رواية ارضاع أبي طالب (عليه السلام) النبي(صلى الله عليه وآله)، فهذه الرواية لم تثبت، ففيها علي بن أبي حمزة البطائني وهو كذاب. وقال محقق الكافي العلامة علي أكبر غفاري في تعليقه على هذه الرواية في هامش الكافي (1/ 448): علي بن أبي حمزة سالم البطائني كذاب متهم ملعون روى الكشي في ذمة أخباراً كثيرة.
وقال محقق بحار الأنوار الشيخ الرباني الشيرازي عن الرواية (15/340): والحديث، لا يخلو عن غرابة وفي إسناده جماعة لا يحتج بحديثهم . وهو مروي بسند واحد فقط ونقله صاحب البحار عن الكافي أيضاً وأنكر اليوسفي على من أخرجه ولعن البطائني لوضعه له جازماً .
2- نعمة الله الجزائري يقول ان على اشجع من النبي
و يعرض هذه الوثيقة الوهابية متبورة
http://www14.0zz0.com/2010/05/13/01/519173820.jpg و لذلك أنا نزلت الكتاب الأنوار النعمانية لأقرأ باقي الكلام لأن الوثيقة واضح بأنها مبتورة
و صاحب الوثيقة حسب ما يبدو يريد إيهام القارئ بأن السيد الجزائري يعتقد بذلك
لذلك أعرض لكم كلام السيد الجزائري كاملاً
https://2img.net/h/i1109.photobucket.com/albums/h421/ugd110/03f0330b.jpg طبعاً هذه الرواية لم أجد لها سنداً فهي مرسلة و كما ترون لم يذكر المؤلف المصدر الذي نقله عن الصدوق - رحمه الله -
و لكن هو وضع تأويل منطقي للرواية
الاجوبة الباقية على الرابط التالي
http://www.estabsarna.com/index.htm