المصادر من كتب اهل السنة والجماعة فما قولكم اتقوا الله ولا تهاجموا الشيعة فالشيعة دين الحق ودين الاسلام هم أخوانكم ومن منا ليس لديه عورة
يا عائشة لاتكوني فاحشة؟!!!!! هكذا قال رسول الله ص
صحيح مسلم - السلام - النهي عن إبتداء أهل الكتاب.... - رقم الحديث : ( 4028 )
- حدثنا أبو كريب حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن مسلم عن مسروق عن عائشة قالت أتى النبي (ص) أناس من اليهود فقالوا السام عليك يا أبا القاسم قال وعليكم قالت عائشة قلت بل عليكم السام والذام فقال رسول الله (ص) يا عائشة لا تكوني فاحشة فقالت ما سمعت ما قالوا فقال أوليس قد رددت عليهم الذي قالوا قلت وعليكم حدثناه إسحق بن إبراهيم أخبرنا يعلي بن عبيد حدثنا الأعمش بهذا الإسناد غير أنه قال ففطنت بهم عائشة فسبتهم فقال رسول الله (ص) مه يا عائشة فإن الله لا يحب الفحش والتفحش وزاد فأنزل الله عز وجل وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله ، إلى آخر الآية.
صحيح مسلم بشرح النووي
وأما الفحش فهو القبيح من القول والفعل . وقيل : الفحش مجاوزة الحد.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4028&doc=1 مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 24735 )
- حدثنا أبو معاوية وإبن نمير قالا حدثنا الأعمش عن مسلم عن مسروق عن عائشة قالت أتى النبي (ص) ناس من اليهود فقالوا السام عليك يا أبا القاسم فقال وعليكم قالت عائشة فقلت وعليكم السام والذام فقال رسول الله (ص) يا عائشة لا تكوني فاحشة قالت فقلت يا رسول الله أما سمعت ما قالوا السام عليك قال أليس قد رددت عليهم الذي قالوا قلت وعليكم قال إبن نمير يعني في حديث عائشة إن الله عز وجل لا يحب الفحش ولا التفحش وقال إبن نمير في حديثه فنزلت هذه الآية وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله حتى فرغ.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...um=24735&doc=6 إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 89 )
24826 - حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي الضحى عن مسروق عن عائشة أن النبي (ص) قال لها : يا عائشة ! لا تكوني فاحشة .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=107262 المباركفوري - تحفة الأحوذي - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 93 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
47 - باب ما جاء في الفحش والتفحش قال في النهاية الفحش هو كل ما يشتد قبحه من الذنوب والمعاصي وكثيرا ما ترد الفاحشة بمعنى الزنا وكل خصلة قبيحة من الأقوال والأفعال وقال في القاموس الفاحشة الزنا وما يشتد قبحه من الذنوب وكل ما نهى الله عز وجل عنه وقد فحش ككرم فحشا والفحش عدوان الجواب ومنه لا تكوني فاحشة لعائشة ( ر ) قوله : ما كان الفحش أي ما اشتد قبحه من الكلام ( إلا شانه ) أي عيبه الفحش وقيل المراد بالفحش العنف لما في رواية عبد بن حميد والضياء عن أنس أيضا ما كان الرفق في شئ .........
محمد بن ناصر الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 208 )
1 - حديث عائشة يرويه مسروق عنها قالت : أتى النبي (ص) ناس من اليهود ، فقالوا : السام عليك يا أبا القاسم ، فقال : وعليكم ، قالت عائشة ، فقلت : وعليكم السام والذام ، فقال رسول الله (ص) يا عائشة لا تكوني فاحشة ، قالت : فقلت : يا رسول الله أما سمعت ما قالوا : السام عليك ؟ قال : أليس قد رددت عليهم الذي قالوا قلت : وعليكم ، إن الله عز وجل لا يحب الفحش ولا التفحش ، فنزلت هذه الآية ( وإذا جاؤوك حيوك بما لم يحيك به الله حتى فرغ ، أخرجه مسلم ( 7 / 5 ) وأحمد ( 6 / 230 ) من طريق الأعمش عن مسلم عنه .
القرطبي - تفسير القرطبي - الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 293 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى مسروق عن عائشة قالت : أتى النبي (ص) ناس من اليهود ، فقالوا : السام عليك يا أبا القاسم ، قال : وعليكم قالت عائشة : قلت بل عليكم السام والذام . فقال رسول الله (ص) : يا عائشة لا تكوني فاحشة فقالت : ما سمعت ما قالوا ! فقال : أو ليس قد رددت عليهم الذي قالوا قلت وعليكم . وفي رواية قال : ففطنت بهم عائشة فسبتهم ، فقال رسول الله (ص) : مه يا عائشة فإن الله لا يحب الفحش والتفحش وزاد فأنزل الله تبارك وتعالى : وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله إلى آخر الآية . الذام بتخفيف الميم هو العيب .
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 100 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ أنه (ص) قال : لا تكوني فاحشة ، قالت : أو لم تسمع ما قالوا ؟ ! قال : رددت عليهم فيستجاب لي فيهم ولا يستجاب لهم في ويجب في الرد على الأصم الجمع بين اللفظ والإشارة ليعلم ، بل العلم هو المدار ، ولا يلزمه الرد إلا إن جمع له المسلم عليه بينهما ، وتكفي إشارة الأخرس ابتداءا وردا ويجب رد جواب كتاب التحية كرد السلام .
الفيروز آبادي - القاموس المحيط - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 282 )
- الفاحشة : الزنى ، وما يشتد قبحه من الذنوب ، وكل ما نهى الله عز وجل عنه . والفحشاء : البخل في أداء الزكاة . والفاحش : البخيل جدا ، والكثير الغالب ، وقد فحش ، ككرم ، فحشا . والفحش : عدوان الجواب ، ومنه : لا تكوني فاحشة لعائشة ، ( ر ) . ورجل فاحش وفحاش . وأفحش : قال الفحش . وتفاحش : أتى به ، وأظهره .
ال**يدي - تاج العروس - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 157 )
- الفاحش : هو البخيل جدا . وقد يكون الفاحش بمعنى الكثير الغالب ، ومنه حديث بعضم ، وقد سئل عن ذم البراغيث ، فقال : إن لم يكن فاحشا فلا بأس به ، وكل شئ جاوز قدره وحده فهو فاحش فلا بأس به ، وكل شئ جاوز قدره وحده فهو فاحش ، وقد فحش الأمر ، ككرم ، فحشا ، بالضم ، وتفاحش . وقد يكون الفحش بمعنى عدوان الجواب ، أي التعدي فيه ، وفي القول ، ومنه الحديث : لا تكوني فاحشة وفي رواية : لا تقولي ذلك فإن الله لا يحب الفحش ولا التفاحش قاله لعائشة ، ( ر ) ، فليس الفحش هنا من قذع الكلام ورديئه ، والتفاحش : تفاعل منه . ورجل فاحش ذو فحش وخنا من قول وفعل . وفحاش ، كشداد : كثير الفحش . وأفحش الرجل إفحاشا وفحشا ، عن كراع واللحياني : قال الفحش . والصحيح أن الفحش الاسم ، وكذا فحش عليه في المنطق : إذا قال قولا فاحشا . وتفاحش : أتى به ، أي بالفحش من القول وأظهره ، ومنه : إن الله لا يحب الفحش ولا التفاحش . * ومما يستدرك عليه : والفحشاء : اسم الفاحشة ، وقد فحش ، كمنع ، كما في خلاصة المحكم تبعا لأصله ، وذكره شراح الفصيح ، وأفحش . والمتفحش : الذي يتكلف سب الناس ويتعمده ، والذي يأتي بالفاحشة المنهي عنها . والفاحشة : مصدر فحش ككرم . وتفاحش الأمر : مثل فحش . وتفحش في كلامه ، وتفحش عليهم بلسانه .