ما قاله حبر الامة : لولا أن عمر نهى عن المتعة ما زنا إلا شقي
لاحظوا جهل الذي حرم حلال الله والذي لا يعرف معنى كلمة " وابا " : عمر لايعرف معنى ( وأبّا ) )
عدد الروايات : ( 7 ) : من مصادر اهل السنة وقبل ما تصل اليها يد النواصب . اما قواسمية فاتركوها تلعب وترضع رجال الحي
مستدرك الحاكم - كتاب التفسير - تفسير سورة عبس وتولى - أنزلت عبس وتولى في إبن أم مكتوم الأعمى - رقم الحديث : ( 3952 )
3858 - حدثنا : أبو عبد الله بن يعقوب ، ثنا : إبراهيم بن عبد التميمي ، أنبأ : يزيد بن هارون ، أنبأ : حميد ، عن أنس ، وحدثنا : أبو عبد الله ، حدثني : أبي ، ثنا : إسحاق ، أنبأ : يعقوب بن إبراهيم بن سعد ، ثنا : أبي ، عن صالح ، عن إبن شهاب : أن أنس بن مالك (ر) أخبره أنه سمع عمر بن الخطاب (ر) يقول : فأنبتنا فيها حباً وعنباً وقضباً وزيتوناً ونخلا وحدائق غلبا وفاكهة وأَبا ، قال : فكل هذا قد عرفناه فما الأب ؟! ثم نقض عصا كنت في يده فقال : هذا لعمر الله التكلف إتبعوا ما تبين لكم من هذا الكتاب ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=13&KNo=28&BNo=117 السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 317 )
- وأخرج عبد بن حميد ، عن عبد الرحمن بن يزيد : أن رجلاًًً سأل عمر عن قوله : وأبا ، فلما رآهم يقولون أقبل عليهم بالدرة !.
- وأخرج سعيد بن منصور وإبن جرير وإبن سعد وعبد حميد وإبن المنذر وإبن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان والخطيب والحاكم وصححه ، عن أنس : أن عمر قرأ على المنبر : فأنبتنا فيها حباً وعنباً وقضبا ، إلى قوله : وأَبا ، قال : كل هذا قد عرفناه فما الأب ؟! ثم رفض عصا كانت في يده فقال : هذا لعمر الله هو التكلف فما عليك أن لا ندري ما الأب إتبعوا ما بين لكم هداه من الكتاب فإعملوا به ومالم تعرفوه فكلوه إلى ربه.
- وأخرج عبد بن حميد ، عن عبد الرحمن بن يزيد : أن رجلاًًً سأل عمر عن قوله وأبا فلما رآهم يقولون ، أقبل عليهم بالدرة ! .
- وأخرج إبن المنذر، عن أبي وائل : أن عمر سئل عن قوله : وأَبا ، ما الأب ؟ ثم قال : ما كلفنا هذا أو ما أمرنا بهذا !.
- وأخرج عبد بن حميد وإبن الأنباري في المصاحف ، عن أنس قال : قرأ عمر : وفاكهة وأبا فقال : هذه الفاكهة قد عرفناها فما الأب ثم قال : نهينا عن التكلف.
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 328 )
4154 - عن أنس قال : قرأ عمر : وفاكهة وأَبا ، فقال : هذه الفاكهة قد عرفناها فما الأب ؟ ثم قال : مه نهينا عن التكلف وفي لفظ : ثم قال : إن هذا لهو التكلف يا عمر ، فما عليك إلاّ تدري ما الأب ، إتبعوا ما بين لكم من هذا الكتاب ، وإعملوا به ، وما لم تعرفوه فكلوه إلى عالمه.