علي وغيره يطيرون في السحاب.
يروي هاشم البحراني عن علي عليه السلام أنه ركب السحاب فدارت به سبع أرضين (مدينة المعاجز1/542). وأن جماعة يزيد بن معاوية أتوا الى علي بن الحسين ليقتلوه فوجدوه ركب السحاب (مدينة المعاجز4/256).
وكذلك المجلسي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله ركب السحاب فطار (بحار الأنوار39/138 و148 تفسير فرات510 ).
ويروي الطباطبائي أن الله سخر لعلي السحاب فكان يسير في الأرض شرقا وغربا (تفسير الميزان 13/372 للطباطبائي).
الرعد والبرق من تدبير علي ومشيئته.
عن عبد الله بن القاسم بن سماعة بن مهران قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فأرعدت السماء وأبرقت فقال أبو عبد الله عليه السلام: ما كان من هذا الرعد فإنه من أمر صاحبكم. قلت: من صاحبنا؟ قال: أمير المؤمنين عليه السلام (الاختصاص للمفيد ص327 بحار الأنوار27/33).
تلقين الميت أسماء الأئمة.
« أن يلقن الميت الشهادتين وأسماء الأئمة عند وضعه في القبر قبل تشريج اللبن عليه ، فيقول الملقن: يا فلان ابن فلان أذكر العهد الذي خرجت عليه من دار الدنيا : شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله وأن عليا أمير المؤمنين والحسن والحسين - ويذكر الأئمة إلى آخرهم أئمتك أئمة الهدى الأبرار» (النهاية ص38 للطوسي المبسوط للطوسي1/186 مصباح المتجهد ص20).
ما يورث البرص.
عَنْ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ يَقُولُ ألا لا يَسْتَلْقِيَنَّ أَحَدُكُمْ فِى الْحَمَّامِ فَإِنَّهُ يُذِيبُ شَحْمَ الْكُلْيَتَيْنِ وَلا يَدْلُكَنَّ رِجْلَيْهِ بِالْخَزَفِ فَإِنَّهُ يُورِثُ الْجُذَامَ (الكافي6/500).
الشبع يورث البرص.
عَنْ أَبِى عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ الْأَكْلُ عَلَى الشِّبَعِ يُورِثُ الْبَرَصَ (الكافي6/269).
الاغتسال بإناء من فخار مصر يجعلك ديوثا.
عَنْ أَبِى الْحَسَنِ الرِّضَا قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ وَ ذَكَرَ مِصْرَ فَقَالَ قَالَ النَّبِىُّ ص لَا تَأْكُلُوا فِى فَخَّارِهَا وَ لَا تَغْسِلُوا رُءُوسَكُمْ بِطِينِهَا فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِالْغَيْرَةِ وَ يُورِثُ الدِّيَاثَةَ» (الكافي6/386 و501).
لزوم الحمام يورث السل.
عن أبي الحسن الرضا قال « وَإِيَّاكَ أَنْ تُدْمِنَهُ فَإِنَّ إِدْمَانَهُ يُورِثُ السِّلَّ» (الكافي6/497).
استعمال السواك في الحمام يورث مرض الأسنان.
وَ يُكْرَهُ السِّوَاكُ فِى الْحَمَّامِ لِأَنَّهُ يُورِثُ وَبَاءَ الْأَسْنَانِ (منلايحضرهالفقيه1/53