منتدى شيعة تبسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يلم شمل شيعة تبسة الجزائرية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ان الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملا
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالسبت مايو 09, 2015 1:53 pm من طرف أبن العرب

» التوحيد واقسامه
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:29 pm من طرف أبن العرب

» قولوا لا إله إلا الله تفلحوا
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2015 1:08 pm من طرف أبن العرب

» برنامج الأذان الشيعي للكمبيوتر -رائع-
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2014 1:31 am من طرف أبو حسين

» الرد علي الشبهات تارافضيه
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:53 pm من طرف الشناوي احمد

» هل ولد علي بن ابي طالب رضي الله عنه في الكعبه يا رافضه
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:50 pm من طرف الشناوي احمد

» لماذا يكفر من ينكر الامامه
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:48 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الرافضه
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:46 pm من طرف الشناوي احمد

» سؤال الي الشيعه
الغلو عند الروافض Icon_minitimeالسبت نوفمبر 15, 2014 6:44 pm من طرف الشناوي احمد

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

 الغلو عند الروافض

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رزيقة
المدير العام
المدير العام
رزيقة


عدد الرسائل : 1459
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 29/12/2009

الغلو عند الروافض Empty
مُساهمةموضوع: الغلو عند الروافض   الغلو عند الروافض Icon_minitimeالجمعة يناير 07, 2011 10:26 pm






حد الغلو وأقسامه
كتاب : شبهة الغلو عند الشيعة


من أبرز مصاديق الغلو أولئك الذين قالوا بألوهية النبي محمد والأئمة عليهم السلام . والألوهية والربوبية والعبودية كلها لله وحده لا شريك له دعنا نتابع هذه الفقرة من الغلو :
أولاً : في رجال الكشي ، حمدوية وإبراهيم عن محمد بن عيسى عن محمد بن أبي عمير عن محمد بن حمزة ، قال أبو جعفر محمد بن عيسى : ولقد لقيت محمداً ـ بن أبي حمزة ـ رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه آله وسلم فقال : السلام عليك يا ربي ، فقال صلى الله عليه وآله وسلم مالك لعنك الله ، ربي وربك الله ، أما والله لكنت ما علمتك لجباناً في الحرب لئيماً في السلم (1) .
ثانياً : في حديث تميم بن عبد الله بن تميم القرشي عن أبيه عن أمد بن علي الأنصاري عن الحسن بن الجهم قال : حضرت مجلس المأمون يوماً وعنده علي بن موسى الرضا عليه السلام وقد اجتمع الفقهاء وأهل الكلام من الفرق المختلفة ... قال له المأمون يا أبا الحسن بلغني إن قوماً يغلون فيكم ويتجاوزون فيكم الحد ، فقال الرضا عليه السلام حدثني أبي موسى بن جعفر ، عن أبيه عن جعفر بن محمد بن علي عن أبيه علي بن الحسين عن أبيه الحسين بن 'بي عن أبيه علي بن أبي طالب عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه آله وسلم : لا ترفعوني فرق حقي فإن الله تبارك وتعالى اتخذني عبداً قبل أن

(1) رجال الكشي 4 | 589 .
( 50 )

يتخذني نبياً ، قال الله تبارك وتعالى ( ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عباداً لي من دون الله ولكن كونوا ربّانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أرباباً أيأمركم بالكفر بعد إذا انتم مسلمون (1) ... الخ الحديث (2) .
وفي نوادر الراوندي بإسناده عن جعفر بن محمد عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا ترفعوني فوق حقّى فإن الله تعالى اتخذني عبداً قبل أن يتخذني نبياً (3) .
ثالثاً : ومن الغلو في النبي صلى الله عليه وآله وسلم قول عمر بن الخطاب في موت النبي صلى الله عليه وآله وسلم من قال أن محمداً مات قتلته بسيفي هذا ، وإنما رفع إلى السماء كما رفع عيسى عليه السلام (4) .
لما توفي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قالت عائشة : فاستأذن عمر والمغيرة بن شعبة ودخلا عليه فكشفا عن وجهه ، قال عمر : واغشيتاه ، ما أشد غشي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . ثم قاما. فلما انتهيا إلى الباب ، قال المغيرة : يا عمر مات والله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال عمر : كذبت ما مات رسول الله ولكنك رجل تحوسك فتنة ولن يموت رسول الله حتى يفنى المنافقين (5) .
بل وأكثر من هذا ، حيث أخذ عمر يهدّد بالقتل من قال رسول الله قد مات . قال الطبري حدّثنا ابن حميد قال حدثنا سلمة عن ابن إسحاق عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال لما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قام عمر بي الخطاب فقال إن رجالاً من المنافقين يزعمون أن رسول الله توفي وأن رسول الله والله ما مات ولكنه ذهب إلى ربه كما ذهب موسى بن عمران فغاب عن قومه أربعين ليلة ثم رجع بعد أن قيل قد مات والله

(1) سورة آل عمران ، الآيتان : 79 ـ 80 .
(2) عيون أخبار الرضا 2 | 201 .
(3) نوادر الراوندي 16 .
(4) الملل والنحل 1 | 29 .
(5) طبقات ابي سعد ح2 ق2 | 54 .
( 51 )

ليرجعن رسول الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم يزعمون أن رسول الله مات (1) ...
وفي سيرة زيني دحلان قال عمر ( من قال أن محمداً قد مات ضربته بسيفي ) (2) وهكذا تجد الكثير من كتب التاريخ والسيرة نقلت هذا النص أو ما يشابهه كتاريخ الذهبي 1/ 317 ، والبداية والنهاية لابن كثير 5/ 242 ، وتاريخ أبي الفداء 1/ 164 ، وأنساب الأشراف 1/ 565 ، وتاريخ الخميس 2/ 185 ، ومسند أحمد 6/ 219 ، ونهاية الأرب 18/ 385 .
وقد وصل الغلو بعمر بن الخطاب أنه لم يذعن لابن أم مكتوم ـ عمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم ـ لما قرأ عليه الآية الشريفة ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلت على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين (3) ) ولما وجد العباس بن عبد المطلب إصرار عمر بن الخطاب وتهديده للناس إن قالوا بموت النبي ، خرج على الناس فقال : هل عندكم عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا لا .
قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا .
فقال العباس : اشهدوا أيها الناس أن أحداً لا يشهد على رسول الله بعهد عهد إليه في وفاته والله الذي لا إله إلا هو لقد ذاق رسول الله الموت (4) .
مع هذا لم ينته عمر ... !
فقال العباس : إن رسول الله يأسن كما يأسن البشر وإن رسول الله قد مات فادفنوا صاحبكم ، أيميت أحدكم إمامته ويميته إماتتين ؟! هو أكرم على

(1) الطبري 2 | 442 وتاريخ اليعقوبي 2 | 114 .
(2) السيرة 3 | 390 .
(3) سورة آل عمران ، 144 أنظر تاريخ ابن كثير 5 | 243 وطبقات ابن سعد ح2 ق2 | 57 وكنز العمال 4 | 53 الحديث 1092 .
(4) تاريخ ابن كثير 5 | 243 وطبقات ابن سعد .
( 52 )

الله من ذاك فإن كان تقولون فليس على الله بعزيز أن يبحث عنه التراب فيخرجه إن شاء الله ، ما مات حتى ترك السبيل نهجاً واضحاً (1) ...
فهل ينتهي عمر بن الخطاب وينصاع لتلك الأدلة المفحمة ، والكلمات المعقولة ؟!! كلا ، فما زال عمر يتكلم حتى أزبد شدقاه (2) .
إذن متى هدأت فورة عمر وسكن غلوائه وتراجع عن مقولته ؟
عندما جاء شريكه في الأمر وصاحبه !
فأقبل أبو بكر فوجد عمر بن الخطاب قائماً يوعد الناس ويقول إن رسول الله حي لم يمت وإنه خارج إلى من أرجف به وقاطع أيديهم وضارب أعناقهم وصالبهم .
جلس عمر حين رأى أبا بكر مقبلاً (3) فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه ثم قال من كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ومن كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات . ثم قرأ : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم (4) ...
فقال عمر : هذا في كتاب الله ...؟!
قال نعم .
فقال عندها عمر بن الخطاب :
والله ما هو إلا أن سمعت أبا بكر يتلوها فعرقت حتى وقعت على الأرض ما تحملني رجلاي وعرفت أن رسول الله قد مات (5) .
ماذا تفسر قول عمر وموقفه من موت النبي صلى الله عليه وآله وسلم لمّا قال له المغيرة بن شعبة يا عمر مات والله رسول الله ...؟

(1) كنز العمال 4 | 53 الحديث 1090 ونهاية الارب 18 | 286 وتاريخ الخميس 2 | 185 ، سنن الدارمي 1 | 39 .
(2) طبقات ابن سعد ح2 ق 2 | 53 وتاريخ الخميس 2 | 185 .
(3) كنز العمال 4 | 53 حديث 1092 .
(4) كبقات ابن سعد ح2 ق2 | 54 .
(5) تاريخ الطبري 2 | 442 وابن الأثير 2 | 219 ، سيرة ابن هشام 4 | 656 .
( 53 )

فلم ينته ابن الخطاب .
ولمّا قرأ عليه عمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم الآية : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل ...
فلم ينته أبا حفص ...
ولّما قال العباس بن عبد المطلت : إن رسول الله قد مات ولمّا خرج على الناس وسألهم هل عند أحدكم عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وفاته ...
فلم ينته عمر الفاروق ...
فهل المغيرة بن شعبة وعمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم والعباس بن عبد المطلب والأنصار والمهاجرون وجميع صحابة رسول الله يكذبون على عمر الفاروق ؟! إذن فعلام يعلو سيفه رؤوس المسلمين القائلين بوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أم هل يصح قول البعض بأن عمر خبل في ذلك اليوم (1) ؟!
أم هوي سياسي كان يضمره ، وإن صاحبه هو بطل الموقف الذي سيحق لهم المآرب التي عقدرها قبل هذا اليوم ؟!
ام كان علو من عمر في حق نبيه ...؟!
في الوقت الذي اطبقت المصادر ـ جميعاً ـ التاريخية والرجالية وكتب السير أن اتشكيك في موت الرسول بوم وفاته إنما هومن مختصات عمر بن الخطاب وقد انفرد به دون بقية المسلمين بإجماع المؤرخين !!.
أقول : لا يمكن تفسير موقف عمر بن الخطاب من موت النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا بأحد اللحتمالين : الاحتمال الأول أن نعتبر هكذا موقف نابعاً من سذاجة الخليفة عمر الفاروق ، وقصر إدراكه مما بعثة إلى الدهشة والتحيّر ...
والاحتمال الثاني أن نجزم بتنفيذ المؤامرة التي حيكت خيوطها في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وأحكم نسجها يوم وفاته . والذين أقدموا على تنفيذ هذه المؤامرة ، فيقيناً أن الإسلام لم يتغلغل في صدروهم .

(1) السيرة الحلبية 3 | 392 .
( 54 )

اما مفاد تلك المؤامرة ، هو اقصاء الإمام امير المؤمنين عليه السلام عن الخلافة مهما بلغ الثمن . ولو دققنا النظر في الاحتمالين لوجدنا أن الأول منه لا يمكن الأخذ به لما عرف عن الخليفة من حنكة ودهاء ، وإن كتب التراجم والسيرة تنصّ على ذلك .
قال الذهبي في تذكرة الحافظ في ترجمة عمر بن الخطاب : أبو حفص العدوي الفاروق وزير رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن أيد الله به الإسلام وفتح به الأمصار وهو الصادق المحدث الملهم الذي جاء عن المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : لو كان بعدي نبي لكان عمر الذي فر منه الشيطان وأعلن به الإيمان وأعلى الأذان (1) .
أما الاحتمال الثاني ، فالحقيقة تكمن فيه ، إذ نجد خيوط المؤامرة تنكشف للباحث بصورة جلية لا غبار عليها يوم احتضار الرسول صلى الله عليه وآله وسلم .
قال ابن سعد بسنده عن ابي عباس عن عكرمة ، قال : إن النبي قال في مرضه الذي مات فيه : آتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً . فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة (2) إن رسول الله ليس بميت حتى يفتحها ولو مات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى ، فقالت زينب زوج النبي : ألا تسمعون النبي صلى الله عليه وآله وسلم يعهد إليكم ؟! فلغطوا فقال صلى الله عليه وآله وسلم : قوموا فلما قاموا قبض النبي مكانة (3) .
أقول : لاتعجب من ذلك ، ولاتعجب مما تقدم من قول الذهبي إذ على مذهبه أن يكون الوحي قد نزل علىعمر بن الخطاب دون النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، لأن عمر في تصور الذهبي وأقرانه أحق بالنبوة من محمد صلى الله عليه وآله وسلم أو هو بمنزلة محمد دون سائر البشر !!.
وإلا فما معنى مشاكسة عمر للرسول صلى الله عليه وآله وسلم ورد طلبه ، ومنعه الصحابة من إتباعهم بالقرطاس والدواة ؟! حتى قال أبو حفص أن النبي غلبه الوجع

(1) تذكرة الحفاظ 1 | 5 ط 1 ، دار الفكر بيروت .
(2) اراد بهما حصن الروم .
(3) طبقات ابن سعد 2 | 244 ط بيروت .
( 55 )

وعندكم كتاب الله فحسبنا كتاب الله (1) .
فهل كان عمر بن الخطاب أحرص من الرسول في تقدير مصلحة الإسلام والمسلمين ... أم ماذا ؟ وهل عمر الفاروق أصدق من النبي فيما يخبره صلى الله عليه وآله وسلم عن حاله وما نزل به من الموت الذي لا بدّ منه ...؟! أليس قوله ذاك تكذيباً للرسول والقرآن ...؟!
والرسول يقول لهم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً ...
نحن لا نريد أن نناقش هذا الأمر الذي أوقع الأمة في الغط وضجيج ، حتى أزعجوا تبيهم وساءه الذي صدر منهم فأمرهم أن يقوموا من عنده وهو القائل لهم لا ينبغي عندي التنازع .
بل نريد أن نبين خيوط المؤامرة كيف بدأت ، وكيف بدأ الغلو يمهّد لنفسه حتى اتسعت رقعته بين صنوف السذح من الناس من جانب ، وبين أهل البدع والأطماع والأهواء السياسية من جانب آخر .
نعم لقد صدق ابن أبي الحديد لمّا قال :
إن عمر لما علم أن رسول الله قد مات خاف من وقوع فتنة في الإمامة وتغلب أقوام عليها ، إما من الأنصار أو غيرهم وخاف أيضاً من حدوث ردّة ورجوع عن الإسلام ... ثم قال فاقتضت المصلحة عنده تسكين الناس بأن اظهر ما أظهر من كون الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يمت ، وأوقع تلك الشبهة في قلوبهم ... حراسة للدين والدولة أن جاء أبو بكر وكان غائباً بالسنح (2) ...

(1) أخرجه البخاري في باب كتابه العلم 1 | 220
(2) شرح النهج لابن أبي الحديد 1 | 129 ط دار أحياء التراث ، بيروت .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nouare
المدير العام
المدير العام
nouare


عدد الرسائل : 29
تاريخ التسجيل : 07/01/2011

الغلو عند الروافض Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغلو عند الروافض   الغلو عند الروافض Icon_minitimeالجمعة يناير 07, 2011 10:30 pm

ربي يهدينا ويهديكم .[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الغلو عند الروافض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شيعة تبسة :: قسم الواحة التبسية :: منتدى تبسة للنقاش العام-
انتقل الى: