بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام علي اشرف المرسلين
وعلي اله وصحبه اجمعين
الالباني لنفي التوسل يرمي الامامين احمد ابن حنبل والامام الذهبي بالجهل ويدلس الاقوال لنصره رايه الباطل
وينطق والله باقوال هذيان ولا يصح ان يطلق عليها غير هذيان فاذا وجد ما يطلق غير هذا فساغير اللفظ في الحال لاني قد تعبت والله ومللت من جمله هذه الاقوال وهي الوف مؤلفه وجميعها تدل علي ضاله علم الالباني
رحمه الله وعامله الله بعدله وعليه من الله ما يستحق
الامام احمد ابن حنبل
ينفي الالباني انه يعلم صحه قول الامام احمد علي الرغم من تصريح الكثير من العلماء به وتناقله جل العلماء عن الامام احمد فهو قول صحيح لا يشوبه اي ضعف...
بل ثم يقول انه لا يهم اذا صح او لم يصح النقل عن الامام احمد لانه يبجل العلماء ولكن لا يسلم قياده عقيدته الا لمن تبن ان الحق معهم...
والرسول عليه الصلاه والسلام مش هيعرف يدعو لنا بما نريد ولا هنعرف نبلغه ولا احنا هنعرف انه دعا لنا مثلا اذا دعا لانه في القبر
سؤال
ينقل عن الإمام أحمد أنه يجيز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم، فما صحة ذلك؟ وما رأيكم؟
الالباني يرد
أما صحة ذلك على الطريقة الحديثية فلا نستطيع إثباتها، وليس كل قول ينقل عن إمام من أئمة المسلمين بإمكاننا أن نثبته على طريقة علماء الحديث، ولكن لا يسعنا إلا أن نعتمد على العلماء الذين سبقونا زمناً وعلماً، ولا يسعنا إلا أن نعتمد عليهم فيما ينقلونه من أقوال وروايات؛ حتى يتبين لنا خطؤهم في ذاك النقل، كون الإمام أحمد رحمه الله أجاز التوسل بالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، أذكر أنني قرأت ذلك قديماً في رسالة التوسل والوسيلة لـشيخ الإسلام ابن تيمية، فهو ينقل ذلك كقول عن الإمام أحمد، ومستنده في ذلك حديث الأعمى. وكما قلت آنفاً: ما دام أن ابن تيمية ينقل ذلك وهو موضع للثقة، والاعتماد عليه فيما ينقل، فنحن نقول بما نقل حتى يثبت عندنا ضعف ما نقل، هذا بالنسبة لجواب السؤال.
لكني أريد أن أذكر شيئاً مهماً -في اعتقادي- بالنسبة لمثل هذا القول: لا ضرر علينا أن يثبت عن الإمام أحمد هذا القول أو لا يثبت، كلاهما بالنسبة إلينا سواء؛ ذلك لأننا لسنا أحمديين، وإنما كما سبق أن قلت آنفاً: نحن نقدر هؤلاء الأئمة ونجلهم ونستفيد من علمهم ومناهجهم، لكننا لا نُسَلِّم قيادة عقيدتنا وأركاننا لهم، إلا من تبين لنا أن الحق معه،
فإذاً: إذا كان هذا النقل من ابن تيمية عن الإمام أحمد أنه كان يجيز ذلك، وأن دليله في ذلك هو حديث الأعمى، وحين دراسة حديث الأعمى يتبين أنه لا يفيد التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم، بعد موته؛ لأن الأعمى إنما توسل بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم كما هو مشهور في نفس كتاب ابن تيمية المذكور آنفاً، وكما زدت بياناً في رسالتي التوسل أنواعه وأحكامه، وحديث الأعمى كله يدور على التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم، فإذاً: لا يجوز لنا أن نقول بأنه يجوز التوسل الآن بالرسول؛
لأنه لا يمكن أن نبلغه ما الذي نحن نريد منه أن يدعو لنا ربه، ولا نحن نستطيع إذا هو دعا -مثلاً- في حالة البرزخ أن نعرف أنه دعا،
فالقضية في حديث الأعمى لها علاقة بحياته عليه السلام، ولا علاقة لها بوفاته
حمل من موقع الالباني مباشره
http://www.alalbany.name/audio/189/189_03.rm2- الامام الذهبي
الالباني لنفي التوسل الذي اقره الامام الذهبي في مؤلفاته
فيلجا الي الكذب والتدليس والتلبيس
السؤال
ما هو توجيهكم في كلام الذهبي رحمه الله في سير اعلام النبلاء عندما ترجم لبعض الصالحين نقل عن حوال قبورهم انها يتوسل بها وانها ترياق ولم يتعقب ذلك..
الالباني يرد
لعل هذا كان قبل أن ينضج في علم العقيدة والتوحيد، ممكن أن يكون الأمر كذلك، وممكن أن يكون من سرعة الكتابة والتأليف ألا يتنبه للمحذور الذي يترتب من حكاية الواقع، والجواب أيضاً كما قلنا مما قيل عن أحمد، أيضاً نقول عن الإمام الذهبي . ) انتهي
اي يقصد انه لا يهمنا اذا صح او لم يصح لانهم ليسوا ذهبيين
حمل واسمع من موقع الالباني مباشره.
http://www.alalbany.name/audio/189/189_04.rmوعجبــــــــــــــــــــــــــــــاااااااااااااااا ااااااااااااااااااا
يا وهابية الامام الذهبي كتب بسرعه فلم ينتبه ان ورائها شركيات!!!!
كتب مئات من قصص التوسل بقبور الصالحين ولم ينتبه انها تخالف الشرع!!!!
وكان غير ناضج ولا يعلم معني التوحيد لانه قال بالكفر والشرك قبل نضجه في علوم التوحيد والعقيده علي حد زعم الالباني
والتوسل في الاصل صنفه العلماء من المسائل الفقهيه وليس لها صله بمسائل العقيده والتوحيد كما يدعي الالباني