عن أبي عبدالله قال : ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح …. نزعة فارسية
( الأنوار العمانية 52/ 349 )
وعن أبي عبدالله قال : اتق العرب ، فإن لهم خبر سوء أما
أنه لم يخرج مع القائم منهم أحد
( بحار الأنوار 52 / 333 )
وعن أبي عبدالله قال : إذا قام القائم من آل محمد ! – انظروا إلى هؤلاء
الذين يعظمون آل بيت النبي ويعظمون قريشاً ، أقام خمسمائة من قريش
فضرب أعناقهم ، ثم أقام خمسمائة مئة فضرب أعناقهم ،
ثم خمسمائة حتى يفعل ذلك ست مرات "
عن أبي جعفر قال : لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج
لأحب أكثرهم ألا يروه ، مما يقتل من الناس ، أما إنه لا يبدأ
إلا بقبيلة قريش ( علماً بأن علي بن أبي طالب قرشي ورسول
الاسلام قرشي وفاطمة الزهراء قرشية ؟؟؟؟ ) فلا يأخذ منها إلا
السيف ولا يعطيها إلا السيف حتى يقول كثير من الناس ليس هذا
من آل محمد ، لو كان من آل محمد لرحم .
( بحار الأنوار 52/ 354 )
الشيعة الفرس يكرهون الشيعة العرب :
يقول الحجة السيد "الطالقاني": (تبودلت الآراء وتكررت المشورة
بين علماء إيران والعراق، وكان أكثر علماء العراق يومئذ وإلى اليوم
من الإيرانيين، فالإيرانيون في الغالب ينظرون إلى العرب نظرة ازدراء
واحتقار ويعتقدون بتخلفهم الذهني، فكيف يروق لهم أن يأتي رجل من
صحراء الحجاز ( يقصدون الرسول لما بعث بمكة ) ، فيتفوق عليهم
في بلادهم ويحظى بإقبال ملكهم وشعبهم، ولكن ذلك قد حصل بالرغم منهم،
وأجبرهم على الاعتراف بتفوقه وتقدمه)
علماً بأن اليهود يحقدون على العرب لذات السبب فكيف يكون خاتم الأنبياء
عربي ومن جزيرة العرب وهم اليهود شعب الله المختار وكانت سبب هجرتهم الى
يثرب انهم يعتقدون ان النبي الذي سيظهر آخر الزمان هو يهودي
لتكون الفاجعة بكونه عربي أميّ يملاً الدنيا نورا
ومنذ ذلك الوقت ولا يزال مسلسل الحقد اليهودي والمجوسي لذات السبب ؟؟
لكن سيتم الله نوره ولو كره الكافرون
استغرب من الشيعة العرب كيف يعظمون الشيعة الفرس ؟
لكن ليت فيهم شخص يعمل عقله المعطل ؟؟؟
لكن كما يقول الشاعر :
لقد أسمعت لو ناديت حياً .... ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو ناراً نفخت بها أضاءت .... ولكن انت تنفخ في الرمادي