اتمنى من كل شيعي أن يخبرني ويخبر ملايين المسلمين حول الفتوح التاريخية للشيعة من عهد علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكرم وجهه إلى عهدنا الحاضر 1431هـ
1- هل حرروا أرضا إسلامية ؟
2- هل نصروا دولة إسلامية استعانت بهم ؟
3- ما موقفهم عندما دخل المغول والتتار ؟
4- ما هي رايتهم في الحرب ؟
5- الدولة الشيعية كالفاطمية والعبيدية وغيرها كيف كانت تعامل أهل السنة ؟
حركة التشيع هي التي فرقت بين المسلمين ، وفي عهد الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه أحرق من بدأها قال علي رضي الله عنه " لما رأيت الأمر أمرا منكرا*** أججت ناري ودعوت قنبرا " ولا تنس أنهم دعوا لمناصرة الشهيد الحسين إذا هو خرج ثم بعد خروجه لهم استلم رسال مسلم بن عقيل بن أبي طالب تقول نصا "ارجع بأهلك ولا يغرنّك أهل الكوفة فإن أهل الكوفة قد كذبوك وكذبوني وليس لكاذب رأي" .
حاول الصحابة أهل السنة السنة السنة منعه ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم. وهذا ابن عمر يقول للحسين : ( إني محدثك حديثا : إن جبريل أتى النبي فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا ، وإنك بضعة منه ، والله لا يليها أحد منكم أبداً وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم ، فأبى أن يرجع ، فاعتنقه وبكى وقال : استودعك الله من قتيل) ، وروى سفيان بسند صحيح عن ابن عباس أنه قال للحسين في ذلك : ( لولا أن يزري -يعيبني ويعيرني- بي وبك الناس لشبثت يدي من رأسك، فلم أتركك تذهب ) .وقال عبد الله بن الزبير له : ( أين تذهب؟ إلى قوم قتلوا أباك وطعنوا أخاك؟) وقال عبد الله بن عمرو بن العاص : (عجّل الحسين قدره، والله لو أدركته ما تركته يخرج إلا أن يغلبني). (رواه يحيى بن معين بسند صحيح) .
هذه حقيقة حركة التشيع بذرها عبد الله بن سبأ اليهودي لتفريق المسلمين وشق عصاهم .
وغذاها دهاقنة الفرس الحاقدين على زوال ملكهم .
وصدقوها عوام العرب والفرس .
والمستفيد من حركة التشيع الان هم المراجع الشيعية :
1- انتهكوا الأعراض باسم المتعة ولو ساعة وهي متزوجة أو كانت طفلة .
2- سلبوا أموال العامة بالخمس فبأي حق يأخذون الخمس .
3- وسادوا عليه بشخصية الإمام المبجل الذي يفكر لهم ويجدد في ثوابت الدين .