ذكرالحافظ ابن كثير في البداية والنهاية (13/51-52) في وفيات عام 601 هـ
خبرا مُسَلِّيًا لرافضيٍّ أحمَقَ موتورٍ، فقال:
أبو السعادات الحلي التاجر البغدادي الرافضي:
كان في كل جمعة يَلْبِسُ لأْمَةَ الحرب،
ويقف خلف باب داره،
والبابُ مُجَافٌ عليه،
والنَّاسُ في صلاة الجمعة،
وهو ينتظر أنْ يَخْرُجَ صاحبُ الزَّمان من سرداب سامراء!!
ليَمِيلَ بسَيْفِه في النَّاسِ نُصْرَةً للمهدي!!!