إن الذي يذهب للإنتخابات في بلده و يذهب للتصويت على الدستور ولا يقرأ ما فيه كيف له أن يعلم كيف أستمد الشيعة قوتهم
المؤمن لا يخالف و حب الوطن من الإيمان إعلم جيدا تماما حتى لا تتعب نفسك كثيرا أن ه حينما كتب الدستور كانت هناك أياد قوية في الدولة مؤمنة ووطنية و الجميع يعرفها و يعرف إخلاصها للبلاد
وضعت لنا هذا الحق مع الدفاع عن الوطن وعدم الإخلاء بكل شروط لذلك نحب دولتنا وحكومتنا ألا ترى كيف علاقاتها مع إيران وحزب الله لأنهم يفهمون جيدا أن مذهب آل البيت هو مذهب الحب و التسامح لا يمكن أن يطلع منه أي ضرر فبالعكس فنحن اللذين نتضرر من لسانكم وكثبكم و إفتراءاتكم ودجلكم
و قنابلكم التي تطلع بين فترة و أخرى
فالدولة تعرف منهم التكفيريين ومن هم الجعفريين ليتك تعرف كم تساعد الشيعة في إقتناء كتبهم فكممن كتب تأتي من الخارج ولا تحجز بل بالعكس تتركهم يشاركون في المعرض الدولي للكتاب بعد التدقيق و يأخذ الشيعة ما يحلو لهم حتى السنة ففي كتب الشيعة لا يوجد عمر ولا أبو بكر بل كلها كتب دينية أو عن سيرة الأئمة عليهم السلام
فهي لا تلاحق الشيعة و لا تحجب مواقعهم فهي دولة لها مخابرات لا تراهم فكل الذي يجري هنا تحت أنظارهم ويرو أفعالكم و أفعالنا
إ
ننا نعمل ونجاوب بالأدلة و بالمنطق من مصادر كتبكم
هل فهمت الآن أم لم تفهم