثم أقبل بوجهه وحوله ناس من أهل بيته وخاصته وشيعته فقال:
قد عملت الولاة قبلي أعمالاً خالفوا فيها رسول الله صلى الله عليه وآله متعمدين لخلافه ، ناقضين لعهده ، مغيرين لسنته ، ولو حَمَلتُ الناس على تركها وحوَّلتها إلى مواضعها وإلى ما كانت في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله لتفرق عني جندي ، حتى أبقى وحدي ، أو في قليل من شيعتي الذين عرفوا فضلي وفرض إمامتي من كتاب الله عز وجل وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله !! أرأيتم لو أمرتُ بمقام إبراهيم عليه السلام فرددته إلى الموضع الذي وضعه فيه رسول الله صلى الله عليه وآله ، ورددتُ فدك إلى ورثة فاطمة عليها السلام ، ورددتُ صاع رسول صلى الله عليه وآله كما كان وأمضيتُ قطائع أقطعها رسول الله صلى الله عليه وآله لأقوام لم تمض لهم ولم تنفذ ، ورددت دار جعفر إلى ورثته وهدمتها من المسجد ، ورددت قضايا من الجور قضي بها ، ونزعت نساءً تحت رجال بغير حق فرددتهن إلى أزواجهن واستقبلت بهن الحكم في الفروج والأرحام ، وسبيت ذراري بني تغلب ، ورددت ما قسم من أرض خيبر ، ومحوت دواوين العطايا ، وأعطيت كما كان رسول الله صلى الله عليه وآله يعطي بالسوية ، ولم أجعلها دولة بين الأغنياء ، وألقيت المساحة ، وسويت بين المناكح وأنفذت خُمس الرسول كما أنزل الله عز وجل وفرضه، ورددت مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله إلى ما كان عليه ، وسددت ما فتح فيه من الأبواب ، وفتحت ما سدَّ منه ، وحرمت المسح على الخفين ، وحددت على النبيذ ، وأمرت بإحلال المتعتين ، وأمرت بالتكبير على الجنائز خمس تكبيرات ، وألزمت الناس الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم وأخرجت من أدخل مع رسول الله صلى الله عليه وآله في مسجده ممن كان رسول الله أخرجه، وأدخلت من أخرج بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ممن كان رسول الله أدخله ، وحملت الناس على حكم القرآن وعلى الطلاق على السنة ، وأخذت الصدقات على أصنافها وحدودها ، ورددت الوضوء والغسل والصلاة إلى مواقيتها وشرائعها ومواضعها ، ورددت أهل نجران إلى مواضعهم ، ورددت سبايا فارس وسائر الأمم إلى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله ، إذن لتفرقوا عني !! والله لقد أمرت الناس أن لايجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة ، وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة ، فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي: يا أهل الإسلام غُيِّرتْ سنة عمر ، ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوعاً ! ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري !!
ما لقيتُ من هذه الأمة من الفرقة ، وطاعة أئمة الضلالة والدعاة إلى النار!!
وقد كان ملوك بني أمية يستكتبون الناس سنة عمر ليختاروا منها ما يلائمهم ، وفي نفس الوقت نقم بعض الناس على عثمان وغيره من الحكام الأمويين لأنهم تركوا سنة عمر !
إن هذه النصوص وغيرها تثبت أن سنة عمر جُعلت الى جانب سنة النبي صلى الله عليه وآله بل كانت مقدمة عليها ، وأن إسم أهل السنة كان يطلق على أتباع سنة عمر ، كما كان يطلق على أتباع سنة النبي صلى الله عليه وآله !
وأن معنى السنة الممضاة ، أي المتبعة عند الناس ، التي أصدر عمر بن عبد العزيز مرسومه بتدوينها هي سنة عمر ! فقد جعلها في صف حديث النبي صلى الله عليه وآله وحديث عمر ، وحديث عمرة بنت عبد الرحمن ، الراوية عن عائشة !
وأن حكم علي عليه السلام قد استطاع أن يحدث موجة نبوية ، ويهزَّ وجدان المسلمين في أمور كثيرة ، منها التمييز بين سنة النبي صلى الله عليه وآله وسنة عمر !
الأسئلة
1 ـ ماذا تفهمون من تبني الدولة الأموية لتدوين سنة عمر الى جانب سنة رسول الله صلى الله عليه وآله ؟
2 ـ بماذا تفسرون قول عمر (الموطأ:2/824): (أيها الناس: قد سنت لكم السنن ، وفرضت لكن الفرائض، وتركتم على الواضحة، إلا أن تضلوا بالناس يميناً وشمالاً .
3 ـ ماهو موقفكم من قول عمر وفعله وتقريره ، هل تعتبرونه جزء من الدين كسنة النبي صلى الله عليه وآله ، حتى لو خالف النبي صلى الله عليه وآله ؟!
4 ـ لماذا شرط عبد الرحمن بن عوف على عليِّ عليه السلام العمل بسنة الشيخين وهو يعرف أن علياً عليه السلام لايقبل بذلك ، بينما صهره عثمان يقبل بأي شرط ؟!
5 ـ ما قولكم في نقمة عبد الرحمن بن عوف على عثمان بعد مدة قصيرة من خلافته ، واتهامه له بالإنحراف عن الإسلام ، وموته مهاجراً له ؟!
6 ـ ما رأيكم فيما جاء في خطبة عليٍّ عليه السلام من مخالفات عمر وأبي بكر وعثمان وتحريفات الإسلام في عصرهم ، وبماذا تفسرون قوله عليه السلام Sadما لقيت من هذه الأمة من الفرقة ، وطاعة أئمة الضلالة والدعاة إلى النار) ؟!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يا زنديق الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفرقه الناجيه هم اهل السنه والجماعه وبالدليل من كتبك يا شيعي اترك معممي الضلال واقرء كتبك
» قطرات من بحر فضائلك يا علي ...!!!
» اهل السنه هم الفرقه الناجيه بكلام سيدنا علي فما هو دليلك يا رافضي
» اهل السنه هم الفرقه الناجيه بشهاده سيدنا علي فاين دليلك يارافضي
» يا زنديق لاتؤول احاديث اهل السنه حديث الثقلين والعتره لاثبات هذا الدين المجوسي الذي بذرته يهوديه وافهم اخزاك الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شيعة تبسة :: قسم الواحة الاسلامية السمحة :: منتدى رد الشبهات على المخالفين لمذهب آل البيت-
انتقل الى: