الي كل زنديق
هل القرءان الذي رفع علي السيوف وقت الصلح بين سيدنا علي وسيدنا معاويه
كان قرءان محرف يا زنادقه
الم يتعهد الله بحفظ كتابه يا مجوس
اقوال الشيعه بالتحريف
1- عدنان البحراني يقول بالتحريف
مشارق الشموس الدرية للبحراني (1348 هـ) صفحة 127 ط. المكتبة العدنانية
والحاصل فالأخبار من طريق أهل البيت (ع) أيضا كثيرة إن لم تكن متواترة على أن القرآن الذي بأيدينا ليس هو القرآن بتمامه كما أنزل على محمد (ص) بل هو خلاف ما أنزل الله و منه ما هو محرف ومغير وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم على (ع) في كثير من المواضع و منها لفظة آل محمد (ع) و منها أسماء المنافقين ومنها غير ذلك و أنه ليس على الترتيب المرضي عند الله و عند رسول الله (ص) كما في تفسير على بن إبراهيم.
ا2- لأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري (1112 هـ) الجزء 2 صفحة 357
مجلة تراثنا العدد7-8صفحه247 الفصل الرابع شبهات حول القرآن على ضوء أحاديث الامامية
www.rafed.net/books/turathona/7-8/15.htmlالشبهة الأولى : تواتر أحاديث تحريف القرآن .
لما رأى بعض محدثي الامامية كثرة الأحاديث المفيد نقصان القرآن ووجد كثيرا منها في المجاميع الحديثية المعروفة عرضت لهم شبهة تواتر تلك الأحاديث ـ ولاسيما الإخباريون الظاهريون ممن يرى صحة كل حديث منسوب إلى أئمة الهدى ع من غير تحقيق
ومن هؤلاء المحدث الجزائري فانه قال في وجوه رده على القول بتواتر القراءات : « الثالث : إن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا »
ولكن يرده تصريح جماعة من كبار العلماء المحققين ـ وفيهم الإخباريون الفطاحل ـ بان أحاديث التحريف أخبار آحاد لا يمكن الركون إليها والاعتماد عليها في هذه المسألة الاعتقادية .
فقد قال شيخ الطائفة : « غير أنه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شيء منه من موضع إلى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب علما ولا عملا و الأولى الأعراض عنها وترك التشاغل بها »
3- الخميني يقول بتحريف القرآن
كتاب القرآن باب معرف الله الخميني صفحة 50 طبعة دار المحجة البيضاء
و هذه إحدى معاني التحريف التي وقعت في جميع الكتب الإلهية و القرآن الشريف و جميع الآيات الشريفة قد وضعت في متناول البشر بعد تحريفات عديدة بحسب المنازل و المراحل التي طورها من حضره الأسماء إلى عوالم الشهادة و الملك
4- الخوئي يتهم الأئمة بالتحريف
البيان في تفسير القرآن للخوئي (1411 هـ) صفحة226
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2060.htmlالشبهة الثالثة : أن الروايات المتواترة عن أهل البيت ع قد دلت على تحريف القرآن فلا بد من القول به : والجواب : أن هذه الروايات لا دلالة فيها على وقوع التحريف في القرآن بالمعنى المتنازع فيه وتوضيح ذلك : أن كثيرا من الروايات وإن كانت ضعيفة السند فإن جملة منها نقلت من كتاب أحمد بن محمد السياري الذي اتفق علماء الرجال على فساد مذهبه وأنه يقول بالتناسخ ومن علي بن أحمد الكوفي الذي ذكر علماء الرجال أنه كذاب وأنه فاسد المذهب إلا أن كثرة الروايات تورث القطع بصدور بعضها عن المعصومين ع ولا أقل من الاطمئنان بذلك وفيها ما روي بطريق معتبر فلا حاجة بنا إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها
5- كتاب علي في القرآن لصادق الشيرازي في حاشية المقدمة
www.s-alshirazi.com/library/books/ali-qoran1/al-moqadameh.htmهذا ما علمه ابن عباس ورواه في علي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، غير ما رواه غيره من الصحابة أمثال الحسن بن علي، والحسين بن علي ـ سبطي رسول الله ـ وسلمان، وأبي ذر وعمار، وغيرهم. وقد جمعنا نحن في هذا الكتاب زهاء سبعمائة آية وكلها منقولة عن مصادر العامّة، ولو أضفنا إليها ما بأيدينا مما ذكرها علماء الشيعة كان العدد أكثر وأكثر، هذا كله مع الغضّ عمّا لم يصلنا وضاع أو أحرق من آيات وردت في فضل علي بن أبي طالب (ع)
6- الاحتجاج للطبرسي (548 هـ) الجزء1 صفحة228
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/ehtejaj-1/etjaj1-15.htmlلما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله جمع علي ع القرآن وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم لما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه فأخذه وانصرف ثم أحضروا زيد بن ثابت - وكان قاريا للقرآن - فقال له عمر : إن عليا جاء بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ما كان فيه فضيحة وهتك للمهاجرين والأنصار فأجابه زيد إلى ذلك ثم قال : فإن أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد بطل كل ما عملتم ؟ قال عمر : فما الحيلة ؟ قال زيد : أنتم أعلم بالحيلة فقال عمر : ما حيلته دون أن نقتله ونستريح منه فدبر في قتله على يد خالد بن الوليد فلم يقدر على ذلك وقد مضى شرح ذلك فلما استخلف عمر سأل عليا أن يدفع إليهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم
7- تفسير القمي الجزء الأول صفحة 5 مقدمة الكتاب
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/tafsir-qommi-j1/01.htmlفالقرآن منه ناسخ ومنه منسوخ ومنه محكم ومنه متشابه ومنه عام ومنه خاص ومنه تقديم ومنه تأخير ومنه منقطع ومنه معطوف ومنه حرف مكان حرف ومنه على خلاف ما انزل الله ومنه ما لفظه عام ومعناه خاص ومنه ما لفظه خاص ومعناه عام
كتاب الكافي الجزء 1 صفحة 240 باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة (ع)
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/08.htm2 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن حماد بن عثمان قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: تظهر الزنادقة في سنة ثمان وعشرين ومائة وذلك أني نظرت في مصحف فاطمة (ع) قال: قلت: وما مصحف فاطمة؟ قال: إن الله تعالى لما قبض نبيه (صلى الله عليه وآله) دخل على فاطمة (ع) من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عزوجل فأرسل الله إليها ملكا يسلي غمها ويحدثها فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين (ع) فقال: إذا أحسست بذلك وسمعت الصوت قولي لي فأعلمته بذلك فجعل أمير المؤمنين (ع) يكتب كلما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفا قال: ثم قال: أما إنه ليس فيه شئ من الحلال والحرام ولكن فيه علم ما يكون
كتاب بحار الأنوار الجزء 52 صفحة 170 باب 23 : من ادّعى الرؤية في الغيبة الكبرى
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar52/a17.htmlإلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب لعلى الحائري ت 1333 الجزء 2 صفحة 82
فنادي ابن أبي قحافة بالمسلمين وقال لهم: كل من عنده قرآن من آية أو سورة فليأت بها فجاءه أبو عبيدة بن الجراح وعثمان وسعد بن أبي وقاص ومعاوية بن أبي سفيان وعبد الرحمان بن عوف وطلحة بن عبيد الله وأبو سعيد الخدري وحسان بن ثابت وجماعات المسلمين وجمعوا هذا القرآن وأسقطوا ما كان فيه من المثالب التي صدرت منهم بعد وفاة سيد المرسلين صلى الله عليه واله فلهذا ترى الآيات غير مرتبطة والقرآن الذي جمعه أمير المؤمنين ع بخطه محفوظ عند صاحب الأمر ع فيه كل شيء حتى أرش الخدش وأما هذا القرآن فلا شك ولا شبهة في صحته وإنما كلام الله سبحانه هكذا صدر عن صاحب الأمر ع