الحياة( انا الأمان و الهناء و السكينة لكل رافضي و لكل غافل غرته الأماني
الموت( أنا الفجع و الهلع و الخوف الرهيب لكل رافضي و لكل من أحبك و أغفلني
الحياة( أنا من يحبني و يعشقني كل رافضي و كل و كل كاره لك
الموت( أنا من يكرهني كل رافضي منكر للحق داع للباطل و يتمنون أن لا آتي يوما ...... ولكن هيهات هيهات لهم مني ومن سكراتي فلن يفلت من قبضتي لا انسي و لا جني فوق الأرض.
فكل كافر و مشرك بالله يبحانه و تعالى تجده متعلق بالدنيا و بالحياة تعلقا لا مثيل له و تراه يخشى من الموت و لا يحب الحديث عنها حتى في آخر لحظات حياته تراه مفجوعا متمسكا بالحياة لا يريد أ، يفارقها
قالى الله تعالى ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون , لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ) .الآيتان 99 , 100 من سورة المؤمنين