السلام على احباب المهدي الفارسي القائم
قال الشاعر الجاهلي عنترة بن شداد العبسي مخاطبا عبلة:
هلا سألت الخيل يا ابنة مالك
إن كنت جاهلة بمــا لم تعلمي
يخبرك من شهد الوقيعة أنني
أغشى الوغى وأعف عند المغنمي
ولقد ذكرتك والرماح نواهل
مني وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبــارق ثغرك المتبسم
وَإِذا ظُلِمتُ فَإِنَّ ظُلمِيَ باسِلٌ
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ
و أقول أن الاقرب الى الصواب الاتي
ايه لك يا عنتر....
دع عنك عبلة وأقبل..
إن الشيعة ابتدعوا دينا خرافيا
مر مذاقته كطعم العلقم
باعوا دينهم بالمتعة
و هرولوا وراء زنيم معمم
هلا سئلت الخيل يا ابنة مالك
وما ينبئك مثل معمم
يكذبون كل حديث
ولا يعفون عند المغنم
تجدر الاشارة أن عنترة بن شداد لم يكن يدعو القبور ولم يكن يهدي بناته للمعممين كي يتفكهوا بهم في الليل و لم يكن يعطي خمس ماله للفقهاء العادلين ولم يتحالف مع الامريكيين في العراق....بل كان عفيفا شهما فهل كان أيضا وهابيا....