هذه القصة يرويها العالم الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه "لله ثم للتاريخ " علي ذمته هو فما أنا إلا ناقل .... هذه القصة هي قصة تفخيذ الخميني للطفلة البريئة المسكينة هو يتمتع بها ويتلذذ بلحمها الطري وهي تصرخ وتبكي وتستغيث ولكن لا مجيب لصراخها فالمغتصب الذي يغتصبها هو مشرع هذا الفعلة الجنسية البشعة ...... لم يستطع التائب حسين الموسوي أن يتحمل هذه الفعلة ففطرته مازال بها عرق ينبض بالحق ... اقرؤا القصة كما رواها العالم الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه لله ثم للتاريخ ( وأنا أنقلها علي ذمة العالم الشيعي التائب حسين الموسوي كما ذكرها في كتابه لله ثم للتاريخ ): قال العالم الشيعي التائب حسين الموسوي ما يلي:
( لما كان الإمام الخميني مقيماً في العراق كنا نتردد إليه ، ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً ، وقد اتفق مرة أن وُجِّهَتْ إليه دعوة من مدينة ؟؟ وهي مدينة تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريباً بالسيارة ، فطلبني للسفر معه ، فسافرت معه ، فاستقبلونا وأكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة هناك ، وقد قطعوا عهداً بنشر التشيع في تلك الأرجاء ، وما زالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم .
ولما انتهت مدة السفر رجعنا ، وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر ، فأمر بالتوجه إلى منطقة العطيفية ، حيث يسكن هناك رجل إيراني الأصل يقال له سيد صاحب ، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية .
فرح سيد صاحب بمجيئنا ، وكان وصولنا إليه عند الظهر ، فصنع لنا غداء فاخراً ، واتصل ببعض أقاربه فحضروا ، وازدحم منزله احتفاء بنا ، وطلب سيد صاحب إلينا المبيت عنده تلك الليلة ، فوافق الإمام ، ثم لما كان العَشاء أتونا بالعَشاء ، وكان الحاضرون يُقَبِّلُونَ يد الإمام ، ويسألونه ، ويجيب عن أسألتهم ، ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار ، أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً ، فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها للتمتع بها ، فوافق أبوها بفرح بالغ ، فبات الإمام الخميني والصبيةُ في حضنِه ، ونحن نسمع بكاءَها وصريخَها !!
المهم إنه أمضى تلك الليلة ، فلما أصبح الصباح ، وجلسنا لتناول الإفطار ، نظر إليَّ فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي ، إذ كيف يَتَمَتَّعُ بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن ، فلمَ يفعل ؟!
فقال لي : سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة ؟
قلت له : سيد القول قولك ، والصواب فعلُك وأنت إمام مجتهد ، ولا يمكن لمثلى أن يرى أو يقول إلا ما تراه أنت أو تقوله ، ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك .
فقال : سيد حسين ، إن التمتع بها جائز ، ولكن بالمداعبة ، والتقبيل والتفخيذ . أما الجماع فإنها لا تقوى عليه .
وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :
( لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضَماً وتفخيذاً - أي يضع ذَكَرَهُ بين فخذيها - وتقبيلا )
انظر كتابه تحرير الوسيلة 2/ 241 مسألة رقم 12 . )
=============================
لاحظو
سن الزواج في اليهودية للبنت هو ثلاث سنوات سبب فتوى الخمينى لتفخيذ الرضيعة لانها موجودة فى عقائد اليهود اصلا
و انتم تعلمون مدى التشابه الكبير بين عقيتدى الروافض و اليهود
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا]
سن الزواج في اليهودية للبنت هو ثلاث سنوات
مقال منفول
[
سن الزواج في اليهودية للبنت
"ثلاث سنوات لليهودي العادي ، ودون الثلاث سنوات للكهنة"
• الأنثى في سن ثلاث سنوات صالحة للزواج وللجماع لليهودي بشكل عام :
يخبرنا التلمود (1) بأن البنت تكون مهيئة للزواج ، وجاهزة للوطأ في سن ثلاث سنوات ، وهو مباح لليهودي بشكل عام ، فعلى سبيل المثال لا الحصر نقرأ في التلمود "سانهدرين الصحيفة 55 العمود ب" في سياق يتكلم عن حد الزنى مع النساء , الحيوانات وعن اللواط :
אמר רב יוסף , תא שמע : בת שלש שנים וים אחד מתקדשת בביאה .
ترجمتي :
قال الراباي يوسف " تعال اسمع! بنت ثلاث سنوات ويوم واحد ، تُزوج وتُجامع.
راجع الترجمة الإنجليزية :
R. Joseph said: Come and hear! A maiden aged three years and a day may be acquired in marriage by coition. (2)
وهذا التشريع لم يأت به الراباي يوسف من بنات أفكاره ولم يتخيله غيره من الرابانيم الذين ذكروا نفس الشئ في مواضع أخرى في التلمود ، بل هو تشريع تقرره المشنا (3) وعليه اعتمد حاخامات التلمود (4) ، ففي المشنا في باب "نِدّاه" (5 : 4 أ ) ، وهو حسب تقسيم التلمود "نِدّاه الصحيفة 44 العمود ب" :
בת שלש שנים וים אחד מתקדשת בביאה
ترجمتي :
بنت ثلاث سنوات ويوم واحد ، تُزوج وتُجامع.
راجع الترجمة الإنجليزية :
A girl three years and one day old is betrothed by intercourse. (5)
A girl of the age of three years and one day may be betrothed by intercourse . (6)
• هكذا فعلها إسحاق عليه السلام حسب كتابهم :
من طرائف الكتاب المقدس أنه يخبرنا أن تشريع الزواج من البنت في سن ثلاث سنوات قد نُسب لأحد أنبياء بني إسرائيل وهو إسحاق عليه السلام ، فقد أكد الراباي شولمو يستحاقي المعروف بإسم "راشي" في تفسيره لنص التكوين (25 : 20) (7) أن اسحاق عليه السلام تزوج رفقة وهي بنت ثلاث سنوات حسب السن الشرعي للزواج.
والحقيقة أن هذا التفسير لم يكن من بنات أفكار راشي هو الآخر ، بل هو ما تخبرنا به نصوص كتابهم المقدس ، ففي سفر التكوين (17 : 17) (
يخبرنا الكتاب أن سارة ولدت اسحاق عليهما السلام وهي بنت تسعين سنة ، وفي التكوين (22 :23) ، (23 : 1) (9) أن رفقة وُلدت في سنة وفاة سارة عليها السلام وهي بنت مئة وسبع وعشرين سنة. أي عندما كان اسحاق عليه السلام بن سبع وثلاثين سنة (10) ، ثم يأت نص التكوين (25 : 20 ) ويبين لنا أن اسحاق عليه السلام تزوج رفقة وهو بن أربعين سنة ، وعلى ذلك يكون سن رفقة حين تزوجت اسحاق عليه السلام هو ثلاث سنوات!
فالآن لم تصبح مشكلة التشريع اليهودي فقط ، فها هو النصراني الذي يؤمن بهذا الكتاب المسمى بالعهد القديم قد ناله من الخزي ما نال اليهودي الذي استفاض التلمود الذي يؤمن به في شرح هذا التشريع!.
• يباح للكهنة زواج البنت دون سن الثلاث سنوات :
والآن نرى كيف استثنى الحاخامات لأنفسهم الوطأ للبنات من الأمم دون سن الثلاث سنوات فقد أتى لنا التلمود على لسان الحاخامت بأن الكتاب قد أحل للكهنة الوطأ لمن هي دون الثلاث سنوات ، واستشهدوا بنصوص سفر العدد (31 : 17-18) (11) وفسروها كذلك ، وعلى الرغم من أن نص سفر العدد يتكلم عن البنات المسبيات إلا أن الحاخامات لأنفسهم بنات الأمم المتحولات لليهودية بشكل عام حتى وإن لم تكن من سبايا الحروب ، فنقرأ في التلمود "يڤاموت الصحيفة 60 العمود ب " :
ר' שמעון בן יוחי אומר : גיורת פחותה מבת שלש שנים ויום אחד - כשירה לכהונה , שנאמר : (במדבר לא ) וכל חטף בנשים אשר לא ידעו משכב זכר החיו לכם , והרי פנחס עמהם .
ترجمتي :
قال الراباي شمعون بن يوحاي (12) : المهتدية (13) دون سن الثلاث سنوات ويوم واحد – حلال للكاهن ، كما قيل (العدد 31) "وكل طفلة من النساء التي لم تعرف مضاجعة رجل ، أبقوهن حيّات لكم" (14) ، وبالتأكيد كان فنحاس (15) معهم.
راجع الترجمة الإنجليزية :
It was taught: R. Simeon b. Yohai stated: A proselyte who is under the age of three years and one day is permitted to marry a priest,13 for it is said, But all the women children that have not known man by lying with him, keep alive for yourselves14 , and Phinehas15 surely was with them. (16)
وبعد هذه المقولة ببضعة أسطر (17) بعد نقاش وروايات عن مواقف مشابهة من زواج حاخامات ممن هن دون الثلاث سنوات ، يأتي الإقرار الأخير من الحاخامات مؤكدين على كلام شمعون بن يوحاي فنقرأ :
אמר רבי יעקב בר אידי אמר רבי יהושע בן לוי : הלכה כרבי שמעון בן יוחי.
ترجمتي :
قال الراباي يعقوب بن إيدي قال الرباي يهوشع بن لاوي : الشرع مع شمعون بن يوحاي.
راجع الترجمة الإنجليزية :
باقى المقال كاملا
[