معاني ايمانية مهمة

يا حبيب قلوب الصادقين


اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين


السلام عليك يا صاحب العصر و الزمان القائم المهدي عجل الله لك الفرج

السلام عليكم جميعاً اخوة و اخوات و مؤمنين و مؤمنات و رحمة الله و بركاته



الايمان



: هو اقرار باللسان و عمل بالأركان و اعتقاد بالجنان .

الاخلاص

:

و هو تجريد القصد من الشوائب كلها , و العمل الخالص هو الذي لا



تريد أن يحمدك عليه أحد الا الله عز و جل .

الرياء



: و هو طلب المنزلة في قلوب الناس بأن يظهر خصالاً معينة يظهرها للناس



من قول أو فعل و لا يكون مراده ثواب الله اصلاً .

التواضع



: و هو أن يرى الانسان نفسه في نفسه من حسن خلقه و جميل عشرته للناس



و لا يتعالى على أحد منهم و لا يرى أنه فوقهم بل يشكر الله على كل نعمة



فضله الله بها عليهم و يعلم أن هذا كله من الله و ان شاء الله سلب تلك



النعم منه , و التواضع هو التذلل و التخاشع .

الغرور



: و هو سكون النفس الى ما يوافق الهوى و يميل اليه الطبع عن شبهة



و خدعة من الشيطان و هو نوع من الجهل فمن اعتقد أنه على خير اما في العاجل



او في الآجل عن شبهة فاسدة فهو مغرور .



الهداية



: و هي معرفة الطريق المستقيم طريق الله عز و جل , طريق الطاعة .



الطاعة



: هي الانقياد و الموافقة .

المعصية : و هي عدم الطاعة و مخالفة الأمر .



هنا اعتذر فقد دمعت عيني و انا اقرء معنى الوفاء , اعذروني لا



ادري كيف ساكتب تلك الكلمات .



الوفاء

:

و هو أداء الحقوق التي عليه لاهله و أقربائه و لكل مسلم



بكل حبو اخلاص , و هو أداء حق المسلم الذي صنع معه الجميل ,



و هو أن يفي الانسان بما وعد به بصورة كاملة و صادقة





لا تحرموني من بركة دعائكم

يا حبيب قلوب الصادقين

اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين

السلام عليك يا صاحب العصر و الزمان القائم المهدي عجل الله لك الفرج
السلام عليكم جميعاً اخوة و اخوات و مؤمنين و مؤمنات و رحمة الله و بركاته




أجمل و أغلى ثوب !!!!

الثوب الجميل هو الذي يستر صاحبه و يظهر محاسنه و يحميه



و يكون مميزاً و يدوم طويلاً و يحتفظ ببريقه .


و أفضل ثوب تنطبق عليه هذه المواصفات هو ثوب التقوى قال الله تعالى



( و لباس التقوى ذلك خير)


فثمن هذا الثوب جنة عرضها السموات و الأرض


و صاحب هذا الثوب تراه مزهواً و هو بلا فاخر الثياب


و صاحب هذا الثوب تراه محبوباً لأن الله يحبه.


و صاحب هذا الثوب مميز .


و صاحب هذا الثوب حساده قليلون لأن أغلب الناس تحسد صاحب الثوب الحسي .


و هذا الثوب يبقى مع صاحبه في حياته و مماته


و هذا الثوب مع زيادة العمر يزداد تألقاً


و هذا الثوب يحمي صاحبه من الغوائل قال الله تعالى



( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً و يرزقه من حيث لا يحتسب )






و تقوى الله هي مخافة الله و هي فعل الطاعات و ترك المنهيات



و هي أن تجعل بينك و بين عذاب الله و قاية.


اللهم إنا نسألك التقى و العفاف و الغنى .



لا تحرموني من بركة دعائكم

مصطلحات اخلاقية ::

- اليقين



: ضد الجهل المركب والحيرة والشك، وهو اعتقاد ثابت جازم مطابق للواقع


غير زائل بشبهة وإن قويت.








التهور



: وهو من طرف الافراط أي الإقدام على ما لا ينبغي والخوض في ما يمنعه


العقل والشرع من المهالك والمخاوف.










- الجبن



: وهو سكون النفس عن الحركة إلى الانتقام أو غيره، مع كونها أولى،


والغضب إفراط في تلك الحركة.






- الشجاعة



: هو طاعة قوة الغضب للعاقلة في الاقدام على الأمور الهائلة وعدم اضطرابها


بالخوض في ما يقتضيه رأيها.






الخوف

:

وهو تألم القلب واحتراقه بسبب توقع مكروه في الاستقبال مشكوك الوقوع


فلوم علم أو ظن حصوله سمي توقعه انتظار مكروه، وكان تألمه أشد من الخوف.










صغر النفس



: وهو ملكة العجز عن تحمل الواردات،


وهو من نتائج الجبن ومن خبائث الصفات


وتلزمه الذلة والمهانة وعدم الاقتحام في معالي الأمور.






كبر النفس



: وهي ملكة التحمل لما يرد عليه كائناً ما كان.








الثبات



: وهو أخص من كبر النفس، وهو ملكة التحمل


على الخوض في الأهوال وقوة المقاومة


مع الشدائد والآلام.






- دناءة الهمة



: وهو قصور النفس عن طلب معالي الأمور


وقناعتها بادانيها وهو من نتائج ضعف


النفس وصغرها، وضده علو الهمة.






- عدم الغيرة والحمية



: وهو الاهمال في محافظة ما يلزم محافظته


من الدين والعرض والأولاد والأموال


وهو من نتائج صغر النفس وضعفها.






الغيرة والحمية



: وهو السعي في محافظة ما يلزم محافظته،


وهو من نتائج الشجاعة وكبر النفس وقوتها


وهي من شرائف الملكات.






- العجلة



: وهي المعنى الراتب في القلب الباعث على الاقدام على الأمور


بأول خاطر، من دون توقف


واستبطاء في اتباعها والعمل بها.








الغضب:



وهو كيفية موجبة لحركة الروح من الداخل إلى الخارج للغلبة


ومبدؤه شهوة الانتقام


وهو من جانب الافراط.





- الحلم:



هو طمأنينة النفس بحيث لا يحركها الغضب بسهولة


ولا يزعجه المكروه بسرعة


فهو الضد الحقيقي للغضب، لأنه المانع من حدوثه.






الانتقام



: وهو الفعل بمثل ما فعل به أو أزيد منه.






العفو:



ضد الانتقام، وهو اسقاط ما يستحقه من قصاص


أو غرامة ففرقه عن الحلم وكظم الغيظ ظاهر.





العنف



: وهو الغلظة والفظاظة في الأقوال أو الحركات أيضاً


وهو من نتائج الغضب


وضده الرفق أي اللبن، وهو من نتائج الحلم .





لا تحرموني من بركة دعائكم