منتدى شيعة تبسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يلم شمل شيعة تبسة الجزائرية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ان الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملا
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالسبت مايو 09, 2015 1:53 pm من طرف أبن العرب

» التوحيد واقسامه
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:29 pm من طرف أبن العرب

» قولوا لا إله إلا الله تفلحوا
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:08 pm من طرف أبن العرب

» برنامج الأذان الشيعي للكمبيوتر -رائع-
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 1:31 am من طرف أبو حسين

» الرد علي الشبهات تارافضيه
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:53 pm من طرف الشناوي احمد

» هل ولد علي بن ابي طالب رضي الله عنه في الكعبه يا رافضه
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:50 pm من طرف الشناوي احمد

» لماذا يكفر من ينكر الامامه
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:48 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الرافضه
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:46 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الشيعه
اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:44 pm من طرف الشناوي احمد

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

 اين مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشناوي احمد
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 506
تاريخ التسجيل : 20/02/2012

اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Empty
مُساهمةموضوع: اين مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت   اين  مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت Icon_minitimeالأربعاء يونيو 06, 2012 1:43 pm

سنه رسول الله :
لا يوجد في الاسلام شيء اسمه سنة الإمام. ويوضّح ذلك قول الله تعالى في سورة الأحزاب
: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ﴾ (الأحزاب/21)،
وقد اوضح جليا سيدنا علي
قال عليٌّ عليه السلام – كما جاء في نهج البلاغة - :
«وَصِيَّتِي لَكُمْ أَلا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئاً ومُحَمَّدٌ (صلى الله عليه وآله) فَلا تُضَيِّعُوا سُنَّتَهُ أَقِيمُوا هَذَيْنِ الْعَمُودَيْنِ وأَوْقِدُوا هَذَيْنِ الْمِصْبَاحَيْنِ وخَلاكُمْ ذَمٌّ».


وروى الشيخ الصدوق في معاني‏الأخبار (ص 155) :
«قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ (ع) فَقَالَ:
أَخْبِرْنِي عَنِ السُّنَّةِ والْبِدْعَةِ وعَنِ الْجَمَاعَةِ وعَنِ الْفِرْقَةِ فَقَالَ أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ السُّنَّةُ مَا سَنَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم وَالْبِدْعَةُ مَا أُحْدِثَ مِنْ بَعْدِهِ...»(بحار الأنوار 2/266.).
وجاء عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام – كما في نهج البلاغة (الخطبة 203)-: «...نَظَرْتُ إِلَى كِتَابِ اللهِ ومَا وَضَعَ لَنَا وأَمَرَنَا بِالْحُكْمِ بِهِ فَاتَّبَعْتُهُ ومَا اسْتَنَّ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله) فَاقْتَدَيْتُهُ»
وكذلك روى المجلسي في بحار الأنوار (ج 2 /ص 225):
« قَالَ رَسُولُ اللهٍ صلى الله عليه وآله وسلم فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ الْكَذَّابَةُ [الْكِذَابَةُ] وسَتَكْثُرُ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ فَإِذَا أَتَاكُمُ الْحَدِيثُ فَاعْرِضُوهُ عَلَى كِتَابِ اللهِ وسُنَّتِي فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اللهِ وسُنَّتِي فَخُذُوا بِهِ ومَا خَالَفَ كِتَابَ اللهِ وسُنَّتِي فَلَا تَأْخُذُوا بِه‏».


وكذلك روى الكُلَيْني في أصول الكافي: كتاب فضل العلم، باب اختلاف الحديث، ح1
«قَدْ كُذِبَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم عَلَى عَهْدِهِ حَتَّى قَامَ خَطِيباً فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ الْكَذَّابَةُ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»
وفي أصول الكافي أيضاً ( ج 2 /ص606، ح 9) بسنده عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع)
قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم يَا مَعَاشِرَ قُرَّاءِ الْقُرْآنِ اتَّقُوا اللهَ عَزَّ وجَلَّ فِيمَا حَمَّلَكُمْ مِنْ كِتَابِهِ فَإِنِّي مَسْئُولٌ وإِنَّكُمْ مَسْئُولُونَ إِنِّي مَسْئُولٌ عَنْ تَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ وأَمَّا أَنْتُمْ فَتُسْأَلُونَ عَمَّا حُمِّلْتُمْ مِنْ كِتَابِ اللهِ وسُنَّتِي».


وكذلك جاء في بحار الأنوار (ج2 /ص301): « [الأمالي للشيخ الطوسي‏] بسنده عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عَنْ أَبِيهِ (ع) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ فِي خُطْبَتِهِ إِنَّ أَحْسَنَ الحَدِيثِ كِتَابُ اللهِ وخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ وشَرَّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وكُلُّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ...».


وروى الحر العاملي في وسائل‏الشيعة (ج 11 /ص 511):
«وَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ وكُلُّ ضَلَالَةٍ سَبِيلُهَا إِلَى النَّارِ ».
وفي مستدرك ‏الوسائل (ج 12/ ص 322):
«وَ قَالَ صلى الله عليه وآله وسلم مَنْ أَحْدَثَ فِي الْإِسْلَامِ أَوْ آوَى مُحْدِثاً فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ والمَلَائِكَةِ والنَّاسِ أَجْمَعِينَ».


وفي الكافي أيضاً (ج7 /ص274):
«عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ وُجِدَ فِي قَائِمِ سَيْفِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم صَحِيفَةٌ.... (وذكر ما فيها أموراً من جملتها.. ومَنْ أَحْدَثَ حَدَثاً أَوْ آوَى مُحْدِثاً لَمْ يَقْبَلِ اللهُ عَزَّ وجَلَّ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً ».


وفي مستدرك‏ الوسائل (ج12 /ص322):
«وَقَالَ صلى الله عليه وآله وسلم مَنْ تَبَسَّمَ فِي وَجْهِ مُبْتَدِعٍ فَقَدْ أَعَانَ عَلَى هَدْمِ الْإِسْلَامِ»، وفي أصول الكافي، باب البدع والرأي والمقاييس (ج1/ص54): «عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ رَفَعَهُ قَالَ مَنْ أَتَى ذَا بِدْعَةٍ فَعَظَّمَهُ فَإِنَّمَا يَسْعَى فِي هَدْمِ الْإِسْلَامِ».


وفي بحار الأنوار (جلد 2/ص 296) عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ رَفَعَهُ:
«قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم : أَبَى اللهُ لِصَاحِبِ الْبِدْعَةِ بِالتَّوْبَةِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ وكَيْفَ ذَلِكَ؟ قَالَ: إِنَّهُ قَدْ أُشْرِبَ قَلْبُهُ حُبَّهَا»(الحديث رواه الكليني في أصول الكافي، بَابُ الْبِدَعِ وَالرَّأْيِ وَالْمَقَايِيسِ، ج1/ص54.).


وأيضاً في وسائل الشيعة، (ج 12/ص 249):
«قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم مَنْ قَالَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ».


وفي بحار الأنوار (ج2 /ص171):
«نقلاً عن كتاب المحاسن بسنده عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ
قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم فِي خُطْبَتِهِ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللهَ مَا مِنْ شَيْ‏ءٍ يُقَرِّبُكُمْ مِنَ الجَنَّةِ ويُبَاعِدُكُمْ مِنَ النَّارِ إِلَّا وقَدْ نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ وأَمَرْتُكُمْ بِهِ »(والحديث رواه الكُلَيْني في الكافي ج2 /ص74 بلفظ قريب هو: «عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ خَطَبَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ فَقَالَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ! واللهِ مَا مِنْ شَيْ‏ءٍ يُقَرِّبُكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ ويُبَاعِدُكُمْ مِنَ النَّارِ إِلا وقَدْ أَمَرْتُكُمْ بِهِ ومَا مِنْ شَيْ‏ءٍ يُقَرِّبُكُمْ مِنَ النَّارِ ويُبَاعِدُكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ إِلا وقَدْ نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ...»‏.).
بناء على هذه النصوص الواضحة:
الدينُ هو ما قال الله وقال رسوله والبدعة ما أُحدِث بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.


فليس في الإسلام وجوبٌ لاتباع سنة الإمام أوخط الإمام


[مستقلاً عن طاعة الله ورسوله]


بل كل إمام وكل مأموم يجب أن يتبع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم.


كما قال تعالى: ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء/80).
وقال تعالى في سورة الأحزاب: ﴿يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا﴾ (الأحزاب/66و67).
وكذلك قال تعالى في سورة محمد: ﴿أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ﴾ (محمد/33)،
وقال أيضاً: ﴿فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ باللهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ﴾ (النساء/59).
وفي هذا المجال جاء عن عَلِيٍّ عليه السلام في تفسيره للآية الأخيرة قوله:
«فَقَدْ قَالَ اللهُ تَعَالَى لِقَوْمٍ أَحَبَّ إِرْشَادَهُمْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وأَطِيعُوا الرَّسُولَ وأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْ‏ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ والرَّسُولِ فَالرَّدُّ إِلَى اللهِ الأخْذُ بِمُحْكَمِ كِتَابِهِ والرَّدُّ إِلَى الرَّسُولِ الأخْذُ بِسُنَّتِهِ الْجَامِعَةِ غَيْرِ الْمُفَرِّقَةِ»
. وجاء عنه مثل هذا في موضع آخر في نهج البلاغة، (خطبة 128):
«وقَدْ قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ
فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْ‏ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ والرَّسُولِ فَرَدُّهُ إِلَى اللهِ أَنْ نَحْكُمَ بِكِتَابِهِ ورَدُّهُ إِلَى الرَّسُولِ أَنْ نَأْخُذَ بِسُنَّتِهِ».


ولو أردنا أن نستقصي جميع الأحاديث والآثار الواردة في هذا الأمر لطال بنا الكلام.وقد ورد عن أئمة الشيعة أيضاً أحاديث عديدة تأمرنا أن نعرض كل ما يصلنا عنهم على الكتاب والسنة, فما وافقهما أخذنا به وما خالفهما تركناه.
بناء على ذلك, إن كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم هما فقط واجبا الاتباع
أما سنة وسيرة القائم المزعوم والذي لم يأت بعد ولا ندري هل ستكون سيرته وأخلاقه مطابقة لكتاب الله أم لا فليست واجبة الاتباع على أحد، خاصة أن سير الأئمة اختلفت عن بعضها البعض فأحدهم عمل بالتقية ولم يثُرْ ولم يقاتل في حين نهض الآخر وثار، وأحدهم جلس في بيته وآخر صالح عدوه، كما في كتبكم


فلذلك ينبغي أن يكون المرجع كتاب الله وسنة رسوله فقط وأما الآخرون فأقصى ما في الأمر أنهم قدوة لنا في كيفية اتباعهم لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم.


وللتوضيح علي تدوين احاديث الشيعه
كما تدلُّ عليه رواياتٌ صحيحةٌ عديدةٌ من جملتها ما رُوي عن الإمام الصادق عليه السلام من قوله: إنّا أهل بيت صادقون لا نخلو من كذَّابٍ يكذب علينا فيَسْقُطُ صدقُنا بِكَذِبِه علينا عند الناس..]( رجال الكِشِّي، طبع كربلاء، ص257 - 258.)،


أو قوله أيضاً: [لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق القرآن والسنة أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدّمة، فإنَّ المغيرة بن سعيد - لعنه الله - دسَّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدِّث بها أبي!
فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا تعالى وسنة نبينا صلى الله عليه وآله، فإنّا إذا حدّثنا قلنا: قال الله عز وجل وقال رسول الله صَلَّى الله عليه وَآلِهِ وَسَلَّمَ]( رجال الكِشِّي، ص 195، طبع كربلاء.).


وكذلك رُوي عن يونس أنه قال:
[وافيتُ العراقَ فوجدتُ بها قطعةً من أصحاب أبي جعفر عليه السلام، ووجدتُ أصحابَ أبي عبد الله عليه السلام متوافرين فسمعتُ منهم وأخذتُ كُتُبَهُم، فعرضْتُها من بعد على أبي الحسن الرضا عليه السلام فأنكر منها أحاديث كثيرةً أن يكون من أحاديث أبي عبد الله عليه السلام
وقال لي إن أبا الخطاب كذب على أبي عبد الله عليه السلام لعن الله أبا الخطاب! وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسُّون هذه الأحاديث إلى يومنا هذا في كتب أصحاب أبي عبد الله عليه السلام فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن](رجال الكِشِّي، ص195، طبع كربلاء، ورواه المجلسي في بحار الأنوار: ج2/ص 250.).
الزامات
ماهي السنه التي كان يتبعها سيدنا علي ؟؟؟؟؟
اذا كانت السنه المطهره لرسول الله فاين هي ؟؟؟؟؟
ماهي الاعمال التي يتبعها الشيعه موافقه لسنه الرسول ؟؟؟




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اين مزاعم الشيعه من اتباعهم لال البيت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شيعة تبسة :: قسم الواحة التاريخية لتبسة :: منتدى المتشيعون الجدد بتبسة-
انتقل الى: