الا ما م الخمينى هو الذى حرر شعبه من براثن العبو دية و جعلها دولة من اعضم الدول التى تواجه الهيمنة الا مر يكية والا سرائلية تحت راية اهل البيت عليهم السلا م
فلا تشك فى عقيدة من ها ذا هو دربه
ان الامة ما لم تدخل تحت راية اهل البيت ع فستبقى تا ئهة
قا ل الامام الحسين عليه السلام عند خروجه الى كربلاء اننى لم اخرج اشرا ولا بطرا ولا ظالما
ولا مفسدا وانما خرجت طلبا للاصلاح فى امة جدى رسول لله فسلام عليك سيدى حيا وميتا
هاذه هى نقطة بداية الاصلاح فى الامة ان الامة التى خذلتك حيا وميتا هاهى اليوم تتخبط
فى دمائها تحت طغيان حكامها ولن تصل الى مبتغاها ما لم يكن منطلقها كربلاء وعاشوراء