ايضا من صحيح البخاري ومن صحيح مسلم وصحيح ابن حيان روايات اهل السنة والجماعة حول فرار عمر من الزحف
( فرار عمر من الزحف يوم حنين )
عدد الروايات : ( 3 )
صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )
- حدثنا : عبد الله بن مسلمة ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن إبن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة (ر) قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله وسلبه عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق (ر) : لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) يعطيك سلبه فقال النبي (ص) : صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2909&doc=0 --------------------------------------------------------------------------------
صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
- حدثنا : عبد الله بن يوسف ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع النبي (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقال : ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) فيعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، وقال الليث ، حدثني : يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ، فتحلل ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) فقال رسول الله (ص) من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحداًً يشهد لي فجلست ، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله (ص) فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبوبكر : كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسداً من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) قال : فقام رسول الله (ص) فأداه إلي فإشتريت منه خرافاً فكان أول مال تأثلته في الإسلام.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3978&doc=0 --------------------------------------------------------------------------------
صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )
- حدثنا : يحيى بن يحيى التميمي ، أخبرنا : هشيم ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد الأنصاري وكان جليساً لأبي قتادة قال : قال أبو قتادة وإقتص الحديث ، وحدثنا : قتيبة بن سعيد ، حدثنا : ليث ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : وساق الحديث ، وحدثنا : أبو الطاهر وحرملة واللفظ له ، أخبرنا : عبد الله بن وهب قال : سمعت مالك بن أنس يقول ، حدثني : يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال : ما للناس فقلت أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه قال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : مثل ذلك فقال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله سلب ذلك القتيل عندي فأرضه من حقه وقال أبوبكر الصديق : لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله (ص) صدق فأعطه إياه فأعطاني قال : فبعت الدرع فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام وفي حديث الليث فقال أبوبكر : كلا لا يعطيه أضيبع من قريش ويدع أسداً من أسد الله وفي حديث الليث لأول مال تأثلته.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3295&doc=1( فرار عمر من الزحف يوم حنين )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 131 )
4892 - أخبرنا : عمر بن سعيد بن سنان ، بمنبج ، قال : ، أخبرنا : أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه ، قال : خرجنا مع رسول الله (ص) ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين قال : فإستدبرت ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فقطعت منه الدرع ، قال : فأقبل علي ، فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له ، عليه بينة ، فله سلبه ، قال أبو قتادة : فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له ، عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال : الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله (ص) : ما لك يا أبا قتادة ؟ ، فإقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال أبوبكر : لاها الله ، إذا لا يعمد إلي أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : فأعطه إياه ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فإبتعت منه مخرفاً في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، قال أبو حاتم (ر) : هذا الخبر دال على أن قوله جل وعلا ، : فأن لله خمسه أراد بذلك بعض الخمس ، إذ السلب من الغنائم ، وليس بداخل في الخمس ، بحكم المبين ، عن الله جل وعلا ، مراده من كتابه (ص).
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=437459 --------------------------------------------------------------------------------
إبن حبان - صحيح إبن حبان - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 167 )
4927 - أخبرنا : الحسين بن إدريس الأنصاري ، قال : ، أخبرنا : أحمد بن أبي بكر ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) ، عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، قال : فإستدبرت له ، حتى أتيت من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة فقطعت الدرع ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ، قال : ثم إن الناس قد رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له عليه بينة ، فله سلبه ، قال أبو قتادة : فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ، ثم جلست ، ثم قال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له ، عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت ، ثم قلت : من يشهد لي ، ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة ، فقمت ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ، قال : فقصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه مني ، فقال أبوبكر الصديق رضوان الله عليه : لاها الله ، إذا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ، وعن رسوله ، فيعطيك سلبه ، قال رسول الله (ص) : صدق فأعطه إياه ، فقال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=437526( فرار عمر من الزحف يوم حنين )
عدد الروايات : ( 2 )
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 376)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال البخاري : ثنا : عبد الله بن يوسف ، أنبأ : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، فضربته من ورائة على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر ، فقالت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ....
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...6&SW=فضمني#SR1 --------------------------------------------------------------------------------
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 622 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال البخاري : حدثنا : عبدالله بن يوسف ، أنبئنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر ، فقلت : ما بال الناس ؟ ، فقال : أمر الله ...