من هذه الاسماء ذكرها النوري الطبرسي في كتابه النجم الثاقب في أحوال الإمام الغائب اخترت منها هذه الاسماء حسب ترتيبه...........................
الثالث: أوقيذمو
ذكر الفاضل الألمعي الميرزا محمد النيسأبوري في كتاب (ذخيرة الألباب) المعروف بـ (دوائر العلوم) أن اسمه في التوراة.. !!!!.. بلغة تركوم (اوقيذمو).
[ ينبغي على الرافضة أن يقولوا: أدركنا يا أوقيذمو ].
الرابع: ايزد شناس
الخامس: ايزد نشان
وقد ذكر في الكتاب المتقدم أن هذين الاسمين له عند المجوس.
[وهل يعبد مهدي الرافضة النار ليكون مهديا للمجوس!!]
السادس: ايستاده
وقال الشيخ البهائي رحمه الله في الكشكول: أن الفرس يدعونه بـ (ايزد شناس) و(ايزد نشان).
الواحد والعشرون: بئر معطلة
[قال الطبرسي في تفسيره (مجمع البيان في تفسير القران) في تفسير لهذه الآية: "ثم ذكر سبحانه كيف عذب المكذبين، .... إلى أن قال .... (وبئر معطلة) عطف على قوله (من قرية) أي: وكم من بئر بار أهلها، وغار ماؤها، وتعطلت من دلائها، فلا مستقي منها، ولا وارد لها".]
[فإذا كان هذا هو حال البئر المعطلة(المهدي الذي ينتظرونه), فأي خير يرجى منه!]
الثاني والعشرون: البلد الأيمن
الثالث والعشرون: بهرام
[ ومن المعلوم من كتب التاريخ أن اسم بهرام هو علم على كثير من ملوك فارس الساسانيين المجوس. ومنهم بهرام بن يزدجرد بهرام الأول والملك بهرام جور وغيرهم ]
الرابع والعشرون: بنده يزدان
الخامس والعشرون: پرويز
السادس والعشرون: برهان الله
السابع والعشرون: الباسط
[ الباسط من أسماء الله تعالى سبحانه قال تعالى (اللّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاء وَيَقَدِرُ وَفَرِحُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ ) سورةالرعد26 وقال تعالى ( رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً ) [مريم : 65 ]
السادس والثلاثون: الجنب
عدّه في الهداية من ألقابه، وقد جاء في الأخبار المتواترة في تفسير الآية الشريفة " يا حسرتا على ما فرّطت في جنب الله " أنّ الإمام " جنب الله ".
[طبعا المتواترة من طريق جابر الجعفي وزرارة وشيطان الطاق والهشامين المجسمين]
السابع والثلاثون: الجوار الكنس
يعني النجوم التي تتوارى تحت شعاع الشمس كما تتوارى الظباء في كناسها.
وروي في كمال الدين وغيبة الشيخ الطوسي وغيبة النعماني عن الإمام الباقر عليه السلام في تفسير الآية الشريفة: " فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس " أنه قال: "إمام يخنس سنة ستين ومائتين ثم يظهر كالشهاب في الليلة الظلماء". ثم قال للراوي: "وإذا أدركت زمانه قرت عينك" ( البرهان: ج 4، ص 433.1)" السادس والأربعون: " خجسته ".
قال في (الذخيرة) أنه اسمه في كتاب (كندر آل فرنگيان).
[هذه كتبكم الموثوقة!!]
السابع والأربعون: " خسرو ".
وقد ذكر في (الذخيرة) و (التذكرة) وذكر في كتاب جاويدان أن اسمه (خسرو مجوس).
[ ومعناه (منقذ المجوس) فهو يظهر لينقذ المجوس وقتل العرب كما صرحت به أخبارهم]
الثامن والأربعون: " خدا شناس ".
مذكور في هذين الكتابين أنه اسمه عليه السلام في كتاب (شامكوني)، وباعتقاد كفرة الهند أن صاحب هذا الكتاب كان نبياً بعث لأهل (الختا والختن) (اسم قديم للصين الشمالية)، وكان مولده في مدينة (كيلواس) ويقال أن الدنيا وحكومتها تتظلل بابن سيد خلائق العالمين وبلسانه يصل اسم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم إليها، ويحكم على جبال مشرق الدنيا ومغربها ويأمر عليها، ويركب السحاب وتعينه الملائكة ويخدمه الجن والإنس، ويملك السودان ـ التي هي تحت خط الاستواء ـ إلى أرض تسعين ـ التي هي تحت القطب الشمالي ـ وما وراء الأقاليم السبعة ـ التي هي جنان إرم وجبل قاف ـ فيكون دين الله ديناً واحداً، واسمه (ايستاده) و (خداشناس). (الذخيرة والتذكرة).
[اعتقاد كفرة الهند !!! هذا مصدر جيد للدلالة على أهم أمور المعتقد الشيعي (الإمام الغائب)]
الرابع والخمسون: " دابة الأرض ".
السابع والخمسون: " راهنما ".
ذكر في (الذخيرة) و(التذكرة) أنه اسمه عليه السلام في كتاب (باتنكل) الذي صاحبه من أكابر الكفرة، ونقل من ذلك الكتاب كلمات في بشارة وجوده وظهوره عليه السلام بما لا نحتاج إلى نقله.
[وهل يُستقى اسم المعصوم من كتب أكابر الكفرة!]
الثامن والخمسون: " رب الأرض ".
كما جاء في تفسر الآية الشريفة (وأشرقت الأرض بنور ربها ) وتقدمت إخبارها، وسوف تأتي في الباب اللاحق في ضمن خصائصه عليه السلام.
((وهل للأرض رب غير الله سبحانه !! ) قال تعالى (قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ [الرعد 16] وقال سبحانه (قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ [الأنبياء 56] والآيات في هذا المعنى كثير جدا .))
التاسع والخمسون: " زند أفريس ".
قال في (ذخيرة الالباب " أنه اسمه عليه السلام في كتاب (مارياقين)، وهذه عبارة الذخيرة (وفي كتاب مارياقين زند افريس).
ويحتمل أن اصل الاسم هو (افريس) وان المراد من (زند) هو الكتاب المنسوب إلى (زردشت) أو صحف إبراهيم عليه السلام، أو فصل منه، والله العالم.
[ وهل يؤخذ اسم المعصوم من مصادر الزرادشتية الوثنية فيا لله أين العقول !!! ]
الستون: " سروش ايزد ".
الواحد والستون: " السلطان المأمول ".
الثاني والستون: " سدرة المنتهى ".
السابع والستون: " شماطيل ".
الخامس بعد المائة: " فيروز ".
السادس بعد المائة: " فرخنده ".
الحادي عشر بعد المائة: " فيذموا ".
الثالث عشر بعد المائة: "القابض".
[ والقابض الباسط هو الله سبحانه وتعالى، قال سبحانه: (مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ، البقرة/245. وقال سبحانه: (اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ ) [العنكبوت:62]. والآيات في هذا المعنى كثيرة. ]
الرابع عشر بعد المائة: " القيامة ".
الخامس عشر بعد المائة: " القسط ".
السادس عشر بعد المائة: " القوة ".
المائة والخامس والعشرون: " كيقباد دوّم ".
المائة والسادس والعشرون: " كوكما ".
المائة والسابع والعشرون: " كاز" .
عدّه في الهداية والمناقب من ألقابه، وهو بمعنى الذي يرجع والذي يعود. وظاهره أنه عليه السلام يرجع من عالم الغيب والاستتار ومجانبة مساكن الأشرار. ويرجع جماعة من الأموات، كما روى الشيخ المفيد في الإرشاد وغيره عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال:" يُخْرِجُ القائم عليه السلام من ظهر الكوفة سبعة وعشرين رجلا، خمسة عشر من قوم موسى عليه السلام الذين كانوا يهدون بالحق وبه يعدلون، وسبعة من أهل الكهف، ويوشع بن نون، وسلمان، وأبا دجانة الأنصاري، والمقداد، ومالكاً الأشتر، فيكونون بين يديه أنصارا وحكاماً.
[من الملاحظ الإصرار في الروايات على بني إسرائيل واليهود والتوراة]
المائة والتاسع والعشرون: " لنديطارا ".
المائة والثلاثون: " لسان الصدق ".
المائة والواحد والثلاثون: " ماشع ".
المائة والثامن والثلاثون: " المنتقم ".
المائة والثاني والثمانون: " يعسوب الدين ".
المصدر
ذكرها النوري الطبرسي في كتابه (النجم الثاقب في أحوال الإمام الغائب) لمهدي الشيعة 182 اسما