هدم لركن الإمامة المعظّم

من أعظم الأدلة على هشاشة ركن الرافضة العظيم المعظّم
( ركن الإمامة)!
الذي هو عندهم بمثابة الشمس
وسائر الأركان
بمثابة النجوم التي تحوم حول الشمس!
هو تنازل الإمام الثاني في سلسلتهم المعظمة
الحسن رضي الله عنه عن الإمامة بعد ستة شهور من تنصيبه ومبايعته

ولاشك أن نقل البيعة إلى معاوية رضي الله عنه هو تشريع
لأنه فعل المعصوم في ذروة قوّته وسُلطته

وهو دليل كبير على أن العصمة خُرافة باهتة اختلقها الرافضة بشكل تعسفي
لأنه يحق لقائل أن يقول:
( إن جعل أمر أمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم الموحّدة المُصلية الصائمة المُزكية الحاجّة المجاهدة
في عنق كـــــــافر هو خيــــــــانة عظمى وجريمة نكراء في حق الإمامة والعصمة)

ومن المعلوم عند العقلاء من المسلمين
لو كان هناك رجل ٌمن سائر المسلمين
علِم أنه إن طلّق زوجته فسيتزوجها بعده حتماً كــــافر فاجر
فإنه لن يقدم على تطليقها وهي مسلمة
فكيف بأمر الأمة المحمدية التي تُسلم في عُنق كافر!!
لاشك أن الأمر أعظم وأفجع!

وهذا حرجٌ على الرافضة عظيـــــــم لايمكنهم دفعه عن قلوبهم المشحونة بالشكوك الرهيبة

احست اخي بارك الله فيك

بسم الله الرحمن الرحيم

إن المشهور هو صلح الإمام الحسن ريحانة رسول الله مع معاوية إبن أكلة الأكباد، وليس فيها مبايعة بل إتفاق فيه ما يزيد عن 14 شرط أولها التمسك بالقرأن وأخرها أن تؤول الخلافة بعد معاوية للإمام الحسن أو لأخيه الحسين في حال وفاته، ولكن هذا لا يعني أن الحسن تقد إعترف بشرعية معاوية انما ظروف الأمة الصعبة فرضت ذلك ولا أن معاوية رجل صالح !

وإلا فإن هذا يعني أن الرسول قد إعترف بأحقية كفار قريش لما عقد معهم صلح الحديبية حسب رأيك !

أما قرار الحرب والسلم فهذا مرتبط بحال الأمة ويتخذه الرسول أو الإمام وإلا لكان سكوت الرسول 13 عاماً عن قتال أهل قريش قبل الهجرة كفر لا سمح الله كما تدعي فما بالك عندما يعقد صلح مع الكفار في الحديبية بل حتى أن الرسول أمر كاتب الصلح بحذف عبارة محمد رسول الله وإستبدالها ب- محمد فهل هذا يعني أن الرسول نكر نبوته.


وبطبيعة الحال لم يلتزم معاوية إبن أكلة الأكباد ببنود الصلح بل بنى ملك عضود ورثه إلى أفسق البشر يزيد فكانت ثورة الحسين ثورة ألحق على الباطل.

أما الرواية عن مبايعة الحسن لمعاوية فهذه هرطقة وخيال مريض وسند غير أمين!

أخي لا يكفي أن تقوم بنسخ ولصق المدونات من مواقع أخرى بل عليك أن تكتب من ذاتيتك وهذا من ضروريات الحوار والقناعة بما تعتقد!

رد غير مقنع لا شئ يعطي الحق للامام ان يعطي الامة للكافر
اما ان الحسن رضي الله عنه قدمها لامام ثقو وهذا راينا
او انه خاف وحاشاه منذلك
وتعال الامام معصوم كيف لم يدري ان معاوية سينقض لالالالالالالالالالالالالالا
هذا السؤال حقا يهدم دينكم

وانا مقتنع بكلام علمائنا فلما لا احتج به ان كنت مقتنعا به

هاك الدليل من كتبكم الضالة


الشيعة هداكم الله تصرون على موقفهم من معـاوية رضي الله عنه ,انه ضال كافر فأوردنا عليهم دليلاً قاصماً لا يمكن رده وهو مبايعة الحسن لمعاوية رضي الله عنهما بعد مقتل أبيه عليّ رضي الله عنه وهذه المبايعة قد رواها كبيرهم في الرجال الكشي :
عن أبي عبدالله جعفر أنه قال :
إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي صلوات الله عليهما أن اقدم أنت والحسين وأصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري وقدموا الشام فأذن لهم معاوية وأعد لهم الخطباء فقال : يا حسن ! قم فبايع ، فقام فبايع ثم قال للحسين ! قم فبايع ، ثم قال : يا قيس ! قم فبايع فالتفت إلى الحسين عليه السلام ينظر ما يأمره فقال : يا قيس ! إنه إمامي يعني الحسن عليه السلام – وفي رواية : فقام إليه الحسن ، فقال : بايع يا قيس ! فبايع . انظر رجال الكشي ص 102

فنحن نقول : ها هو الحسن رضي الله عنه إمامكم المعصوم قد بايع معاوية رضي الله عنه ورضي بمبايعته بل وأمر بها قيس بن عبادة بقوله ( قم فبايع ) !!!!! فكيف يبايعه ويأمر بمبايعته إذا كان يعتقد أنه ضال كافر ؟؟؟؟؟؟!!!!

ثم إن فعـل الإنسان أي إنسان لا يخلـو أن يكون :
إما صحيح محـض
أو خـطأ محـض
أو صحيح يحتمل الخطأ
أو خطأ يحتمل الصحة

فمـن أي هـذه الأنواع كـان فـعل الحـسن رضي الله عنــه ؟؟؟؟؟؟

بسمالله الرحمن الرحيم

أولاً علمائك حجة عليك وليس علينا؛

ثانياً إن صلح الإمام الحسن ريحانة رسول الله مع معاوية إبن آكلة الأكباد ثابت بالتاريخ وعليه إجماع ولا خلاف عليه على عكس الرواية التي ترويها فهي مشكوك في أمر سندها ( كما عليك أن تلاحظ أن الحسين قال في هذه الرواية الضعيفة السند أن الحسن امامه وليس معاوية إبن آكلة الأكباد " ثم قال : يا قيس ! قم فبايع فالتفت إلى الحسين عليه السلام ينظر ما يأمره فقال : يا قيس ! إنه إمامي يعني الحسن عليه السلام" .

إن ما حاولت أن تضع له من نتائج من فعل الحسن ينطبق على جده رسول الله في صلح الحديبة ومعاهدته مع يهود بني قريضة خصوصاً أنهم نقضوا عهودهم في ما بعد فهل رسول الله أخطأ؟

حاشا للرسول أو الإمام أن يخطئ بل هذا تقدير لمصلحة الأمة.

لا تتناقض اما الحسن تنازل عن الامة لكافر و هدا خطا غير مغفور لامام ومعصوم
واما انه تركها لامام ثقة مسلم....
اولا تقل لي حقن الدماء و بلا بلا بلا لو كان معصوم يموت و لا يقدمها لكافر لا تجوز

يعتقد الشيعة أن أبو بكر و عمر كافرين ،فكيف بايعهما علي كرم الله وجهه على الخلافة

تزعمون إن معاوية كافر فكيف يتنازل الحسن بن علي كرم الله وجهه عن الخلافة لكافر ؟

إذا كانت الردة و النفاق بهذه الكثرة من الصحابة كما يعتقد الشيعة ،فكيف انتشر الإسلام و سقطت فارس و الروم و فتح بيت المقدس

يزعمون ان الصحابة ارتدوا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم فلماذا كانت المصاهرة بين الصحابة المرتدين و بين أهل البيت؟لماذا يسمي أهل البيت أبناءهم بأسماء الصحابة المرتدين
هل يعقل أن يكون الرسول صلى الله عليه و سلم فشل في اختيار أصحابه فسرعان ما ارتدوا بعد و فاته
عمر بن الخطاب رضي الله عنه أهان فاطمة رضي الله عنها و كسر ضلعها و أراد حرق بيتها و إسقاط جنينها ،فأين علي من كل هذا؟
علي كرم الله وجهه إماما معصوما و أن عمر رضي الله عنه كافر ،فكيف يزوج علي ابنته أم كلثوم شقيقة الحسن و الحسين رضي الله عنه إلى عمر الخطاب

اتحفني يا صحبي

أأنا سنية تبسية و أرفض أن تقولو أن الشيعة كافرين بالعكس هم موحدون رسولنا واحد و قبلتنا واحدة و يصومون فهذا غلط لا تضنون أننا مغفلين يكفي ظلما
فأنت يا سامي و الحق يقال أن الموضوع جاوبتك عليه زينب وكنت زائرة ولم أسجل وقتها ووجدت الإجابة بالتفصيل على موضوعها لماذا تدور تدور و ترجع لنفس المواضيع كررتها ألف مرة وهذا دليل على تخبطك و أنك لا تقرأ شئ أنا لم أدخل سوى لأخذ المصادر الذي وجدت لأن حجتهم بالدليل من كتبنا السنية وهي بإستطاعتنا أخذها من أي مكتبة في الجزائر

بطريقتك تسيئ لمذهب السنة بهدلت بينا لقد جاوبوك في كل شئ وقالو أن الإمامة هو الإختلاف بين السنة و الشيعة وليسو في محمد والله

أتمنى أن تشرف نفسك لأنك والحق يقال بهدلت بروحك فلا تنسى أنهم أولاد بلدي مثلك وفي نفس الوقت أولاد الدشرة يعني تبسية كيفي فما تجيش تزرعلنا الفتنة لك دينك ولهم دينهم والدين واحد

أففففففففففف لي جين نتاعنا صارو أكثر من النساء غير الهدرة
زأنتم ربي تسبوه
أستغفر الله العظيم

الله انت سنية..غريب ... انت طابور خامس....ومنذ دخلتي لم تفيدينا في شئ ادا غاضوك...جاوبي ماشي تكثري هدرة باطل....

شوفي يا أخت مريم
أنت تقولين أنك سنية وأنك تعتبرين الشيعة اخوتك هذا جميل وهذا منهج أهل السنة
لكن دعيني أعرفك ما هي الامامة عند الشيعة
الامامة عندهم هي أحقية الامام علي رضي الله عنه في الخلافة بعد الرسول مباشرة وقد كفروا الصحابة الأجلاء أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لأنهم تولوا الخلافة ليس هذا فقط بل أحقية خلافة ذريته عليه اسلام في الخلافة من أبناء الحسين من زوجته الفارسية فقط أرجو أن تسألي الاخوة الشيعة من أين لهم بهذا من كتاب الله وليس من روايات من هنا وهناك ................
ثم ياأختي الكريمة الامامة عندهم ركن من أركان الدين وتعرفين أن ان غاب ركن من الدين تعتبرين خارجة عن الدين أي كافرة وهذا قول علماء الشيعة في أهل السنة ومنهم أنت الذين لايقدمون عليا وذريته على الخفاء اقبله

حكم من لا يؤمن بإمامة الاثني عشر عند الشيعة

ـ قال يوسف البحراني في {الحدائق
الناضرة 18/153 ط بيروت}: (وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه
ورسوله وبين من كفر بالائمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول
الدين).

ـ وقال الفيض الكاشاني في {منهاج النجاة ص48 ط دار الاسلامية بيروت}: (ومن
جحد إمامة أحدهم ـ الائمة الاثني عشرـ فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع
الأنبياء).

ـ وقال المجلسي في {بحار الانوار23/390 ط بيروت}: (أعلم أن إطلاق لفظ الشرك
والكفر على من لم يعتقد بإمامة أمير المؤمنين والائمة من ولده عليهم
السلام وفضّل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار).

ـ وقال يوسف البحراني في {الحدائق الناضرة 18/53}:
(إنك قد عرفت أن المخالف كافر لاحظ له في الاسلام بوجه من الوجوه كما حققنا في كتابنا الشهاب الثاقب).

ـ وقال عبد الله شبر في {حق اليقين في معرفة أصول الدين 2/188 ط بيروت}:
(وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من
الامامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والاخرة والذي عليه الأشهر
أنهم كفار مخلدون في النار).

ـ وقال محمد بن حسن النجفي في {جواهر الكلام 6/62}:

(والمخالف لإهل الحق كافر بلا خلاف بيننا كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في
شرح أصول الكافي، بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر
منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين).

ـ يقول أيضاً في نفس المصدر السابق (ومعلوم أن الله عقد الاخوّة بين
المؤمنين بقوله تعالى: {إنما المؤمنون أخوة} دون غيرهم فكيف تتصور الاخوة
بين المؤمن والمخالف بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم
والبراءة منهم).

ـ وقال عبد الله المامقاني في {تنقيح المقال 1/208 باب الفوائد ط نجف}:
(وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن إثني عشرياً).

ولتعلمي أن هذه الكتب عندهم هي أمهات الكتب مثل كتب البخاري و مسلم عندنا

abou turab كتب:

بسمالله الرحمن الرحيم

أولاً علمائك حجة عليك وليس علينا؛

ثانياً إن صلح الإمام الحسن ريحانة رسول الله مع معاوية إبن آكلة الأكباد ثابت بالتاريخ وعليه إجماع ولا خلاف عليه على عكس الرواية التي ترويها فهي مشكوك في أمر سندها ( كما عليك أن تلاحظ أن الحسين قال في هذه الرواية الضعيفة السند أن الحسن امامه وليس معاوية إبن آكلة الأكباد " ثم قال : يا قيس ! قم فبايع فالتفت إلى الحسين عليه السلام ينظر ما يأمره فقال : يا قيس ! إنه إمامي يعني الحسن عليه السلام" .

إن ما حاولت أن تضع له من نتائج من فعل الحسن ينطبق على جده رسول الله في صلح الحديبة ومعاهدته مع يهود بني قريضة خصوصاً أنهم نقضوا عهودهم في ما بعد فهل رسول الله أخطأ؟

حاشا للرسول أو الإمام أن يخطئ بل هذا تقدير لمصلحة الأمة.

لا لم يخطا الرسول صلى الله عله و سلم ونحن لا نقول ان النبي يعلم الغيب فما وجه الشبه بين الامرين و ماهي الحجة التي تراها علينا في سردك صلح الحديبية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اختار النبي الصلح مع اليهود لان هذا من عصمته فلم غدروا اقاموا الحجة على انفسهم فجاز بذلك قتالهم و اخراجهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اين وجه التناظر بين الامرين ؟؟؟؟

sami كتب:

لا تتناقض اما الحسن تنازل عن الامة لكافر و هدا خطا غير مغفور لامام ومعصوم
واما انه تركها لامام ثقة مسلم....
اولا تقل لي حقن الدماء و بلا بلا بلا لو كان معصوم يموت و لا يقدمها لكافر لا تجوز

بسم الله الرحمن الرحيم

أخ SAMI تقول أن الإمام الحسن تنازل عن الأمة لكافر، يظن المرء للحظة أن الأمة كانت مع الإمام ولما وجد أن معاوية أكفأ قام الإمام بالتنازل له! وكأن معاوية (المنافق) لم يقاتل ويخرج على إمام وخليفة عصره الشرعي الإمام علي بل وقتل عامله في مصر ورفض الإنصياع لأوامر خليفة المسلمين بل ولعنه على منابر الشام حتى جاء خبر إستشهاد علي في محرابه فكان الشاميون يتساءلون أكان علي يصلي !

ناهيك عماً خرج على علي (عليه السلام) في حربي الجمل والخوارج وبعد أن استشهد الإمام كان الأمر للحسن فيما معاوية على رأس جيوش الحرب؛ والأمة متفرقة.

فكان قرار الإمام أن مصلحة الإسلام في عرض الصلح بما يتضمنه من شروط ومنها:

ـ تسليم الأمر إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله وبسنة نبيه (ص).
ـ أن يكون الأمر من بعده للإمام الحسن(ع) فإن حدث به حدث فلأخيه الحسين(ع)، وليس لمعاوية أن يعهد بعده لأحد.
ـ أن يترك سب أمير المؤمنين(ع) والقنوت عليه بالصلاة، وأن لا يذكره إلاّ بخير.
ـ أن يكون الناس آمنين حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم، وشيعته آمنين على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا وعلى معاوية بذلك عهد الله وميثاقه.
ـ أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين، ولا لأحد من بيت رسول الله(ص) غائلة سواء سراً وجهراً، ولا يخيف أحداً منهم في أفق من الآفاق.وما إلى ذلك من أمور وردت في مصادر أخرى.

فلو إلتزم معاوية إبن آكلة الأكباد بالشروط لسلمت بل وصلحت أمور المسلمين، ولكن كما المنافقين نكث عهده إلى أن ولى بعده ابنه الفاسق العلني يزيد، فبذلك كان لهذا الصلح دور كبير في فضح نفاقه وإقامة الحجة عليه يا أخ DOUBLEUR.

إن الصلح لا يعني أن معاوية مؤمن أو عادل !

أما التناقض فهو في روايتك حيث تقول أن الحسين بايع إبن آكلة الأكباد ثم يقول الحسن امامي!

ما وقع بين الحسن عليه السلام ومعاوية ليس مبايعة بل صلح . أذكر بنود الصلح ، واذكر من الذي نقض الصلح .


وأزيدك أما حكم نبي الله يوسف في حكم فرعون لا يقول بألوهية الله ؟
أما عاش موسى عليه السلام زمناً في كنف فرعون ظالم و كافر بل أنه لما ترك قومه 40 يوم عاد ليجدهم فعلوا ما فعلوا بأخيه ووصيه هارون ويعبدون العجل فهل قام بالسيف عليهم؟ أما كانوا قتلوه لو قام عليهم بالسيف ؟أم أن نبي الله موسى خاف الموت؟

وكما قلت لك سابقاً فرسول الله قام بالصلح مع الكفار بالحديبية بشروط بعضها رعت مصالح الكفار ولمدة 10 سنوات ! أفبذلك يكون رسول الله قد أخطأ بمبدأ المصالحة مع الكفار؟ نفس
السوال الذي طرحته أسأله منك : هل الرسول خاف أو رأى مصلحة المسلمين ؟
فالرسول لولده الحسن اسوة حسنة §

لكن أتساءل لو أن معاوية إبن آكلة الأكباد صاحب جليل وخليفة شرعي حسب اعتقادكم لم لا تدخلوه ضمن الخلفاء الراشدين؟

محمد محب الصحابة كتب:

شوفي يا أخت مريم
أنت تقولين أنك سنية وأنك تعتبرين الشيعة اخوتك هذا جميل وهذا منهج أهل السنة
لكن دعيني أعرفك ما هي الامامة عند الشيعة
الامامة عندهم هي أحقية الامام علي رضي الله عنه في الخلافة بعد الرسول مباشرة وقد كفروا الصحابة الأجلاء أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لأنهم تولوا الخلافة ليس هذا فقط بل أحقية خلافة ذريته عليه اسلام في الخلافة من أبناء الحسين من زوجته الفارسية فقط أرجو أن تسألي الاخوة الشيعة من أين لهم بهذا من كتاب الله وليس من روايات من هنا وهناك ................
ثم ياأختي الكريمة الامامة عندهم ركن من أركان الدين وتعرفين أن ان غاب ركن من الدين تعتبرين خارجة عن الدين أي كافرة وهذا قول علماء الشيعة في أهل السنة ومنهم أنت الذين لايقدمون عليا وذريته على الخفاء اقبله

حكم من لا يؤمن بإمامة الاثني عشر عند الشيعة

ـ قال يوسف البحراني في {الحدائق
الناضرة 18/153 ط بيروت}: (وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه
ورسوله وبين من كفر بالائمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول
الدين).

ـ وقال الفيض الكاشاني في {منهاج النجاة ص48 ط دار الاسلامية بيروت}: (ومن
جحد إمامة أحدهم ـ الائمة الاثني عشرـ فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع
الأنبياء).

ـ وقال المجلسي في {بحار الانوار23/390 ط بيروت}: (أعلم أن إطلاق لفظ الشرك
والكفر على من لم يعتقد بإمامة أمير المؤمنين والائمة من ولده عليهم
السلام وفضّل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار).

ـ وقال يوسف البحراني في {الحدائق الناضرة 18/53}:
(إنك قد عرفت أن المخالف كافر لاحظ له في الاسلام بوجه من الوجوه كما حققنا في كتابنا الشهاب الثاقب).

ـ وقال عبد الله شبر في {حق اليقين في معرفة أصول الدين 2/188 ط بيروت}:
(وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من
الامامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والاخرة والذي عليه الأشهر
أنهم كفار مخلدون في النار).

ـ وقال محمد بن حسن النجفي في {جواهر الكلام 6/62}:

(والمخالف لإهل الحق كافر بلا خلاف بيننا كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في
شرح أصول الكافي، بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر
منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين).

ـ يقول أيضاً في نفس المصدر السابق (ومعلوم أن الله عقد الاخوّة بين
المؤمنين بقوله تعالى: {إنما المؤمنون أخوة} دون غيرهم فكيف تتصور الاخوة
بين المؤمن والمخالف بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم
والبراءة منهم).

ـ وقال عبد الله المامقاني في {تنقيح المقال 1/208 باب الفوائد ط نجف}:
(وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن إثني عشرياً).

أما الشيعة فلا يكفرون اخوانهم أهل ألسنة وهذه المقابلة التي اجرتها جريدة الشروق مع السيد محتشمي تؤكد ذلك:
http://www.echoroukonline.com/ara/din_wa_donia/28932.html

يااخي كفاك تدليس علمائكم يقولون ان منكر الامامه مسلم النيا كافر الاخره مخلد في جهنم حشرو فيها ان لم يتوبو

يا أخي

ينطبق عليك قول الله (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ)

يبدو أنك لم ترى الرابط المذكور أعلاه ولا تعلق إلا بالثرثرة الفارغة;

والتكفير دين الوهابية

السماح

الامويون كلاب اصحاب غدر لاعهد لهم ولا ذمة فقد قادوا التمرد على رسول لله صلى الله عليه وءاله بقيادة

ابو سفيان وبنفس العصبية العمياء قاد البغى والتمردمعاوية ابنه ضد امير المؤمنين ثم ولده يزيد فقد

اسسوا دولتهم على سفك الدماء وقد زالت دولتهم كذالك على يد السفاح وسامهم سؤء العذاب واطاح

بدولتهم الظالمة فما فعله الاباء جناه الابناء قال الله عز وجل وكذالك نولى بعض الطالمين بعضا

وكما حارب عمر ابن العاص جعفر ابن ابى طالب ع فى جاهليته عند النجاشى بنفس العصبية حارب اخوه

امير المؤمنين ع ان منهج رسول الله صلى الله عليه وءاله هو منهج على ابن ابى طالب ع


وان منهج البغى والتمرد هو منهج ابو سفيان ومن سار على نهجه الى يومنا هاذا فالقوم ابناء القوم

اتقوا الله ولا تزيفو التاريخ وانز لوا الناس منازلهم

اللهم صلى على محمد وءال محمد

التاريخ الاسلامي علمنا ان اصحاب الغدر اللذين لا عهد لهم ولا ذمه هم الرافظه اتباع ال بيت فارس ويزدجرد

من بن العلقمي والطوسي الغدارين واللذين باعوا الدوله العباسيه الى التتار وهولاكو الى ابو الطاهر القرمطي اللذي قتل الحججاج في بيت الله الحرام بين الصفا والمروى في الاشهر الحرم وابوالطاهر صحيح انه ليس جعفري انما هو اسماعيلي ولكنهم يجتمعون تحت مضلة الشيعه اصحاب الغدر

غدرو بعلي والحسن والحسين رضي الله عنهم فما بالكم باللذين دونهم

حسبنا الله ونعم الوكيل