الأمازيغ..................

السلام عليكم أخي يحيا و بارك الله فيك هذا المدعو أوراسي داعي فتنة ليس إلا و لو كان يفهم أو يعقل لما جاء بهذه الأحاديث وقد قلت له فيما سبق أنه لا يصح الإستدلال بها و قد ذكرت بعضاً منها قبل أن يستدل بها لكنه شخص مريض و معقد فماذا تنتظر منه غير الكذب و التدليس وادعاء المظلومية .

بارك الله فيك أخي العزيز أبو الحسن فهذا الرافضي يأبى إلا أن يثبت الذل و الخزي على نفسه و له ذلك ولكن ربما تغافل عما جاء في كتبه من العنصرية و هذه بعض الأمثلة البسيطة

جاء في الكافي المجلد الخامس كتاب النكاح

بَابُ مَنْ كُرِهَ مُنَاكَحَتُهُ مِنَ الأكْرَادِ وَالسُّودَانِ وَغَيْرِهِمْ

1- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ زِيَادٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) إِيَّاكُمْ وَنِكَاحَ الزِّنْجِ فَإِنَّهُ خَلْقٌ مُشَوَّهٌ. ما معنى هذا ؟؟؟؟

2- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَكِّيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ خَالِدٍ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ الشَّامِيِّ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللهِ (عَلَيْهِ السَّلام) لا تَشْتَرِ مِنَ السُّودَانِ أَحَداً فَإِنْ كَانَ لا بُدَّ فَمِنَ النُّوبَةِ فَإِنَّهُمْ مِنَ الَّذِينَ قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ وَمِنَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى‏ أَخَذْنا مِيثاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ أَمَا إِنَّهُمْ سَيَذْكُرُونَ ذَلِكَ الْحَظَّ وَسَيَخْرُجُ مَعَ الْقَائِمِ (عجل الله تعالى فرجه) مِنَّا عِصَابَةٌ مِنْهُمْ وَلا تَنْكِحُوا مِنَ الأكْرَادِ أَحَداً فَإِنَّهُمْ جِنْسٌ مِنَ الْجِنِّ كُشِفَ عَنْهُمُ الْغِطَاءُ.

3- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْهَاشِمِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ دَاوُدَ الْحَدَّادِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ لا تُنَاكِحُوا الزِّنْجَ وَالْخزرَ فَإِنَّ لَهُمْ أَرْحَاماً تَدُلُّ عَلَى غَيْرِ الْوَفَاءِ قَالَ وَالْهِنْدُ وَالسِّنْدُ وَالْقَنْدُ لَيْسَ فِيهِمْ نَجِيبٌ يَعْنِي الْقُنْدُهَارَ.

ماذا تسمي هذا أيها الرافضي المدلس بل هناك من الطوام ما هو أعظم فاقرأ كتبك و اعرضها على عقلك المتحجر عسى أن يرفض ما فيها من زندقة و شرك و مخالفة لكتاب الله و سنة رسوله .
قال تعالى "" إن أكرمكم عند الله أتقاكم ""