في هذه الاستفتاءات الخوئية ....
أولا ( الدخان ) :
سؤال 1182: إذا تأكد بواسطة المصادر الطبية الموثوقة أن شرب الدخان عامل قوي أو من أقوى العوامل في الاصابة بأمراض خطيرة مثل سرطان الرئة أو الجلطة القلبية والدماغية فهل يوجب ذلك حرمة التدخين ابتداء أو استدامة؟
الخوئي: لا يوجب الحرمة.
صراط النجاة / الجزء الاول / صفحة [ 432 ]
سؤال 433: شم الدخان، وكذلك شم الغاز والفاست المستعمل لتنظيف الملابس هل يعد من المفطرات أم لا؟
الخوئي: لا يعد كل ما ذكر من المفطرات.
صراط النجاة / الجزء الثاني/ صفحة [ 140 ]
ثانيا ( الهيروين ) :
سؤال 1286: هل تجوز زراعة الترياق والهيروئين وبيعهما، خصوصا مع فرض امكان الانتفاع بهما ببعض الفوائد؟
الخوئي: لا مانع من ذلك في حد نفسه، ما لم يترتب عليه مفسدة.
صراط النجاة / الجزء الثاني/ صفحة [ 417 ]
وبعد جلسة التحشيش هذه...
وبعد هذه الفتاوي الكارثية
قام هذه الأذربيجاني الخوئي
بصب جام غضبه على
آل بيت النبوة العترة الطاهرة
وحكم عليهم بالنقصان والذلة والخلود في النار
بينما سيده كسرى الفارسي
محرمة عليه النار
( وملخص الكلام: أن العباس ( العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه وأرضاه عم رسو الله عليه الصلاة والسلام ) لم يثبت له مدح , الواردة في ذمه صحيحة السند ويكفي هذا منقصة له . أهـ )
معجم رجال الحديث ج 10 / ص 254